على الرغم من استخدام جيش الاحتلال الإسرائيلي القوة المفرطة وارتكابه آلاف المجازر، إضافة إلى الحصار، والتجويع، والتهجير ضد المواطنين في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، فإنه فشل في العثور على الأسرى لدى المقاومة الفلسطينية.

وبعد مرور أكثر من 425 يومًا من حرب الإبادة المستمرة على قطاع غزة، شارك مغردون فلسطينيون ووسائل إعلام مختلفة مقطع فيديو يظهر جنودًا من جيش الاحتلال يتحدثون بمكبرات الصوت وباللغة العربية، يعرضون على النازحين شمال غزة لوحة عليها رقم 5 ملايين دولار مكافأة مقابل الإدلاء بمعلومات حول الأسرى.

جنود الاحتلال يبلغون كل من يخرج من جباليا بمكافأة 5 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات عن الأسرى! pic.twitter.com/XLM17VFmz5

— ‏د. خالد عبيد العتيبي (@khaledob) December 4, 2024

وقد انتشر الفيديو بشكل واسع بين رواد وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أظهر المقطع ردة فعل أطفال وسيدات نازحين من مخيم جباليا شمال قطاع غزة وعدم إبداء أي اهتمام لجنود الاحتلال.

وتعليقا على ذلك، أوضح الإعلامي والكاتب السياسي الفلسطيني فايد أبو شمالة عبر حسابه على منصة "إكس" أن الجيش الإسرائيلي فشل في استعادة أسراه لدى المقاومة الفلسطينية رغم كل ما فعله في قطاع غزة من إبادة ودمار.

فاشلون! بعد كل ما فعلوا من إبادة ودمار!

يعرضون على النازحين من شمال غزة ملايين الدولارات مقابل الإدلاء بمعلومات عن الأسرى لدى المقاومة. pic.twitter.com/iBeWavggrq

— Fayed Abushammalah. فايد أبو شمالة (@fayedfa) December 4, 2024

إعلان

فيما كتب الدكتور حسن أبومطير عبر منصة إكس قائلا "جنود الاحتلال الإسرائيلي المفلسين ينشرون يافطة للخارجين من جباليا تحت التهديد والنار حول جائزة الخمسة ملايين لمن يسلم أسيرًا أو يدلي بمعلومات عنه".

جنود الاحتلال الاسرائيلي المفلسين ينشرون يافطة للخارجين من #جباليا تحت التهديد و النار حول جائزة الخمسة مليون لمن يسلم اسير او يدلي بمعلومات عنه pic.twitter.com/hfXjxWmiwT

— Dr.Hasan Abumeteir || حسن ???????? (@hmeteir) December 4, 2024

وانهالت الردود والتعليقات على الفيديو، قائلين "شردوهم وهدموا بيوتهم وقتلوا أهلهم، وبعد كل ذلك يعرضون عليهم النقود لبيع ضمائرهم"، في إشارة إلى عجز جيش الاحتلال عن العثور على الأسرى المحتجزين لدى المقاومة، رغم عام كامل من الحرب على القطاع".

وأضاف المغردون أنه بعد سنة وشهرين من تدمير غزة، بما في ذلك بيوتها ومدارسها ومستشفياتها، وتهجير سكانها، وارتكاب إبادة بشرية، لم يتم العثور على الرهائن.

*جندي من جيش الاحتلال يحاول اغراء المواطنين النازحين في جباليا بخمس مليون دولار لأي شخص يدلي بمعلومات عن مكان المختطفين ❗*
ورغم المعاناة التي يعيشها الشعب الحر الا انه لم يصغي اليه احد pic.twitter.com/LMbFLjmtm4

— القناص SAS (@alghosini247) December 4, 2024

كما سخر أحد المغردين من مقطع الفيديو قائلًا "فكرت فاتح بسطة وببيع، طلع بيشحد معلومات"، فيما علّق آخر على ردّة فعل الطفل تجاه جنود الاحتلال وهو يمشي قائلا حاضر "ماخده (يأخذه) على قد (قدر) عقله".

*???? جنود الاحتلال يبلغون كل من يخرج من جباليا بمكافأة 5 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات عن الأسرى.*

*عندما ترى هكذا عرض من اليهود اعلم أنهم مهزومون.* pic.twitter.com/wBpzqcfEea

— ابو موسى عبده زيد (@Abdhuzaid1) December 4, 2024

إعلان

وأشار آخرون إلى أن الاحتلال، رغم القوة التي يملكها والدعم العسكري الذي يتلقاه من الدول الغربية والعربية، انتهى به الأمر إلى عرض مكافأة مالية لمن يدله على الأسرى، معتبرين أن هذا يُظهر عجزا كبيرا في استعادتهم.

