البوابة نيوز:
2025-01-11@13:04:16 GMT

الجارديان: نوفمبر أسوأ شهور السنة على أوكرانيا

تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نشرت صحيفة “الجارديان” البريطانية تقريرا عن سيطرة روسيا على أراضٍ فى أوكرانيا.

وأضح التقرير أن أوكرانيا فقدت أراضى فى نوفمبر منطقة تعادل حجم مدينة نيويورك لصالح القوات الروسية، وهو أسوأ معدل شهرى للدفاع الأوكرانى منذ سبتمبر ٢٠٢٢.

بعد الغزو الشامل فى فبراير ٢٠٢٢، حققت روسيا تقدمًا سريعًا قبل أن تتراجع بفعل هجوم مضاد أوكراني.

فى العام الماضي، ومع وصول الصراع إلى طريق مسدود فى أغلبه، أظهرت بيانات معهد دراسة الحرب (ISW) أن القوات الروسية استولت على ٢.٢٣٣ كيلومترًا مربعًا (٨٦٢ ميلًا مربعًا) من الأراضي. وحتى عام ٢٠٢٤، استولت روسيا على حوالى ٢.٦٥٦ كيلومترًا مربعًا.

فى نوفمبر، استولى الروس على مساحة ١.٢٠٢ كيلومتر مربع، وهى تعادل تقريبًا حجم مدينة نيويورك. ومع ذلك، يجادل الخبراء بأن جزءًا كبيرًا من هذه الأراضى ريفى ولا يتمتع بقيمة استراتيجية أو تشغيلية كبيرة. فالقوات الروسية طوقت مدنًا رئيسية لكنها لم تستولِ عليها بعد، كما أن عددًا قليلًا من الشرايين الرئيسية للسكك الحديدية أو الطرق قد تم قطعه مؤخرًا.

ارتفعت السيطرة الروسية على الأراضى الأوكرانية من ١٧.٤٪ فى نوفمبر ٢٠٢٣ إلى ١٧.٩٪ بحلول ٣٠ نوفمبر ٢٠٢٤.

حققت روسيا أكبر مكاسبها الإقليمية فى دونيتسك، حيث استولت على ١.٨٠٤ كيلومتر مربع منذ بداية العام. وفى نوفمبر وحده، استولت على ١.٠٠٦ كيلومتر مربع.

يمثل التقدم الروسى فى دونيتسك خلال نوفمبر أكبر مكاسب لها فى المنطقة منذ مايو ٢٠٢٢، وتشكل هذه المكاسب الجزء الأكبر من نجاحاتها الأخيرة فى ساحة المعركة.

فى أكتوبر، سيطرت روسيا على بلدة فوهليدار، وهى معقل رئيسى فى جنوب دونيتسك صمد أمام الهجمات الروسية المتكررة منذ بداية الحرب.

منذ أبريل، تتجه روسيا نحو مدينة بوكروفسك، العاصمة الإقليمية وهدف عسكرى رئيسي. وخلال هذا التقدم، سيطرت على عدة بلدات، من بينها نوفوغروديفكا، التى كان عدد سكانها قبل الحرب ١٥.٠٠٠ نسمة.

يوضح رسم خرائط الأراضى التى استولت عليها روسيا خلال العام الماضى أنها ركزت بشكل رئيسى على السيطرة على الأراضى الزراعية، لكنها فشلت فى تحقيق مكاسب كبيرة فى مناطق ذات قيمة حضرية أو بنية تحتية مهمة.

المناطق التى سيطرت عليها روسيا:

نوفمبر ٢٠٢٣: خطوط مواجهة ثابتة نسبيًا

فى مواجهة الضغط الأوكرانى المتزايد، عززت روسيا مواقعها حول مدينة باخموت التى استولت عليها مؤخرًا، بينما شنت هجمات فى مناطق أخرى.

تسيطر القوات الروسية حاليًا على أكثر من نصف منطقة دونيتسك، وعلى معظم منطقة لوهانسك.

أبريل ٢٠٢٤: الهجوم الروسى فى الشتاء والربيع

وصف معهد دراسة الحرب (ISW) الهجوم بأنه "هجوم منسق متعدد المحاور" عبر منطقة دونيتسك. وفى فبراير ٢٠٢٤، استولت روسيا على بلدة أفدييفكا، وهو إنجازها الأهم منذ السيطرة على باخموت.

يوليو ٢٠٢٤: تقدم على خطوط المواجهة عبر دونباس
خلال فصلى الربيع والصيف، بدأت روسيا فى التقدم نحو بوكروفسك، وهى محور حيوى للسكك الحديدية والطرق.

اندلعت المعارك فى بلدة تشاسيف يار ذات الأهمية الاستراتيجية، ولا تزال مستمرة حتى اليوم.

سبتمبر ٢٠٢٤: استمرار المكاسب فى دونيتسك وتوغل جديد فى الشمال
رغم فشل التوغل فى مدينة خاركيف شمالًا، حققت روسيا مكاسب كبيرة باتجاه بوكروفسك، مما دفع خط المواجهة إلى مدينة سيليدوف، على بعد ١٨ كيلومترًا فقط جنوبًا.

دخلت القوات الروسية مدينة توريتسك، وهى مدينة استراتيجية يبلغ عدد سكانها قبل الحرب ٣٠.٠٠٠ نسمة.

نوفمبر ٢٠٢٤: حرب الاستنزاف تؤتى ثمارها بزخم متزايد
وصلت المعارك إلى مشارف مدينة بوكروفسك. نجحت أوكرانيا فى صد الهجوم الروسى المباشر، مما أجبر القوات الروسية على إعادة التجمع جنوبًا.

