يحل الإعلامي شريف مدكور ضيفًا مع الإعلامي خالد عليش والإعلامية ميرهان عمرو في أولى حلقات بودكاست "ع الرايق" الذي تنتجه الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.

"حسبنا الله ونعم الوكيل" .. المخرج عمر زهران يوجه رسالة لمحبيه من محبسه أسرار حياة شريف مدكور أشهر عازب في الوسط الإعلامي

ويشتهر مدكور بإنه أشهر عازب في الوسط الإعلامي، ومن هذا المنطلق يتحدث تجربته في الحياة وما بها من مواقف طريفة وتحديات صعبة، كما يكشف عن الكثير من عاداته اليومية الطريفة والغريبة.

وفي الوقت نفسه، يتحدث عن أهم المواقف التي تعرض لها داخل الوسط الفني والإعلامي وخارجه، كما يتطرق إلى أهم التجارب الصعبة التي خاضها في رحلة علاجه من السرطان، ويكشف عن أسماء الشخصيات التي اهتمت به وقدمت له الدعم النفسي في تلك المرحلة.

 

ويذكر "مدكور" في الحلقة الكثير من الكواليس الخفية حول علاقاته بالفنانين وما دار خلف الكاميرات في أثناء إعداده لبرنامجه، ومن بين هؤلاء فيفى عبده وعمر كمال وباسم يوسف وغيرهم الكثير، كما يكشف عن أسباب عزوفه عن الزواج، ومواصفات فتاة أحلامه المستقبلية، والسن الذي يمكن أن يفكر فيه في الزواج.

بودكاست "ع الرايق"

بودكاست "ع الرايق" يستعرض أسرار العلاقات العاطفية والزوجية وأهم تحدياتها ومشاكلها، عبر استعراض الكثير من المواقف التي يفاجئ في تفاصيل الحياة العاطفية وما بها من مفارقات متعددة نتجت عن اختلاف التربية أو الثقافة أو مجالات العمل، أو تدخل أطراف خارجية.

 

ويستعرض كل من "عليش ومريهان" أهم هذه المفارقات من خلال تجارب حية من واقع الحياة، حيث يستضيفان في "البودكاست" الكثير من الخبراء والمتخصصين والمشاهير، لتقديم تجاربهم مع ما يواجهونه يوميًا من تفاصيل متشابكة وما ينتج عنها من مواقف طريفة أحيانًا ومربكة أحيانًا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: شريف مدكور ع الرايق ميرهان عمرو خالد عليش الکثیر من

إقرأ أيضاً:

العملُ الإعلامي بين الحجّـة والقول السديد

حمزة الحماس

في زمن المعركة الإعلامية، لا يكفي أن نملك الحق، بل يجب أن نقدمه بالحجّـة والبرهان، لا بالعاطفة والانفعال. أكّـد السيد على ضرورة أن يتحول خطابنا إلى مشروع عملي، يعتمد على المعرفة العميقة والطرح المقنع، بعيدًا عن الشعارات الجوفاء والردود المرتجلة.

لكن هذا وحده لا يكفي..!! يجب أن يكون أصحاب العلم والمعرفة أكثر نشاطًا على كافة الوسائل، وأن يتصدروا ساحة الخطاب الإعلامي، فلا يُترك المجال لمن يفتقرون إلى أدوات التقديم أَو لمن يعرضون الحق بصورة ضعيفة ومشوشة. لا يكفي أن تكون الفكرة صحيحة، بل يجب أن تُقدم بأُسلُـوب يجذب العقول، ويؤثر في الرأي العام.

لكي تكون حجتنا قوية ومؤثرة، علينا أن نستند إلى معرفة دقيقة قائمة على مصادر موثوقة، فالمعلومة الخاطئة تضر أكثر مما تنفع. لا بد أن نفهم حجج الخصم، لا لنؤمن بها، بل لنتمكّن من تفنيدها وكشف زيفها، فالمعركة اليوم ليست فقط في امتلاك الحقيقة، بل في قدرتنا على الدفاع عنها وإيصالها بالشكل الصحيح. لا يكفي أن تكون حجتنا صحيحة، بل يجب أن تُعرض بأُسلُـوب منطقي متماسك يجعل المتلقي يتفاعل معها ويتقبلها.

القول السديد ليس مُجَـرّد ترفٍ خطابي، بل هو منهج قرآني أمرنا الله به، فهو الخطاب المستقيم، المؤثر، الذي يصل إلى العقول والقلوب دون استفزاز أَو تجريح. قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً﴾. لذلك نهانا الله عن السباب، لأن نتائجه تأتي عكسية، وتؤدي إلى ردود فعل غير محسوبة: ﴿وَلا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ﴾.

الالتزام بالقول السديد في معركتنا الإعلامية يحفظ هيبة خطابنا، فعندما يكون الحديث قائمًا على الحق والمنطق، يصبح الإعلام الذي نقدمه موثوقًا ويحظى بالاحترام. كما أنه يضعف حجج الخصم؛ لأنه حين نواجهه بالحجّـة القوية والطرح المتزن، فإن زيفه ينكشف أمام الجماهير.

والأهم من ذلك، أن الخطاب القوي والمتزن قادر على التأثير في الرأي العام، وكسب العقول والقلوب يحتاج إلى خطاب واعٍ ومسؤول.

مسؤوليتنا ليست فقط في أن نقول الحق، بل في أن نقوله بالطريقة الصحيحة. علينا أن نرتقي بأُسلُـوبنا، وأن نحمل مشروعًا إعلاميًّا يقوم على الوعي والمعرفة، لا على الانفعال والتجريح. وأهل العلم والمعرفة عليهم أن يكونوا في الصدارة، حتى لا يُترك المجال للطرح الضعيف والمشوه. بهذا فقط نحول توجيهات السيد إلى واقع عملي ملموس، وبهذا ننتصر في معركة الكلمة.

مقالات مشابهة

  • لأول مرة.. مدافع الريال أسنسيو يدخل قائمة منتخب إسبانيا
  • وزير خارجية مصر يكشف الجهة التي ستتولى الأمن في غزة
  • المدير العام لأمن الدولة اللواء إدغار لاوندس... هذه نبذة عن حياته
  • الغامدي يتبرع للسبيعي بكليته وينقذ حياته !
  • ترتبط بتشجيعه أستون فيلا… الأمير ويليام يكشف عن الخرافات التي يؤمن بها
  • أحد أبطال أكتوبر: الشعب المصري تحمل الكثير من اجل تحقيق نصر أكتوبر
  • العملُ الإعلامي بين الحجّـة والقول السديد
  • لأول مرة.. عجز الموازنة الأميركية يسجل 1.15 تريليون دولار في 5 أشهر
  • التمثيل مهنة ظالمة وماليش أصحاب.. خالد سرحان يكشف أسرارا جديدة عن حياته
  • عصام كاريكا يكشف أسرار مشواره الفني: اتنصب عليا والأغاني بتاعتي بتتسرق