الرئيس الإسرائيلي: هناك مفاوضات مكثفة للتوصل إلى اتفاق حول الرهائن
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
#سواليف
أعلن الرئيس الإسرائيلي إسحاق #هرتسوغ أن هناك #مفاوضات مكثفة للتوصل إلى #اتفاق حول #الرهائن.
وكتبت صحيفة “يديعوت أحرونوت”: “استضاف الرئيس يتسحاق هرتسوغ اجتماعا في مقر إقامة الرئيس مع قادة دينيين مسلمين، أئمة مؤثرين في المجتمع العربي، وأخبرهم أن “مفاوضات مكثفة”، على حد تعبيره، تجري للتوصل إلى اتفاق رهائن”.
وقال هرتسوغ خلال الاجتماع: “سنصلي معا من أجل عودة المخطوفين والمختطفين، هذا هو مفتاح كل شيء”.
مقالات ذات صلة “شمس الطغيان تأفل: سوريا تنتظر فجراً جديداً” 2024/12/05وأضاف: “هناك الآن مفاوضات مكثفة ويمكن أن تؤثر على البيئة بأكملها”.
وتابع: “ربما في وقت لاحق سنحقق عملية سياسية مع المملكة العربية السعودية، أعتقد أنها ستغير الحوار بأكمله بين أبناء إبراهيم”.
ووجهت حركة ” #حماس ” رسالة مهمة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو، موضحة أن 33 أسيرا إسرائيليا قتلوا وفقدت آثار بعضهم بسبب الجيش الإسرائيلي، وقرارت نتنياهو.
وفي مقطع فيديو كشفت حركة “حماس” عن مصير عشرات الأسرى الإسرائيليين محذرة تل أبيب من “فقدانهم إلى الأبد”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف هرتسوغ مفاوضات اتفاق الرهائن حماس نتنياهو مفاوضات مکثفة
إقرأ أيضاً:
«الوسطاء» يحرزون تقدماً بشأن مفاوضات التهدئة في غزة
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة مصر تؤكد ضرورة العمل على وحدة الصف الفلسطيني الإمارات تقدم مساعدات إغاثية لـ10 آلاف شخص في غزةأعلنت مصادر فلسطينية قريبة من محادثات وقف إطلاق النار في غزة، أمس، أن الوسطاء الأميركيين والعرب أحرزوا بعض التقدم في جهودهم الرامية للتوصل إلى اتفاق بين إسرائيل و«حماس»، لكن ليس بما يكفي لإبرام اتفاق.
وأوضح مسؤول فلسطيني قريب من جهود الوساطة أن «عدم التوصل إلى اتفاق حتى الآن لا يعني أن المحادثات لا تمضي قدماً»، مضيفاً أن «هذه هي أكثر المحاولات جدية حتى الآن للتوصل إلى اتفاق».
وتابع: «هناك مفاوضات مكثفة، إذ يتحدث الوسطاء والمفاوضون عن كل كلمة وكل التفاصيل، هناك تقدم عندما يتعلق الأمر بتضييق الفجوات القديمة القائمة، لكن لا يوجد اتفاق بعد».
وعلى مدى عام، ظل الجانبان في طريق مسدود بشأن قضيتين رئيسيتين، إذ تقول «حماس» إنها لن تحرر المحتجزين المتبقين لديها، إلا إذا وافقت إسرائيل على إنهاء الحرب وسحب جميع قواتها من غزة.
وتقول إسرائيل إنها لن تنهي الحرب حتى يتم القضاء على «حماس» وإطلاق سراح جميع الرهائن.
وفي سياق آخر، وثّقت وزارة التعليم الفلسطينية مقتل 12 ألف طالب وطالبة، منذ بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، بينهم طلبة جامعات، وتدمير البنية التحتية للمدارس ضمن سياسة الاستهداف الممنهج للتعليم في فلسطين.
وأكدت الوزارة في بيان أن «المدارس الفلسطينية تشهد في الوقت الراهن استهدافاً متواصلاً من قوات الاحتلال، ما يعطل العملية التعليمية، ويهدد مستقبل الطلبة للعام الدراسي الثاني على التوالي، خاصة في قطاع غزة».
وأفادت بأن «المؤسسات التعليمية تتعرض في الضفة الغربية لاقتحامات متكررة، ويتم تأخير الطلبة والمعلمين والكوادر التعليمية على الحواجز العسكرية، مما يعرقل التعليم ويخلق بيئة غير آمنة للتعلم».
وفي قطاع غزة، وبعد مرور 15 شهراً على الإبادة التعليمية التي خلفها العدوان المتواصل، لا يزال الدمار يعيق استئناف التعليم بشكل كامل، كما أكدت الوزارة.