الرئيس الفرنسي: سأبقي في منصبي حتى عام 2027
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
قال إيمانويل ماكرون، الرئيس الفرنسي، اليوم الخميس، إنه سيبقى في منصبه حتى نهاية ولايته المقررة في مايو 2027، وذلك في كلمة ألقاها غداة سحب الثقة من حكومة ميشيل بارنييه في البرلمان.
وبحسب"سكاي نيوز عربية"، قال ماكرون، في كلمة مدتها عشر دقائق، "التفويض الذي منحتموني إياه مدته خمس سنوات وسأكمله حتى النهاية.
وتابع، "المصوتون لحجب الثقة لا يفكرون إلا في الانتخابات الرئاسية.
وأشار الرئيس الفرنسي إلى أن "أقصى اليمين و أقصى اليسار تحالفا في جبهة مضادة للجمهورية".
وأسقط نواب المعارضة الفرنسية الحكومة، الأربعاء، مما دفع ثاني أكبر قوة اقتصادية في الاتحاد الأوروبي إلى أزمة سياسية أعمق تهدد قدرتها على التشريع والسيطرة على عجز ضخم في الميزانية.
وجاء اقتراح التصويت على حجب الثقة بعد معارضة شديدة لموازنة رئيس الوزراء ميشيل بارنييه المقترحة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرئيس الفرنسي مايو 2027 ماكرون الانتخابات الرئاسية المعارضة الفرنسية
إقرأ أيضاً:
خط “تيجيفي” الجديد بين القنيطرة والدار البيضاء سيكون جاهزاً نهاية 2027
زنقة20| علي التومي
أعلن المكتب الوطني للسكك الحديدية (ONCF) عن تقدم أعمال إنجاز خطوط القطار فائق السرعة “تيجيفي” بين القنيطرة والدار البيضاء، حيث من المقرر أن تكون جاهزة بحلول نهاية عام 2027.
ويأتي هذا المشروع في إطار استراتيجية المغرب لتعزيز شبكة النقل السككي وتحديث البنية التحتية بما يتماشى مع متطلبات التنقل المستدام وتقليل الانبعاثات الكربونية.
وفي هذا السياق، صرح فرانسيس جراس، المدير العام لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا في شركة “كولاس”، قائلاً:
“نحن فخورون بالمساهمة في تطوير البنية التحتية للسكك الحديدية في المغرب، مما يعكس التزامنا بدعم التنمية الاقتصادية للمملكة والمشاريع الكبرى مثل استضافة كأس العالم 2030.”
ومن جانبه، أكد هيرفي لو جولييف، رئيس “كولاس ريل”، أن الشركة تواصل جهودها في تطوير خطوط السرعة العالية بالمملكة، بعد نجاحها في إنجاز مشروع القطار فائق السرعة الأول بين طنجة والقنيطرة بين عامي 2014 و2018.
وجدير بالذكر أن شركة “كولاس”، الحاضرة في المغرب منذ ما يقرب من قرن، عززت مكانتها كشريك رئيسي في مجال الأشغال العامة والسكك الحديدية، حيث ساهمت في مشاريع كبرى في القطاعات الطرقية والسككية والصناعية، مما يجعلها لاعبًا أساسيًا في تنمية البنية التحتية بالمغرب.