5مليون لمن يبلغ عن مكان الرهائن
????????
بعد سنة وشهرين دمروا غزة بيوتها ومدارسها ومستشفياتها وهجروا السكان وإبادة بشرية
ولم يعثروا على الرهائن بواسطة الجيش الصهيوني الذي لايقهر ودعم قوات وأساطيل القوى العظمى أمريكا وبريطانيا وآخرتها عرض مكافأة لمن يدلهم هزلت أم أن هناك هدف مبطن pic.twitter.com/Krpm37VN96

— ????عبدالله بن محمد النمر( أبوعلاء) ???? (@Abdullahmuhamd0) December 4, 2024

كما علق أحد المغردين على الفيديو قائلا "عجزت أحدث أجهزة التجسس لديهم وكلاب الأثر عن معرفة مكان الأسرى والمحتجزين في غزة، ولم يجدوا عميلًا يتعاون معهم أو يرشدهم إلى أي معلومات تفيدهم، فلجؤوا إلى استغلال حاجة الناس وعرضوا 5 ملايين دولار لمن يتعاون معهم".

*???? جنود الاحتلال يبلغون كل من يخرج من جباليا بمكافأة 5 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات عن الأسرى.*

*عندما ترى هكذا عرض من اليهود اعلم أنهم مهزومون.* pic.twitter.com/wBpzqcfEea

— ابو موسى عبده زيد (@Abdhuzaid1) December 4, 2024

توصيات حماس

في السياق ذاته، قالت وكالة رويترز إنها اطلعت على بيان داخلي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) يفيد بأن لدى الحركة معلومات عن نية إسرائيل تنفيذ عملية لاستعادة بعض أسراها في قطاع غزة، ويتضمن تعليمات لمقاتلي الحركة إزاء مثل هذه "المغامرة".

ووفقا لما نقلته الوكالة، فإن حماس علمت بأن إسرائيل تعتزم تنفيذ عملية لاستعادة الأسرى على غرار العملية التي نفذتها في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة في يونيو/حزيران الماضي، والتي أدت لاستشهاد أكثر من 270 فلسطينيا جراء القصف المدمر.

إعلان

وجاء في البيان أنه "من المتوقع إقدام العدو على محاولة مشابهة أو سيناريو قريب من عملية النصيرات بهدف محاولة تحرير عدد من أسراه"، وفقا لما نقلته رويترز، التي قالت إن حماس تحدثت عن "تحييد" الأسرى إذا تم تنفيذ مثل تلك العملية.

وأضاف البيان الداخلي أن التوصيات هي "التشديد في ظروف حياة الأسرى وفق تعليمات صادرة بعد عملية النصيرات… تفعيل أوامر التحييد.. كرد فوري وسريع على أية مغامرة من قبل العدو".

وحسب البيان -الصادر بتاريخ 22 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي- فقد طلبت حماس من أفرادها الذين يحتجزون الأسرى الإسرائيليين في غزة ألا يلتفتوا إلى أي تداعيات بعد هذه التعليمات، مؤكدة أن إسرائيل ستكون مسؤولة عن مصير أولئك الأسرى.

وقد أعلنت حماس -أول أمس الاثنين- أن 33 أسيرا إسرائيليا محتجزين لديها قُتلوا منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، وأكدت أن معظمهم قضوا بقصف الجيش الإسرائيلي على مناطق مختلفة من قطاع غزة.

وأكدت الحركة مرارا أن أي اتفاق لتبادل الأسرى يجب أن يحقق وقف العدوان على قطاع غزة وعودة النازحين إلى مناطقهم.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات بمعلومات عن الأسرى یدلی بمعلومات عن جنود الاحتلال جیش الاحتلال لدى المقاومة ملیون دولار من جبالیا دولار لمن قطاع غزة pic twitter com جنود ا

إقرأ أيضاً:

هل يستغل اليمنيون التحوّلات الإقليمية لاستعادة الدولة؟

بعد نجاح المعارضة السورية المسلحة في إسقاط النظام السوري خلال 11 يومًا فقط، تعالت الدعوات في اليمن وخارجه لاستغلال هذا الزخم والتحوّلات الإقليمية، التي أضعفت النفوذ الإيراني في المنطقة، للقيام بعمل عسكري ضد الحوثيين، وذلك لإجبارهم على قبول السلام أو استعادة الدولة بالقوة.

