قيادات وشخصيات بارزة تناشد العميد أبو زرعة المحرمي لإنصاف رجل الأعمال محمد زين السقاف
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
شمسان بوست / متابعات:
في خطوة تعكس التضامن والتكاتف، ناشدت قيادات وشخصيات سياسية واجتماعية وإعلامية بارزة العميد أبو زرعة المحرمي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، للتحرك وإنصاف رجل الأعمال الجنوبي محمد زين السقاف، وتمكينه من ملكيته القانونية لأرضيته.
“مناشدة واسعة النطاق”
جاءت هذه المناشدة من خلال اللقاءات المنعقدة ومواقع التواصل الاجتماعي، حيث تصدرها العميد جمال البكري، ورئيس الهيئة الشعبية الجنوبية مستشار محافظة لحج د.
“قضية رجل الأعمال السقاف”
رجل الأعمال محمد زين السقاف، رئيس حزب العدالة والديمقراطية، والقيادي السابق في حزب الرابطة والمجلس التنسيقي لأحزاب المعارضة بعد حرب 1994، تعرض لابتزاز ومحاولات عرقلة استثمار أمواله في مشروع بمدينته عدن. هذا المشروع كان يهدف إلى توفير مئات من فرص العمل لشباب عدن وإنعاش الاقتصاد المحلي.
“ث
أوضح الإعلاميون والشخصيات البارزة في مناشداتهم أن السقاف اشترى قطعة أرض كبيرة من الملاك وفق الوثائق الشرعية والأحكام النافذة، وعليها توجيهات من الجهات الرسمية. إلا أن لوبي المتنفذين اعتقله قبل قرابة ثلاثة أشهر، ولولا لطف الله وتوجيهات النائب العام فضيلة القاضي قاهر مصطفى، والمحامي العام الأول للجمهورية، وضغوط رسمية وشعبية وإعلامية، لما تم الإفراج عنه بعد عدة أيام.
“المعاناة المستمرة”
منذ الإفراج عنه، لم يستطع السقاف استلام الأرض التي اشتراها بماله الخاص، رغم سداد قيمتها كاملة واستخراج كافة التصاريح والأوراق الرسمية اللازمة، إضافة إلى توجيهات من المحافظ أحمد حامد لملس ومدير عام شرطة عدن اللواء مطهر الشعيبي. وأشار المناشدون إلى وجود لوبي من المتنفذين الرافضين لتعمير عدن أو ازدهارها، ويسعون جاهدين إلى إبقاء الحال كما هو عليه لأسباب مجهولة.
**النداء للعميد أبو زرعة المحرمي:**طالب الإعلاميون والشخصيات البارزة العميد أبو زرعة المحرمي بالتحرك لإنصاف رجل الأعمال محمد زين السقاف، وتمكينه من حقوقه المشروعة والقانونية وفقًا للوثائق التي تؤكد ملكيته للعقار. عاقدين الأمل بقيادته لإنصاف السقاف وتمكينه من حقوقه القانونية.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: أبو زرعة المحرمی رجل الأعمال
إقرأ أيضاً:
اللجنة المشرفة على انتخابات نقابة الصحفيين تناشد الأعضاء المشاركة في اجتماع الجمعية العمومية.. غدًا الجمعة 2 مايو
ناشدت اللجنة العليا المشرفة على انتخابات نقابة الصحفيين برئاسة جمال عبد الرحيم، الزميلات والزملاء الصحفيين الحرص على حضور اجتماع الجمعية العمومية المحدد لها غدًا الجمعة (2 مايو 2025م)، والمشاركة في العرس الديمقراطي لانتخاب النقيب، ونصف أعضاء المجلس من بين (8) مرشحين لمقعد النقيب، و(43) لعضوية المجلس.
وصرح جمال عبد الرحيم رئيس اللجنة المشرفة بأن إجراءات التسجيل تبدأ من الساعة العاشرة صباحًا وحتى الثانية عشرة ظهرًا، ويمكن مد التسجيل حتى الثانية ظهرًا بقرار من اللجنة المشرفة على الانتخابات، مشيرًا إلى أنه في حال اكتمال النصاب القانوني لانعقاد الجمعية العمومية بحضور (25%) من الأعضاء المسددين لاشتراك النقابة وعددهم (10234) صحفيًا، يبدأ الاجتماع مباشرة بمسرح النقابة في الطابق الأرضي لمناقشة جدول الأعمال الذي يتضمن:
1- التصديق على محضر اجتماع الجمعية العمومية المنعقدة في (مارس 2023م).
2- النظر في تقرير مجلس النقابة عن أعمال السنة المنتهية في فبراير 2025م واعتماده.
3- اعتماد الحساب الختامي للسنة المنتهية في 31/12/2024م، وإقرار مشروع الموازنة التقديرية لسنة 2025م.
4- مناقشة المسائل المعروضة من مجلس النقابة، والاقتراحات المقدمة من الأعضاء.
وقال إن الانتخابات ستجرى في (23) لجنة انتخابية داخل مقر النقابة العامة، بالإضافة إلى لجنة واحدة بمقر النقابة الفرعية في الإسكندرية، مشيرًا إلى أن عمليتي التصويت وفرز الأصوات تتم تحت إشراف قضائي كامل من السادة قضاة مجلس الدولة.
وأشار إلى أنه في حالة عدم حصول أحد المرشحين لمقعد النقيب على الأغلبية المطلقة وهي (50%+1) من الأصوات الصحيحة تعاد الانتخابات بين المرشحين الحاصلين على أكثر الأصوات يوم السبت 3 مايو 2025م، من الساعة الثالثة ظهرًا إلى الساعة السابعة مساءً، ويكون الانتخاب في هذه الحالة بالأغلبية النسبية، وعند تساوي الأصوات يتم الاقتراع بين الحاصلين على الأصوات المتساوية، ويكون انتخاب أعضاء المجلس بالأغلبية النسبية للأصوات الصحيحة للحاضرين، فإذا تساوت الأصوات بين أكثر من مرشح يتم الاقتراع بين الحاصلين على الأصوات المتساوية.
وأكد رئيس اللجنة أنه في حالة عدم اكتمال الجمعية العمومية يؤجل انعقادها إلى الجمعة 16 مايو 2025م، ويكون انعقادها صحيحًا بحضور (25%) من الأعضاء المسددين للاشتراك، موضحًا أنه يجوز سداد اشتراك النقابة في نفس يوم التصويت.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا