استشهاد طفل وإصابة طواقم طبية ومرضى باستهداف الاحتلال لمستشفى كمال عدوان
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع #غزة، الخميس، استشهاد #طفل وإصابة عدد من الطواقم الطبية، باستهداف لطائرات #جيش_الاحتلال لمستشفى كمال عدوان شمالي القطاع.
وقالت الوزارة في بيان، إنه “تم استهداف مستشفى كمال عدوان من قبل الطائرات المسيرة لقوات #الاحتلال، ما أسفر عن #استشهاد #طفل وإصابة عدد من أفراد #الطاقم_الطبي و #المرضى”.
وأوضحت الوزارة، أن “الطفل الشهيد محمود أبو العيش، البالغ من العمر 16 عاما، كان مريضا على كرسي متحرك وكان في طريقه إلى قسم الأشعة”.
مقالات ذات صلة إجراء تأديبي بحق المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي بعد انتقاده قانونا عسكريا 2024/12/05وطالبت جميع المؤسسات الدولية بـ”ضرورة التحرك وحماية المستشفيات من هذا العدوان السافر”.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، لليوم 426 على التوالي، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان أكثر من 150 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف غزة طفل جيش الاحتلال الاحتلال استشهاد طفل الطاقم الطبي المرضى
إقرأ أيضاً:
استشهاد طفلين فلسطينيين فى قصف الاحتلال مخيم المغازى وسط غزة
استشهد طفلان فلسطينيان وأصيب آخرون، اليوم الاثنين، في قصف الاحتلال الإسرائيلي مخيم المغازي وسط قطاع غزة.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، بأن طيران الاحتلال الحربي شن غارة على مخيم المغازي، ما أدى إلى استشهاد طفلين وإصابة آخرين بجروح، فيما لا تزال الطواقم الطبية تحاول انتشال المزيد من الضحايا.
كما استُشهد عدد من الفلسطينيين وأصيب آخرون بجروح، في قصف الاحتلال مدرسة تؤوي نازحين في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، إضافة إلى استشهاد عدد من المواطنين وإصابة آخرين، بعد قصف طيران الاحتلال مربعا سكنيا قرب مسجد المقادمة في محيط مستشفى كمال عدوان شمال القطاع.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 44 ألفا و708 مواطنين، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 106 آلاف و50 شخصا آخر، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.