وزير الداخلية يبحث مع وزراء ومسؤولين تعزيز أمن المجتمعات
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
التقى الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، عدداً من الوزراء والمسؤولين الذين يحضرون ويشاركون في القمة العالمية «نحن نحمي».
فقد التقى سموه كلاً على حدة، إيفان كوبراكوف، وزير الشؤون الداخلية بجمهورية بيلاروسيا، وخوانيتو فكتور ريمولا، وزير الداخلية والحكم المحلي بجمهورية الفلبين، وجلال سفيتشلا، وزير الداخلية بجمهورية كوسوفو، ويلماز تونج، وزير العدل بجمهورية تركيا.
كما التقى سموه، البارونة جوانا شيلدز، عضو مجلس إدارة تحالف «نحن نحمي» العالمي، ونجاة معلا، الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة المعنية بالعنف ضد الأطفال.
وتناولت اللقاءات عدداً من الموضوعات ذات العلاقة بتعزيز الجهود الدولية، والتنسيق والعمل المشترك في سبيل تعزيز أمن المجتمعات وحماية فئاته، وجرى التأكيد خلالها على أهمية إعطاء حماية الطفل عبر العالم الرقمي أولوية، ليستثمر فيها الطفل طاقاته، وتطوير مهاراته ورفع قدراته في بيئة آمنة. (وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ سيف بن زايد آل نهيان الإمارات وزیر الداخلیة
إقرأ أيضاً:
اللواء محمود توفيق يستقبل أمين عام مجلس وزراء الداخلية العرب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، الدكتور محمد بن على كومان "أمين عام مجلس وزراء الداخلية العرب" ، الذى يزور القاهرة حالياً فى إطار الإعداد للاجتماع الوزاري السنوى لمجلس وزراء الداخلية العرب المقرر عقده بالعاصمة التونسية نهاية شهر فبراير المُقبل.
وقد تم خلال اللقاء تبادل الرؤى بشأن عدد من الموضوعات المقرر طرحها على جدول أعمال الاجتماع الوزاري المُقبل لمجلس وزراء الداخلية العرب ، بالإضافة إلى استعراض سُبل دعم وتطوير آليات التعاون الأمنى العربى المُشترك فى مختلف المجالات الأمنية فى ظل التحديات المتصاعدة التى تفرضها المرحلة الراهنة على أجهزة الأمن بالدول العربية.
ومن جانبه أشاد محمود توفيق وزير الداخلية بالدور التنسيقى الفاعل الذى تضطلع به الأمانة العامة لمجلس وزراء الداخلية العرب فى تدعيم التعاون الأمنى العربى مُتعدد الأطراف ونشر الخبرات الشرطية العربية فيما بين الدول الأعضاء بالمجلس بهدف الارتقاء بالأداء الأمنى.
وأكد أن تطوير أوجه التعاون والتنسيق مع أجهزة الشرطة والأمن بالدول العربية الشقيقة يُعتبر ركيزة أساسية فى استراتيجية وزارة الداخلية من مُنطلق إدراكها لحجم وخطورة التحديات الأمنية بالمنطقة ، وفى إطار ما توليه مصر وقيادتها السياسية من اهتمام بالغ بالانفتاح والتعاون مع محيطها العربى.