أسفرت قرعة كأس العالم للأندية 2025 بنظامها الجديد عن مجموعات مثيرة للعرب، والتي من المقرر إقامتها في الولايات المتحدة الأمريكية.

وأسفرت القرعة، التي أقيمت بمدينة ميامي الأمريكية، عن مجموعات متفاوتة القوة للأندية العربية المشاركة في المسابقة، التي تجرى في الفترة من 15 يونيو حتى 13 يوليو 2025 في 12 ملعبا بـ11 مدينة أمريكية.

ويمثل الكرة العربية في البطولة العالمية كل من الأهلي المصري والهلال السعودي والترجي التونسي والعين الإماراتي والوداد البيضاوي المغربي.

وجاءت المجموعات على النحو التالي:

المجموعة الأولى: بالميراس البرازيلي، بورتو البرتغالي، الأهلي المصري، إنتر ميامي الأمريكي.

المجموعة الثانية: باريس سان جيرمان الفرنسي، أتلتيكو مدريد الإسباني، بوتافوجو البرازيلي، سياتل ساوندرز الأمريكي.

المجموعة الثالثة: بايرن ميونخ الألماني، أوكلاند سيتي النيوزيلندي، بوكا جونيورز الأرجنتيني، بنفيكا البرتغاليْ

المجموعة الرابعة: فلامنجو البرازيلي، الترجي التونسي، تشيلسي الإنجليزي، كلوب ليون المكسيكي.

المجموعة الخامسة: ريفر بليت الأرجنتيني، أوراوا ريد دياموندز الياباني، مونتيري المكسيكي، إنتر الإيطالي.

المجموعة السادسة: فلومينينسي البرازيلي، بوروسيا دورتموند الألماني، أولسان هيونداي الكوري الجنوبي، ماميلودي صن داونز الجنوب أفريقي.

المجموعة السابعة: مانشستر سيتي الإنجليزي، الوداد البيضاوي المغربي، العين الإماراتي، يوفنتوس الإيطالي.

المجموعة الثامنة: ريال مدريد الإسباني، الهلال السعودي، باتشوكا المكسيكي، سالزبورج النمساوي.

وسيكون الأهلي طرفا في المباراة الافتتاحية للمسابقة، حيث يواجه إنتر ميامي، بقيادة الساحر الأرجنتيني ليونيل ميسي.

وتبدو القرعة متوازنة نسبيا للأهلي والهلال والترجي، فيما وقع الوداد والعين في مجموعة حديدية.

وتنص لائحة المسابقة، التي تشهد إقامة 63 لقاء، على تأهل متصدر ووصيف كل مجموعة من المجموعات الثمانية بالدور الأول إلى دور الـ16، الذي يقام بنظام خروج المغلوب.

وتستمر باقي الأدوار في البطولة على هذا النظام حتى المباراة النهائية التي تقام على ملعب (ميتلايف) بولاية نيوجيرسي في 13 يوليو/تموز القادم.

وتعد هذه هي النسخة الأولى للبطولة بشكلها الجديد، الذي يضم 32 فريقا بدلا من النظام السابق، الذي كان يضم 7 فرق فقط.

وكان تم تقسيم الأندية الـ32 المشاركة في البطولة إلى 4 مستويات يضم كل منها 8 فرق، حيث ضم الوعاء الأول أعلى 4 فرق تصنيفا من أوروبا إلى جانب أعلى 4 فرق تصنيفا من أمريكا الجنوبية، وهي مانشستر سيتي وريال مدريد وبايرن ميونخ وباريس سان جيرمان وفلامينجو وبالميراس وريفير بليت وفلومينينسي.

بينما تكون الوعاء الثاني من الفرق الثمانية المتبقية من أوروبا وهي تشيلسي وبوروسيا دورتموند وإنتر ميلان وبورتو وأتليتكو مدريد وبنفيكا ويوفنتوس وريد بول سالزبورج.

