مساعد مدير تعليم صبيا: مبادرة “العالم ينتظرك” تنشر ثقافة البهجة والسرور للطلاب وننوه بالانضباط والحضور في أول أسبوع دراسي
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
أكد مساعد مدير تعليم “صبيا” الدكتور “محمد غزواني”، على الجاهزية الكاملة والتامة لبداية العام الدراسي الجديد.
وأضاف في تصريحات لـ “الإخبارية”، أن تعليم صبيا أطلقت العديد من المبادرات التي من شأنها أن تحفز الطلاب والطالبات على استقبال المناهج التعليمية ببساطة.
وأوضح أن مبادرة “العالم ينتظرك” تنشر ثقافة البهجة والسرور للطلاب والطالبات، مشيدا بانضباط الحضور في أول أسبوع دراسي.
وبين أن المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، تعمل من خلال خطة استراتيجية لتطوير العملية التعليمية في المملكة، لكي تكون السعودية رائدة دول المنطقة العربية ومنطقة الشرق الأوسط في البحث العلمي والأنشطة التعليمية المختلفة.
فيديو | مساعد مدير تعليم صبيا د. محمد غزواني: مبادرة "العالم ينتظرك" تنشر ثقافة البهجة والسرور للطلاب وننوه بالانضباط والحضور في أول أسبوع دراسي#برنامج_اليوم pic.twitter.com/PbD9xvhsoL
— برنامج اليوم (@Studioekhbariy) August 17, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: تعليم صبيا
إقرأ أيضاً:
السعودية أيقونة العطاء والتضامن الإنساني في العالم
البلاد – الرياض
بحضور إنساني رائد، يجسد نهجها الأصيل وقيمها النبيلة، تشارك المملكة العربية السعودية احتفال العالم بـ” اليوم الدولي للتضامن الإنساني” في 20 ديسمبر من كل عام، استذكارًا لمعاني وقيم الوحدة الإنسانية والعدالة الاجتماعية، وضرورة الحفاظ عليها ولمواجهة التحديات العالمية؛ مثل الفقر والصراعات والأزمات الإنسانية، والعمل معًا من أجل غد أفضل.
فالمظلة الإنسانية السعودية الأنموذج، ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، تأتي في طليعة الدول التي امتدت أياديها البيضاء لمساندة المتضررين والمحتاجين والوقوف معهم، وعملت على تعزيز التنمية البشرية والاجتماعية ودعم العمل الإنساني؛ إيمانًا منها بضرورة تفعيل مبادئ التضامن الإنساني والتكافل الاجتماعي لجميع البشر.
هذه الجهود الإنسانية الممتدة تحظى بدعم غير محدود من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء- حفظهما الله- حيث جسدا أسمى معاني العطاء والتضامن والتعاضد مع الشعوب والبلدان المتضررة والمحتاجة حول العالم، تأكيدًا للدور الإنساني العالمي والرفيع للمملكة العربية السعودية.
وبهذا الاتجاه نفذ مركز الملك سلمان للإغاثة العديد من المشروعات الحيوية لخدمة المحتاجين في العالم بلغت 3.135 مشروعًا في 106 دول، بقيمة إجمالية تجاوزت 7 مليارات و144 مليون دولار أمريكي، فضلًا عن البرامج النوعية؛ مثل مشروع “مسام” لنزع الألغام من الأراضي اليمنية، وبرنامج الأطراف الصناعية، ومشروع إعادة تأهيل الأطفال المجندين؛ تلك المشاريع التي جسدت أسمى معاني التضامن الإنساني الصادق مع الفئات المتضررة.
ولم ينس المركز المشاريع ذات البعد التأهيلي والتدريبي، وتنمية المجتمعات البشرية؛ أملًا في تحويل الأفراد من مجرد متلقين للمساعدات إلى أيادي بناء وتنمية لإعالة أنفسهم والاستغناء عن الاحتياج في المستقبل، كما قدم المركز إسهامات مهمة لمساعدة أهالي قطاع غزة ولبنان، ومتضرري الزلزال في سوريا وتركيا، ولتخفيف حدة الأزمة الإنسانية في أوكرانيا والسودان، مما دفع مجلس الوطني للعلاقات الأمريكية العربية لمنح مركز الملك سلمان للإغاثة جائزة الإنجاز الإنساني العالمي لدوره المميز في إغاثة الملهوفين، ونجدة المتضررين ومساندة المحتاجين واللاجئين- أينما كانوا.