زاهي حواس: نرجو تغيير القوانين الجائرة باليونسكو الخاصة بالآثار
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
أكد الدكتور زاهي حواس وزير الاثار الأسبق والعالم الأثري، أن اليونسكو مؤسسة ثقافية تساعد الدول التي تسرق آثار وتعمل لهم قوانين تساعد على ذلك في امريكا ودول أوروبا، معبرا عن أمنيته عمل مؤتمر لعودة الآثار بحضور مسئولي اليونسكو لتغيير القوانين الجائرة.
وأوضح زاهي حواس، خلال حوار ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية اسما ابراهيم، المذاع على قناة القاهرة والناس، أن الاختلاف بين علماء الاثار والدين بسبب أن علماء الدين لا يسمعوا الكلام حتى آخر، مضيفا: "بيهجموا والهجوم عليا كان من اسرائيل أنى بكذب التوراة وأني بكره اسرائيل وعلماء الدين عندنا نزلوا عليا نزلة لا يتخيلها أحد.
وكشف زاهي حواس، عن سر متمثل في أمور يتعلق بها خلال الكشف عن مقابر أثرية، قائلا: "لو رايح مثلا افتح تابوت مقفول بكرة وأنا نايم بالليل بحلم وأنا بفتح التابوت وكل اللي بيحصلي في الحلم بشوفه تماما نفس اللى بشوفه في الحلم بشوفه امامي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير الاثار اليونسكو زاهي حواس آثار لقوانين المزيد المزيد زاهی حواس
إقرأ أيضاً:
تعاون بين جماعة أصيلة ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)
استقبل رئيس جماعة أصيلة، د. طارق غيلان يوم 30 أبريل 2025، وفدا عن مكتب اليونسكو بالرباط، ضم د. مينغ-كوك ليم، أخصائي تنمية وسائل الإعلام، والسيدة حفصة مكور المسؤولة الوطنية عن برنامج الاتصال والمعلومات. وجرى هذا اللقاء بحضور السيدة نادية بحار مديرة المصالح بالجماعة.
وحسب بيان الجماعة شكل هذا اللقاء مناسبة لبحث سبل التعاون بين الطرفين، حيث تناولت المباحثات اهتمام جماعة أصيلة بالانضمام إلى شبكة المدن الإبداعية لليونسكو، كما تم التطرق إلى إمكانية تعميق النقاشات مستقبلا بخصوص برامج ثقافية أخرى تشرف عليها المنظمة.
وتم خلال اللقاء إيلاء أهمية خاصة لتثمين التراث الفني الحي الذي تزخر به المدينة، وعلى رأسه الجداريات والإبداعات البصرية المعاصرة، والتي تشكل ذاكرة ثقافية جماعية. وفي هذا السياق، تم استكشاف إمكانيات التعاون ضمن برنامج « أرشيفات ووثائق اليونسكو » بهدف الحفاظ على هذا التراث، رقمنته، وإتاحته على المستوى الوطني والدولي.
كما تناولت المباحثات إمكانيات تنظيم ورشات تكوينية لفائدة شباب المدينة في مجالات الثقافة والإعلام والابتكار، تعزيزا لقدراتهم الإبداعية ومشاركتهم في الحياة العامة.
ويندرج هذا اللقاء في صلب الدينامية الاستراتيجية التي تتبناها جماعة أصيلة، والتي تروم جعل الثقافة والشباب والابتكار رافعات أساسية للتنمية المستدامة، مع التأكيد على مكانة المدينة كمركز إشعاع فني وتراثي وثقافي على الصعيدين الوطني والدولي.