وضم الوعاء الثالث أعلى فريقين تصنيفا على التوالي من آسيا وأفريقيا ومنطقة أمريكا الشمالية والوسطى ومنطقة البحر الكاريبي، إلى جانب الناديين المتبقيين من أمريكا الجنوبية، وهي الهلال وأولسان هيونداي والأهلي والوداد البيضاوي ومونتيري وكلوب ليون وبوكا جونيورز وبوتافوجو.

وتواجد في الوعاء الرابع الفريقين المتبقيين على التوالي من آسيا وأفريقيا ومنطقة أمريكا الشمالية والوسطى ومنطقة البحر الكاريبي، إلى جانب ممثل أوقيانوسيا والفريق الذي يمثل الدولة المضيفة، إنتر ميامي إضافة إلى أوراوا ريدز والعين والترجي وماميلودي صن داونز وباتشوكا وسياتل ساوندرز وأوكلاند سيتي.

وجنبت القرعة وقوع فريقين من نفس الاتحاد القاري في مجموعة واحدة باستثناء أندية أوروبا التي تشارك بـ12 فريقا، كما كان هناك استثناء آخر بوضع نادي إنتر ميامي في الوعاء الرابع للمجموعة الأولى مباشرة، حيث يخوض المباراة الافتتاحية على ملعب (هارد روك)، بينما تم وضع الفريق الأمريكي الآخر سياتل ساوندرز في الوعاء الرابع للمجموعة الثانية مباشرة.

وكان فيفا قرر إقامة مونديال الأندية بنظامها الجديد كل 4 سنوات خلال فصل الصيف، بدلا من إجرائها كل عام، حيث يشارك في البطولة أبطال القارات الست خلال السنوات الأربع الأخيرة بالإضافة إلى أفضل الأندية في التصنيف التابع لكل اتحاد قاري بناء على نتائجها خلال نفس الفترة.

وتم على هامش القرعة، كشف النقاب عن كأس العالم للأندية، التي سيتم تسليمها للفريق المتوج باللقب، بواسطة السويسري جياني إنفانتينو، رئيس فيفا والظاهرة البرازيلي رونالدو.

وأثارت البطولة بشكلها الجديد الجدل، حيث دعمها إنفانتينو، لكنها تواجه تحديين قانونيين في أوروبا، وكلاهما يتعلق باتحاد اللاعبين المحترفين (فيفبرو).

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: كأس العالم مونديال الاندية كأس العالم للأندية العين كاس العالم للاندية الوداد 2021 كأس العالم للأندية كأس العالم للأندية 2023 كأس العالم للأندية 2025 الأندية المشاركة في كأس العالم للأندية كأس العالم للأندية امريكا 2025 نظام كاس العالم للاندية الجديد نظام كأس العالم للأندية 2025 كاس العالم للاندية 2025 موعد إنطلاق كأس العالم للأندية 2025 كأس العالم للاندية 2025 قرعة كأس العالم للأندية 2025 موعد كأس العالم للأندية 2025 الاهلي في مونديال الاندية موعد قرعة كأس العالم للأندية 2025 مشاهدة قرعة كأس العالم للأندية فی البطولة إنتر میامی

إقرأ أيضاً:

الطرابسلي للجزيرة نت: هدفنا قيادة تونس إلى مونديال 2026

بعد أشهر من الشغور في الجهاز الفني للمنتخب الأول، حسم الاتحاد التونسي لكرة القدم الملف الأكثر إثارة للاهتمام وذلك بتعيين سامي الطرابلسي مدربا جديدا لنسور قرطاج ليعود لتدريب منتخب بلاده في عهدة ثانية.

