«إيدج» تُسلم أنظمة اتصالات آمنة ومتقدمة لـ«سينسيبام» البرازيلية
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «مزاينة مدينة زايد» في مهرجان الظفرة تنطلق الخميس المقبل الإمارات تفتتح 10 مراكز ولادة في أفغانستانوقعت «إيدج»، المجموعة الرائدة عالمياً ضمن مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، ووكالة إدارة وتشغيل نظام حماية الأمازون «سينسيبام»، التابع لوزارة الدفاع البرازيلية، والمخصص لإدارة وحماية مناطق الأمازون القانوني والأمازون الأزرق في البرازيل، خطاب نوايا يؤكد اهتمام الوكالة بالحصول على نظام اتصالات آمن للغاية.
وسيجري نشر النظام بالشراكة مع «سيات»، الشركة البرازيلية المتخصصة في الأسلحة الذكية وأنظمة الدفاع المتقدمة، والتي تمتلك «إيدج» حصة 50 بالمئة منها.
ويدمج نظام الاتصالات الآمن بين هواتف كاتم «إكس 3 إم» الذكية فائقة الأمان من «إيدج»، ورابط الاتصالات عبر الأقمار الصناعية للقيادة والتحكّم من «سيات»، مع أجهزة راديو من إنتاج «صناعة المواد العسكرية البرازيلية».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إيدج الإمارات مجموعة إيدج البرازيل
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع السوري: نظام الأسد أكسب الجيش سمعة سيئة
قال وزير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة نظام الأسد استعمل الجيش في قتل الشعب ولحماية نفسه، على ما نقلت "سانا".
ونقلت وكالة الأنباء السورية عن أبو قصرة قوله: "لقد استعمل النظام البائد الجيش والقوات المسلحة لخدمة مآربه وأطماعه الشخصية، ولحماية نفسه وقتل الشعب السوري، فأكسب بذلك هذا الجيش سمعةً سيئة وأصبح اسمه مدعاةً للخوف والوجل من الشعب السوري".
وفي وقت سابق من الأسبوع الجاري، أعلن وزير الدفاع السوري بدء الجلسات مع الفصائل العسكرية من أجل وضع خطوات لانخراطها بوزارة الدفاع.
وقال أبو قصرة: "ضمن توجيهات القيادة العامة لإعادة هيكلة القوات المسلحة وتنظيم الجيش العربي السوري، بدأنا جلساتٍ مع الفصائل العسكرية من أجل وضع خطوات لانخراطها بوزارة الدفاع، حيث تهدف الجلسات إلى وضع خارطة طريق لتحقيق الاستقرار بالبنية التنظيمية للقوات المسلحة".
وكان قائد الإدارة الجديدة في سوريا، أحمد الشرع، أعلن أن جميع الفصائل العسكرية سيتم دمجها في مؤسسة واحدة تحت إدارة وزارة الدفاع في الجيش السوري الجديد، في خطوة تهدف إلى توحيد القوى العسكرية وتنظيمها ضمن إطار مؤسساتي.
وكان أبو قصرة قد تولى منصب القائد العسكري في هيئة تحرير الشام، حيث كان من أبرز قادة إدارة العمليات العسكرية التي تمكنت في 8 من ديسمبر من إسقاط نظام بشار الأسد.
ويتوّلى أبو قصرة (41 عاماً) منذ 5 سنوات القيادة العسكرية لهيئة تحرير الشام التي قادت إلى جانب فصائل أخرى الهجوم الذي أطاح نظام بشار الأسد في الثامن من ديسمبر
وخلال مقابلة مع وكالة الصحافة الفرنسية في 17 ديسمبر، استخدم أبو قصرة اسمه الحقيقي للمرة الأولى بدلاً من اسمه العسكري أبو حسن الحموي، في إشارة إلى منطقة حماة (وسط) التي يتحدّر منها.
وقال أبو قصرة حينها وهو أساساً مهندس زراعي، إن "بناء المؤسسة العسكرية هو خطوة قادمة بالتأكيد، ويجب أن تنضوي كل الوحدات العسكرية، بما فيها الجناح العسكري للهيئة تحت هذه المؤسسة".
وشدد على أن "عقلية الفصيل لا تتوافق مع عقلية الدولة" التي تعتزم السلطة الجديدة بناءها.