بن زية يكذب تصريحات مدرب المنتخب التونسي
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
رد مهاجم المنتتخب الوطني، ياسين بن زية، عن إدعاءات مدرب المنتخب التونسي، قيس اليعقوبي.
والذي صرح مؤخراً أن لاعبي المنتخب الوطني المغتربين، يختاروا تمثيل الجزائر، مقابل عروض مالية ضخمة.
وصرح لاعب كاراباخ، اليوم الخميس، لقناة النهار موضحاً في هذا الصدد:”كل هذه الإدعاءات كاذبة ولا أساس لها من الصحة”.
وأضاف المتحدث:”هناك الملايين من اللاعبين يحلموا بتمثيل المنتخب الجزائري، إنه فخر للجميع، ولو كان بالإمكان دفع الأموال لتمثيل المنتخب الجزائري لقمنا بذلك جميعا”.
وتابع ذات المتحدث:”تصريحات مدرب المنتخب التونسي لاتهمنا، لأنه كان يبرر فشله، ويجب علينا جميعا التركيز على منتخبنا فقط”.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
هآرتس: نتنياهو يكذب بشأن صفقة الأسرى
#سواليف
قالت صحيفة #هآرتس الإسرائيلية في افتتاحيتها إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو أقر لأول مرة، منذ عملية #طوفان_الأقصى في أكتوبر/تشرين الثاني 2023، بأن إطلاق سراح #الأسرى الإسرائيليين لا يمكن أن يتم إلا من خلال #صفقة، ولكن لا أمل يرجى من تصريحه.
وأكد نتنياهو لأقارب الأسرى استعداده لوقف إطلاق النار في غزة. وأضاف، في إشارة إلى اتفاق وقف القتال بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله اللبناني، “ما نجح في الشمال سينجح في الجنوب”، وفق الافتتاحية.
ولكن الصحيفة أكدت أن من الخطأ التفاؤل بتصريحات نتنياهو، فهو “مدمن للكذب”، وتظهر التجارب أنه لمعرفة حقيقة نواياه وأفعاله يجب تجاهل كل ما يقوله والتركيز على الضغوط التي يتعرض لها.
مقالات ذات صلة عشرون سبباً لرفع الحد الأدنى للأجور.! 2024/12/10ولفتت هآرتس إلى أن العامل الرئيسي المؤثر على مصير الأسرى وقرارات نتنياهو هو آراء أعضاء اليمين “المتطرف” في ائتلافه، ففي كل مرة يتحقق فيها أي تقدم في المفاوضات تعترض هذه الفئة بدعوى وجود حاجة أمنية لاستمرار الحرب.
وأوضحت الافتتاحية أن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، على عكس القيادة السياسية، تفضل المضي قدما في صفقة الأسرى، خاصة بعد تحقيق الجيش أهدافا عسكرية رئيسية، مثل اغتيال رئيس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) يحيى السنوار والأمين العام الثالث لحزب الله حسن نصر الله، مما أدى إلى وقف التصعيد في الشمال.
وأضافت الصحيفة “بات من المستحيل التستر على حقيقة أن الرغبة في استمرار الحرب في غزة تنبع من دوافع سياسية وليست أمنية”.
واختتمت هآرتس افتتاحيتها بالتحذير من أن استمرار الهجمات على قيادة حماس قد يجعل من الصعب العثور على جهة موحدة للتفاوض معها.