وسبق للطرابلسي، أن كان لاعبا لفرق "سكك الحديد ثم "الصفاقسي" في الدوري التونسي وتوج مع الأخير بلقب الدوري والكأس 1995 وكأس الكونفدرالية 1998، كما لعب مع الريان القطري فضلا عن خوضه 81 مباراة دولية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ميسي حزين ويبرر عدم مشاركته مع منتخب الأرجنتينlist 2 of 2إنفانتينو يعلن عن قرار غير مسبوق في نهائي كأس العالم 2026end of list

ودرب سامي الطرابلسي منتخب تونس للاعبين المحليين عامي 2010 و2011 وقاده للتتويج ببطولة أفريقيا 2011، ثم درب المنتخب الأول حتى 2013 عندما تسلم مقاليد نادي السيلية القطري حتى 2023.

ويستهل الطرابلسي (57 عاما) تجربته مع منتخب نسور قرطاج -اليوم الأربعاء- أمام منتخب ليبيريا في الجولة الخامسة من تصفيات كأس العالم 2026، والتي تعتبر المهمة الأولى للمدرب الجديد من أجل إعادة التوهج لمنتخب بعد فترة من التراجع والنتائج المخيبة.

المنتخب التونسي مقبل على عديد الرهانات الكبيرة، بدءا بتصفيات مونديال 2026 (مواقع التواصل)

وفي مقابلة خاص مع "الجزيرة نت"، تحدث سامي الطرابلسي عن أهدافه في تجربته الثانية والتحديات التي يحملها بعد 12 عاما على مغادرته للمنصب في 2013 كما تطرق لعوامل تراجع كرة القدم التونسية وكشف موقفه من مشاركة بلاده في النسخة المقبلة من كأس العرب للمنتخبات قطر 2025 وغيرها من المحاور الهامة.

إعلان وفي ما يلي نص المقابلة:  تعود لتدريب المنتخب التونسي بعد 12 عاما على تجربتك الأولى التي انتهت بنهاية كأس أمم أفريقيا 2013، ما الذي يمكن أن تمثله هذه التجربة الحالية لك وأنت تستعد للجلوس مجددا على دكة بدلاء نسور قرطاج؟

هذه التجربة تمثل بالتأكيد قبل كل شيء استجابة للواجب لأن تدريب المنتخب الذي طالما لعبت فيه وحملت شارة قيادته شرف، لكنه مسؤولية وتكليف في الوقت نفسه فأمامنا أهداف لا بد من تحقيقها وعلى عاتقنا مهمة ثقيلة تأتي في ظرف صعب تمر به الكرة التونسية.

والمنتخب التونسي مقبل على عديد الرهانات الكبيرة، بدءا بتصفيات كأس العالم التي نستأنف منافساتها اليوم بمواجهة ليبيريا وصولا إلى المشاركة في كأس العرب للمنتخبات قطر 2025 وخوض نهائيات أمم أفريقيا في المغرب في العام الحالي وهذه المسابقات تضعنا أمام مسؤولية جسيمة لإعادة الاعتبار لكرة القدم في تونس ولمنتخب نسور قرطاج.

عندما تسلمت رسميا مهامك، ما أبرز الأهداف التي تم الاتفاق عليها مع اتحاد الكرة الذي صعد لتولي مقاليد الأمور بداية العام الحالي؟

المنتخب التونسي يسجّل حضوره باستمرار في كأس العالم، وهذا كاف لوحدة ليعلن أول أهدافنا، تونس كانت أول منتخب عربي وإفريقي يحقق انتصارا في المونديال وذلك في نسخة 1978، كما كنا حاضرين في المونديال في 2018 فضلا عن النسخة الأخيرة في قطر منذ أكثر من عامين، وبالتالي يعتبر التأهل لكأس العالم 2026 واحدا من أوكد أهدافنا وأولها.

ومن الأهداف المتفق عليها أيضا بلوغ الأدوار المتقدمة من نهائيات كأس أمم أفريقيا المقبلة في المغرب، هدفنا هو بلوغ نصف النهائي ولم لا أكثر من ذلك.