لم يكن انتصار المعارضة مجرد نجاح محلي يقتصر على إنهاء حكم عائلي استبدادي استمر 54 عامًا، بل شكّل ضربة قوية للمشروع الإيراني في المنطقة، حيث أدى إلى إسقاط أحد أركانه الرئيسية، وأثّر بشكل مباشر على خطوط الدعم العسكري لحزب الله.

هذه التجربة ألهمت اليمنيين الذين يواجهون النفوذ الإيراني منذ سنوات وأعطتهم دفعة معنوية لاستعادة دولتهم. على مدى الصراع في البلدين، لعبت العوامل الدولية والإقليمية دورا في الديناميات المحلية وإن بدرجات متفاوتة، ففي سوريا حال التدخل الإيراني والروسي في منع سقوط النظام عقب اندلاع الثورة، وبمجرد انحسار هذا الدعم، سقط سريعا.

وفي اليمن، كان العامل الخارجي حاضرا وإن بتأثير أقل، يتجلى ذلك في الحسابات السياسية للتحالف العربي وتحديدا الإمارات عقب تحرير عدن والتي أوقفت المعارك في حدود الشطرين عام ٢٠١٦. وبعد ذلك ساهمت الضغوط الغربية بقيادة بريطانيا وأمريكا في إيقاف معركة تحرير الحديدة عام ٢٠١٨، وأبقت السيطرة للحوثيين ثم بعد سنوات أدركت الدولتان أن المتمردين أكبر من مجرد مشكلة يمنية، وأن خطرهم يمتد إلى تجارة العالم في البحر الأحمر وباب المندب.

اليوم، مع تغير الظروف الجيوسياسية، وتراجع النفوذ الإيراني في المنطقة، تبدو هناك فرصة سانحة أمام اليمنيين لاستعادة دولتهم، لكن هذا يتطلب قيادة وطنية مستعدة للتضحية بالمصالح الشخصية والسياسية وقادرة على توحيد الجهود بخطوات ملموسة وليس مجرد شعارات.

ومع ذلك، ثمة خشية من إهدار الفرصة على غرار حالات مماثلة بغض النظر عن دور العامل الخارجي وتحديدا الرياض وراء ذلك كما حصل في التراجع عن القرارات الاقتصادية على سبيل المثال. في تهنئته للسوريين، أعرب رئيس “المجلس الرئاسي” عن أمله في أن “ترفع إيران يدها عن اليمن”. ورغم رمزية هذا التصريح، إلا أنه يعكس موقفا سياسيا أكثر من كونه توّجها نحو الخيار العسكري، كما أنه ينسجم مع مهمة المجلس الأساسية المحددة في المادة السابعة من قرار نقل السلطة، التي تركز على تحقيق “الحل السياسي الشامل”.

هذا الموقف يتماشى مع التوجه المعلن للداعمين الإقليميين، مثل السعودية، التي تسعى إلى تجنب العودة للحرب بعد التفاهمات مع الحوثيين، والإمارات التي يبدو أن أولويتها دعم خيار “المجلس الانتقالي” في الجنوب، وبالتالي يبقى قرار “المجلس الرئاسي” محكوما بإرادات خارجية تحدّ من خياراته العسكرية.

في ظل هذا المشهد المعقد، هناك خيارين أمام اليمنيين؛ الأول الضغط على المجلس لتبني خطوات أكثر جرأة وجديّة في سبيل استعادة الدولة. الثاني البحث عن قيادات وطنية شجاعة من العسكريين وشيوخ القبائل، تتسم بأقل قدر من الارتباط بالخارج وتتحلى بالإرادة القوية والاستعداد للتضحية.

النوع الثاني من القيادات قد تنجح في توحيد اليمنيين حولها إذا أظهرت التزاما جادا بمصالحهم، بعيدا عن الحسابات الضيقة.

