محظورات امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة 2023
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
حددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، محظورات امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة 2023، المقرر أن تبدأ السبت 19 أغسطس، طبقا للجداول المعلنة والمعتمدة من الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم، مؤكدة أنّ الامتحانات تتم في لجان امتحانية مؤمنة ومراقبة وسط إجراءات احترازية ووقائية مشددة لحماية الطلاب والمعلمين.
وأوضحت وزارة التربية والتعليم، محظورات امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة 2023، كما يلي.
- عدم حيازة التليفون المحمول أو أي أجهزة إلكترونية أخرى داخل لجنة سير الامتحان.
- لا يسمح للطالب بالتأخير على موعد بدء الامتحانات أكثر من الساعة 9:15 صباحًا فقط.
- يحظر اصطحاب أي وسيلة سواء إلكترونية أو غيرها يمكن استخدامها في «الغش».
- لا يمكن اصطحاب أي أوراق أو كتيبات مع الطالب داخل مقر اللجان الامتحانية.
- يُحظر بشكل كامل تصوير أسئلة الامتحان، ونشرها عبر صفحات الغش الإلكترونية.
- يحظر الإجابة داخل كراسة الأسئلة، لأنه لن يتم تصحيحها، لكن يتم الإجابة داخل الورقة المخصصة للإجابة على الأسئلة المقالية، وداخل «البابل شيت».
- يحظر الغش أو القيام بأي أعمال من شأنها الإخلال بالامتحانات، أو أي أعمال شغب.
امتحانات الدور الثاني للثانوية العامةوأكدت وزارة التربية والتعليم، تشكيل غرفة عمليات مركزية في الوزارة، وربطها بغرف عمليات للمديريات التعليمية لمتابعة سير الامتحانات والتدخل الفوري لحل أي مشكلة، والتأكد من توفير الجو الملائم والهادئ للطلاب لأدائهم الامتحانات بسهولة ويسر، والالتزام بالقوانين واللوائح والقرارات الوزارية المنظمة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: امتحانات الثانوية العامة 2023 امتحانات الدور الثاني 2023 التعليم امتحانات الثانوية العامة وزارة التربية والتعليم التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
وزير التربية والتعليم يبحث مع ممثل اليونيسف تطوير العمل المشترك
دمشق-سانا
بحث وزير التربية والتعليم الدكتور محمد عبد الرحمن تركو مع ممثل منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف” في سوريا ياسوماسا كيمورا، آفاق تطوير العلاقات والتعاون بين الوزارة والمنظمة.
وأكد الوزير تركو حرص الحكومة على تأمين التعليم لجميع الأطفال، مشيراً إلى أهمية التنسيق مع المنظمة بما يخص أولويات القطاع التربوي للمرحلة القادمة.
بدوره، بين كيمورا أهمية دعم عملية التعليم وترميم وتأهيل المدارس في المناطق المدمرة، لتسهيل عودة سكانها، معرباً عن استعداد المنظمة الدائم لتقديم كل ما يطور القطاع التربوي في سوريا، منوهاً بالجهود المبذولة من الوزارة في هذا المجال.