والمنتخب التونسي لعب على الدوام الأدوار الأولى من النهائيات الإفريقية كما أنه يملك الرقم القياسي في عدد المشاركات المتتالية برصيد 17 مشاركة بين 1994 و2025 وهذا دليل على أننا نملك كل مقومات استعادة مكانتنا في الكرة الإفريقية.

إعلان

وكأس العرب للمنتخبات في قطر، ستكون واحدة من أهدافنا، المسابقة تتزامن تقريبا من استعدادنا لكأس أمم أفريقيا ولكن سنعمل على المشاركة فيها والظهور بوجه مشرف امتدادا لما حققناه في النسخة الأولى عندما بلغنا الدور النهائي.

هل تعتقد أن المنتخب التونسي الذي خرج خالي الوفاض من أمم أفريقيا الأخيرة في كوت ديفوار، وتأهل بعد مخاض عسير للنهائيات المقبلة قادر على استعادة التوهج في المغرب؟

الكرة التونسية كثيرا ما أثبتت أنها جاهزة للمواعيد الكبرى، لا ننكر أننا مررنا في 2024 بصعوبات كبيرة ولكن عندما نشاهد تطور مستوى الدوري التونسي ووصول الأندية إلى أدوار متقدمة في المسابقات القارية فضلا عن تألق عدد من لاعبينا المحترفين بأوروبا نزداد يقينا بأننا قادرون على المنافسة بجدية في أمم أفريقيا (المغرب 2025).

تواجه تونس اليوم منتخب ليبيريا بعد عقود من أول مباراة بين المنتخبين عندما كنت قائدا لنسور قرطاج في 1997.. هل تعتقد أن المباراة قد تكون منعرجا أخيرا نحو التأهل للمونديال المقبل؟

في تصفيات كأس العالم 1998، واجهنا ليبيريا التي كانت معززة آنذاك بنجوم كبار يتقدمهم جورج وياه، ونجحنا في الفوز عليهم على قواعدهم (1 ـ0) وكانت تلك بداية الرحلة نحو التأهل لمونديال فرنسا. واليوم نواجه منتخبا مختلفا قد يكون أقل إمكانيات من منتخب "وياه"، ولكن المباراة لن تكون سهلة لأن ليبيريا حققت نتائج جيدة في التصفيات، فضلا عن صعوبة الأوضاع المناخية. نحن عازمون على الانتصار وخوض المباراة بكامل الواقعية من أجل دعم حظوظنا في التأهل.

لو طلبنا منك المقارنة بين تجربتك الأولى مع منتخب نسور قرطاج في 2011 وحتى 2013 وهذه التجربة، ما أبرز 3 عناصر قد تكون اختلفت بين العهدتين؟

الأوضاع تغيرت كليا، الكرة التونسية تعرف جيلا جديدا من اللاعبين يختلف عن الجيل السابق الذي دربته في 2011 ثم في 2013، اليوم هناك رهانات جديدة ونملك مجموعة طموحة وقادرة على الذهاب بعيدا.

إعلان

وفي الفترة الأولى، وعندما فزنا بكأس أفريقيا للاعبين المحليين في السودان كان المنتخب متكونا من لاعبي الدوري ثم دعمنا المجموعة بلاعبين في دوريات أوروبية، ولكن الآن هناك عدد كبير من اللاعبين المحترفين خارج تونس، وهذا لا ينفي بالمرة مكانة لاعبي أندية الدوري الذين نتوقع منهم إضافة كبيرة.

والنقطة الثالثة هي أن مسؤوليتنا هذه المرة أثقل باعتبار الفترة الصعبة التي مر بها منتخبنا العام الماضي والتي تستوجب جهودا كبيرة لاسترجاع مكانته المعهودة.