مأرب الورد12 ديسمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زعيم الحوثيين: دربنا مئات الآلاف لقتال أي طرف يستهدفنا مقالات ذات صلة زعيم الحوثيين: دربنا مئات الآلاف لقتال أي طرف يستهدفنا 12 ديسمبر، 2024 وزراء الخارجية العرب: التوسع الإسرائيلي في الجولان احتلالاً إضافياً لأراضٍ سورية 12 ديسمبر، 2024 تعز.. “سلطات ماوية” تدشن المرحلة الأولى من برنامج المقاومة الشاملة 12 ديسمبر، 2024 “الرئاسي اليمني” يطلب دعماً عسكرياً من التحالف لإنهاء انقلاب الحوثيين 12 ديسمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق كتابات خاصة ‏ناصر الذيباني، وكفى 11 ديسمبر، 2024 الأخبار الرئيسية هل يستغل اليمنيون التحوّلات الإقليمية لاستعادة الدولة؟ 12 ديسمبر، 2024 زعيم الحوثيين: دربنا مئات الآلاف لقتال أي طرف يستهدفنا 12 ديسمبر، 2024 وزراء الخارجية العرب: التوسع الإسرائيلي في الجولان احتلالاً إضافياً لأراضٍ سورية 12 ديسمبر، 2024 تعز.. “سلطات ماوية” تدشن المرحلة الأولى من برنامج المقاومة الشاملة 12 ديسمبر، 2024 “الرئاسي اليمني” يطلب دعماً عسكرياً من التحالف لإنهاء انقلاب الحوثيين 12 ديسمبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك ‏ناصر الذيباني، وكفى 11 ديسمبر، 2024 الشطرنج الإقليمي- إيران تفقد أكبر قطعة 9 ديسمبر، 2024 العودة للمشروع الوطني الكبير 6 ديسمبر، 2024 الصبر مختبر العظمة  2 ديسمبر، 2024 حلب ترفع قلق الحوثي من المتغيرات الإقليمية 30 نوفمبر، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 11 ℃ 22º - 9º 33% 1.02 كيلومتر/ساعة 22℃ الجمعة 22℃ السبت 21℃ الأحد 20℃ الأثنين 22℃ الثلاثاء تصفح إيضاً هل يستغل اليمنيون التحوّلات الإقليمية لاستعادة الدولة؟ 12 ديسمبر، 2024 زعيم الحوثيين: دربنا مئات الآلاف لقتال أي طرف يستهدفنا 12 ديسمبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬683 غير مصنف 24٬198 الأخبار الرئيسية 15٬220 عربي ودولي 7٬125 غزة 6 اخترنا لكم 7٬119 رياضة 2٬394 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬276 كتابات خاصة 2٬103 منوعات 2٬032 مجتمع 1٬856 تراجم وتحليلات 1٬826 ترجمة خاصة 99 تحليل 14 تقارير 1٬631 آراء ومواقف 1٬558 صحافة 1٬486 ميديا 1٬441 حقوق وحريات 1٬340 فكر وثقافة 916 تفاعل 821 فنون 486 الأرصاد 354 بورتريه 66 صورة وخبر 37 كاريكاتير 32 حصري 24 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية أخر التعليقات محمد شاكر العكبري

أريد دخول الأكاديمية عمري 15 سنة...

عبدالله محمد علي محمد الحاج

انا في محافظة المهرة...

سمية مقبل

نحن لن نستقل ما دام هناك احتلال داخلي في الشمال وفي الجنوب أ...

عبدالله محمد عبدالله

شجرة الغريب هي شجرة كبيرة يناهز عمرها الألفي عام، تقع على بع...

خالد غالب الشجاع

الله لا يلحقه خير من كان السبب في تدهور اليمن...

مقالات مشابهة

  • استشهاد مصور الجزيرة أحمد اللوح في قصف إسرائيلي بالنصيرات (شاهد)
  • أبو عبيدة: الاحتلال قصف أسراه بشكل متعمد.. وهذا حلم نتنياهو (شاهد)
  • أبو عبيدة: الاحتلال قصف أسراه في غزة مجددا بشكل متعمد (شاهد)
  • أبو عبيدة: جيش الاحتلال قصف أسراه في غزة مجددا بشكل متعمد
  • عشرات الشهداء بغارات على غزة والاحتلال يوجه إنذارات بإخلاء جباليا
  • 5 شهداء جراء قصف الاحتلال منزلًا بمنطقة جباليا النزلة شمالي قطاع غزة
  • “بسطة الرياض” وجهة أسبوعية للاستمتاع بالتراث والتسوق والترفيه
  • شهداء وجرحى في غارات للاحتلال على جباليا وغزة
  • القسام تستولي على 3 مسيرات للاحتلال برفح وتدك قوات الاحتلال في جباليا
  • هل يستغل اليمنيون التحوّلات الإقليمية لاستعادة الدولة؟