#سورية ستتنفس كلها حرية
#ليندا_حمدود
هي حرب عقيدة بين دين وكفر ،بين حقّ و باطل .
أريقت دماء المسلمين بالشرق الأوسط لأكثر من عشرين عام بين حروب طائفية نشرت الفتنة بين الأمة الواحدة وحروب أنظمة فاسدة وانتشرت ونجحت الصهيوأمريكة بدمار الأمة الإسلامية وشتاتها وتجنيد الفرس لتفرقتها.
اليوم سورية تستعيد مجدها وتحرر ٱراضيها بمعركة ردع العدوان مع كل متخاذل ،خائن ،عميل انظم للنظام الحاكم وقتل وهجر الشعب السوري.
وحدة صفوف بدأت ونجح التحرير في الزحف بعد إدلب وحلب واليوم حماة لتنطلق نحو دمشق في التحرير الأعظم.
ثوار رفعوا راية الله في تطهير أرض الشام المدنسة بالنجس الفارسي والتي تكالب عليها العالم في تدميرها .
الثمن اليوم ليس دم لأنه سفك ولكن ثمن هذه الضريبة اليوم هو الأرض كاملة محررة بالقوة.
هرولة لتحقيق الغاية التي صبغت باللون الأحمر وجعا ،وذاقت فقدا و عانت ظلما ترفع اليوم إخضرار ونصر وفرج.
سورية التي ظلمها القريب و البعيد وعانت ما تعانيه غزّة تتنفس حرية برجالها وثوارها ومجاهديها.
مقالات ذات صلة
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سورية
إقرأ أيضاً:
طالبان تجيز قتل أعضاء حزب التحرير الأفغاني
بغداد اليوم - متابعة
قالت مصادر محلية في ولاية غور غرب أفغانستان، اليوم الجمعة (10 كانون الثاني 2025)، إن حركة طالبان عقدت اجتماعاً في هذه الولاية تحت عنوان "تحديد الفرق الباطلة والضالة، واعتبرت قتل أعضاء حزب التحرير الإسلامي "جائزاً".
وبحسب موقع صحيفة "هشت صبح" الأفغاني، فقد عقدت طالبان مؤتمراً بمنتدى "منار العلمي" الذي أسسته وتقوده الحركة في مدينة فيروزكوه مركز ولاية غور بحضور عدد من قيادات الحركة.
وبحسب المصادر فإن مسؤولي طالبان ناقشوا في هذا الاجتماع تحديد "الجماعات الباطلة والضالة"، وأسباب تشكيلها، وطريقة تفكيرها، وأساليبها الدعائية، ومنع انتشار "الانحرافات الفكرية" لهذه الجماعات.
وبحسب معلومات من مصادر فإن مسؤولين من حركة طالبان قدموا في هذا الاجتماع حزب التحرير على أنه من "الخوارج"، مضيفة أن طالبان اتهمت حزب التحرير بـ"العمل لصالح دول أجنبية وتشويه سمعة الإسلام ووصفوا أعضائها بالمرتزقة".
وهذا على الرغم من أن حركة طالبان قامت بعد سيطرة الحركة باعتقال وسجن أعضاء حزب التحرير مراراً وتكراراً في عدد من محافظات البلاد.
وحظرت حركة طالبان أنشطة حزب التحرير وجمعية الإصلاح ومنظمة الشباب المسلم في البلاد.
و"حزب التحرير" هو جماعة سياسية إسلامية دولية هدفها المعلن هو إقامة "دولة الخلافة" في الأراضي الإسلامية، تأسس عام 1953 في القدس الشرقية ويوجد مقره الرئيسي في بيروت.
ويقول خبراء الشؤون الأفغانية إن حزب التحرير يعمل بعيداً عن أعين الناس منذ أن استولت طالبان على كابل في آب/ أغسطس عام 2021 بعد انسحاب القوات الأمريكية والأجنبية.
ضبط شاب متهم بإشغال النار في والدته بالشرقية