كيف ترى واقع الكرة التونسية على صعيد المنتخب والأندية (الدوري) وهل تعتبر أنها قادرة على استعادة مكانتها قاريا وعربيا في السنوات القليلة المقبلة؟

لا يمكن أن نتجاهل أننا مررنا بفترة صعبة في العام 2024، الأسباب عديدة والأوضاع التي مرت بها الكرة التونسية على كل الأصعدة ساهمت في حالة التخبّط وأفرزت نظرة سوداوية للوضع بشكل عام. وبداية العام الماضي شهدت خروجا مدويا من الدور الأول لأمم أفريقيا في كوت ديفوار، ثم أنهينا سباق تصفيات أمم أفريقيا بصعوبة كبيرة ولكن من المؤكد أن الأمور تسير نحو التحسن بعد انتهاء فترة التسيير المؤقت للاتحاد وصعود مجلس إدارة جديد على رأس اتحاد الكرة برئاسة معز الناصري.

وهناك جهود من الجميع في محيط المنتخب لأجل النجاح، وذلك سيتطلب بالتأكيد عملا كبيرا ووقتا لبلوغ الأهداف المتفق عليها، ولكن ما أؤكده أننا نسير في الطريق الصحيح وهناك حرص جماعي على أن تستعيد كرة القدم في تونس إشعاعها على صعيد المنتخبات والأندية على حد سواء.

تتزامن نهائيات كأس أمم أفريقيا 2025 مع النسخة الثانية من كأس العرب للمنتخبات في قطر. هل ترى المنتخب التونسي جاهزا للمشاركة في المسابقتين؟

من الطبيعي أن نسجل حضورنا في مسابقة مثل كأس العرب في نسختها الثانية حتى وإن كانت متزامنة مع كأس أمم أفريقيا إذ تقام كلتا التظاهرتين أواخر العام الجاري.

إعلان

وكنا نودّ مثلا أن تكون المسابقتين متباعدتين زمنيا حتى نجهّز أنفسنا على أكمل وجه ونظهر بمستوى مشرف فيهما، وحتى تأخذ كل مسابقة حظها من الإعداد والأهمية التي اكتسبتها مثلا كأس العرب في نسخة 2021.

كيف ترى مستوى النسخة المقبلة من كأس العرب للمنتخبات (الدوحة 2025) من خلال ما شاهدته في النسخة الأولى قبل 4 سنوات؟

من المؤكد أن كأس العرب للمنتخبات 2021 كانت واحدة من التظاهرات الكروية الممتعة واللافتة بشهادة الكثيرين على المستوى التنظيمي والمنافسة والأداء الفني الرفيع الذي أظهرته كل المنتخبات المشاركة. وكان لتونس شرف خوض النهائي الذي خسرناه أمام الجزائر، ولكن إجمالا حصلت فائدة كبيرة لتونس في تلك النسخة وظهرت بالخصوص في كأس العالم بعد ذلك بعام واحد.

وكأس العرب مسابقة ستكتسب مزيدا من الأهمية خصوصا بعد نجاح النسخة الماضية ومن المؤكد أن نجاح قطر في تنظيم مونديال 2022 سيجعل كأس العرب 2025 "مونديال عربيا" مصغّرا يحتفظ بكل مقومات النجاح والتنافس.

مقالات مشابهة

  • النصر يواجه إنتر ميامي وديًا في الصيف
  • مباريات الأهلي في مونديال الأندية حصرياً على هذه القناة
  • الطرابسلي للجزيرة نت: هدفنا قيادة تونس إلى مونديال 2026
  • كافاني يعلق على مشاركته في مونديال الأندية
  • كأس مونديال الأندية يصل إلى أتلانتا
  • كأس العالم للأندية 2025.. "فيفا" يُخطر الأهلي بلائحة البطولة
  • إنتر ميامي يعلن تفاصيل إصابة ميسي وغيابه عن منتخب الأرجنتين
  • ميسي يقود إنتر ميامي للفوز على أتالانتا يونايتد
  • ميسي يقود ميامي لفوز صعب على أتلانتا يونايتد في الدوري الأمريكي
  • منافس الأهلي.. ميسي يسجل هدفا مذهلا في فوز إنتر ميامي على أتلانتا