كانوا هناك .. النقيب عبداللطيف تقدم الجميع
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
*نداءات كل الناس قابلة للتأجيل والتسويف ولكن نداء الأم -فقط لا غير-يخليك تغير اتجاهك وتؤجل كل مواعيدك ومواضيعك وتلغى ما دونه
/هاتف أبلغني أن الوالدة وقعت وكسرت مخروقتها وهى تبحث عن طريق بين بيوت الطين القديمة في دامر حمد
هاتف واحد لا غير جعلني اسابق حتى نفسي
ما اعتدت على نشر الأخبار الخاصة تقديرا للناس وانشغالاتها ولكني وجدت الخبر مع ذلك يتسرب للعام فكانت رسالة عبدالماجد عبدالحميد للجميع من بورتسودان وانفعالات سهير عبد الرحيم من خارج السودان وحضور فريال عوض الجيد في كل مكان و مرابطة عوض عرجاوي وامير الجعلي في مستشفى السلاح الطبي-عطبرة
كثافة من الأهل جعلتني اطمئن أن الدنيا لا زالت بخير
*رغم الظروف والحال الحرن*
بعد الحمد لله رب العالمين الشكر الجزيل للنقيب عبداللطيف محجوب من قوة الاستخبارات بسلاح المدفعية -عطبرة الذي كان حضورا وعلى اتصال ومشاركة كل الوقت والشكر للواء سلمان الجعلي مدير شرطة ولاية نهر النيل والشكر لمدير مخابراتها اللواء ياسر على بشير على الزيارة والشكر لحضرة الصول بشير أرج بمستشفى السلاح الطبي وان الحمد لله رب العالمين
*بكري المدنى*
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الإفراج عن الكاتب الأردني أحمد حسن الزعبي بعد 200 من السجن
أُفرجت السلطات الأردنية مساء أمس عن الصحفي أحمد حسن الزعبي بعد قرابة 200 يوم من السجن، بعد جهود قانونية مكثفة، ومطالبات شعبية واسعة بإطلاق سراحه
وفي تصريح خاص لـ"عربي21" أكدت المحامية هالة عاهد عضو هيئة الدفاع أن معنويات الزعبي مرتفعة على الرغم من فترة الاحتجاز التي امتدت لـ١٩٩ يوما.
ووفقا للمحامية فإن الإفراج جاء بعد تقديم العديد من طلبات استبدال الحبس بعقوبة مجتمعية قبل أن تتم الاستجابة أخيراً ويُخلى سبيله
وأضافت عاهد: "الإفراج عن الزعبي خطوة مهمة، ونتطلع أن تكون بداية لمراجعة شاملة لكل الأحكام الصادرة بحق معتقلي الرأي في الأردن، وأن يتم الإفراج عنهم جميعاً".
وشهدت الأسابيع الماضية تصاعد المطالبة بالإفراج عن الزعبي لا سيما في البرلمان الأردني خلال كلمات بعض النواب قبيل التصويت على منح الثقة لحكومة جعفر حسان
ويعد الزعبي من أبرز الصحفيين المعروفين بتناول قضايا الرأي العام وكتاباته وبرامجه الساخرة ، وقد أثارت قضيته تفاعلاً واسعاً على المستويين المحلي والدولي، حيث دعت منظمات حقوقية إلى الإفراج عنه وضمان حرية التعبير في البلاد.
ويأتي هذا الإفراج في ظل دعوات متزايدة لمراجعة قانون الجرائم الإلكترونية والقوانين المتعلقة بحبس الصحفيين ومعتقلي الرأي، وذلك لضمان توافقها مع معايير حقوق الإنسان وحرية التعبير
وتعود قضية الزعبي إلى منشور نشره على مواقع التواصل الاجتماعي تطرق فيه إلى إضراب سائقي الشاحنات في جنوب الأردن.
وجاء في المنشور محل الاتهام: "كم تحتاجون من دماء أبنائنا حتى ترتوون؟ ـ لو بنزل الدم ما بنزل البترول ـ قد نزل الدم يا معالي الوزير، نحن الحطب لمدافئكم" حيث استندت النيابة العامة في اتهامها للزعبي إلى هذا المنشور.
ووجهت له تهمتين هما : "القيام بفعل أدى إلى إثارة النزاع بين عناصر الأمة" و"التحريض على الكراهية".
الحمد لله على نعمة الحرية ،الحمد لله على نعمة الشعب الاردني..والشكر للاردنين الطيبين والامهات الطاهرات و فريق المحاميين والمنظمات الحقوقية والدولية على وقوفهم جانبي طيلة فترة الاعتقال.
أ.ح.ز
احمد_حسن_الزعبي# — احمد حسن الزعبي (@alzoubi_ahmed) January 16, 2025