انسحبت أوكرانيا من فوهليدار، مما يمثل واحدة من أكبر خسائرها منذ أفدييفكا.

شمالًا، سيطرت القوات الروسية على بلدتى بيفنيتشنى وزاليزني، بالإضافة إلى بلدات أخرى، فى تقدمها نحو مدينة توريتسك.

كما تكبدت أوكرانيا خسائر فى منطقتى لوهانسك وخاركيف. حيث استولت القوات الروسية على ٣٥٠ كيلومترًا مربعًا من الأراضى فى لوهانسك هذا العام، وبحلول نهاية نوفمبر، أصبحت تسيطر على ٩٨.٦٪ من المنطقة.

وبالمثل، خسرت أوكرانيا ٣٩٢ كيلومترًا مربعًا من الأراضى فى خاركيف منذ يناير هذا العام. وفى مدينة كوبيانسك، إحدى أكبر مدن شرق خاركيف، اندلعت معارك هذا الشهر لأول مرة منذ أن استعادت أوكرانيا السيطرة عليها خلال الهجوم المضاد فى عام ٢٠٢٢.

حققت أوكرانيا بعض المكاسب الصغيرة فى وقت سابق من هذا العام، بعد صد هجمات كبيرة فى شمال خاركيف ولوهانسك، لكن الاتجاه العام لخسارة الأراضى استمر.

تُظهر التحليلات أن روسيا حققت مكاسب تدريجية على مدار العام، خاصة فى دونيتسك، وتسيطر على الغالبية العظمى من الأراضى فى كل من المناطق الأربع التى ضمتها بشكل غير قانونى فى ٢٠٢٢ — لوهانسك، وخيرسون، وزابوروجيا، ودونيتسك.

من بين هذه المناطق، تظل دونيتسك هى المنطقة التى تسيطر فيها القوات الروسية على أقل نسبة من الأراضي، لكنها شهدت أكبر المكاسب فى الأسابيع الأخيرة.

منذ نوفمبر العام الماضي، استولت روسيا على ٢٩ قرية وبلدة كان عدد سكانها قبل الحرب أكثر من ١.٠٠٠ شخص، منها ٢٥ فى دونيتسك.

بخلاف هذه المستوطنات، فإن الغالبية العظمى من الأراضى التى استولت عليها روسيا فى العام الماضى كانت أراضى ريفية – سواء كانت أراضٍ زراعية أو غابات أو حقول.
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: روسيا أوكرانيا القوات الروسية القوات الروسیة على کیلومتر ا مربع ا فى دونیتسک من الأراضى فى نوفمبر روسیا على

إقرأ أيضاً:

روسيا تغير وجه الحرب في أوكرانيا بـ«الهاتف اللعبة»

سرايا - مع تحقيق روسيا مزيدًا من «الانتصارات» في حرب أوكرانيا، كان هناك سلاح جديد بمثابة كلمة السر في تقدم موسكو على أرض المعركة.

هذا السلاح أشبه بالهاتف اللعبة، والذي غير وجه الحرب في ساحة المعركة الأوكرانية، بحسب صحيفة «التلغراف» البريطانية، التي كشفت تفاصيل جديدة عنه.

وتقول «التلغراف»، إن روسيا استخدمت نوعًا جديدًا من الطائرات بدون طيار في السماء، بتقنية الألياف الضوئية، والتي تعد «فعالة» ضد التشويش.

وأشارت إلى أنه بينما تحلق تلك المسيرات يتبعها شيء غير عادي: كابل من الألياف الضوئية بالكاد يمكن رؤيته بالعين المجردة، فيما يتم ربط الطرف الآخر من الكابل بطيار يستخدم وحدة تحكم عن بعد لتوجيه آلة الرؤية من منظور الشخص الأول نحو هدفها: مركبة مدرعة أوكرانية على جانب الطريق.

وتُعد مثل هذه الطائرات بدون طيار التي تعمل بالألياف الضوئية أحدث مثال على الحلول منخفضة التقنية المستخدمة لمكافحة الحرب الإلكترونية عالية التقنية في ساحة المعركة.

وتغطي مئات الأميال من خطوط المواجهة في أوكرانيا دروع غير مرئية، لكنها غير قابلة للاختراق تقريبا، من النبضات الإلكترونية التي تسقط الطائرات بدون طيار من السماء.

وفي العام الماضي، قال الجنرال بيير شيل، رئيس أركان الجيش الفرنسي، في مناسبة في باريس، إن 75% من الطائرات بدون طيار الروسية والأوكرانية تم تدميرها بسبب التشويش، مما دفع مصنعي الطائرات بدون طيار على الجانبين إلى تكتيك بدائي إلى حد ما يشبه الهاتف اللعبة المصنوع من علبتين مرتبطتين ببعضهما البعض بقطعة من الخيط.

وقد لجأ المصنعون إلى ربط بكرات من كابلات الألياف الضوئية بالهيكل السفلي للطائرات بدون طيار التي وصفت بأنها «غير قابلة للتشويش»، حتى يتمكن الجنود على الأرض من الحفاظ على قدراتهم على توجيه الضربات بطائرات بدون طيار والتي تحدد ساحة المعركة.

وكانت كييف تأمل أن يتحقق هذا الإنجاز من خلال استخدام الذكاء الاصطناعي القادر على تولي مهمة الطيار البشري لضرب الهدف، لكن القوات المتحاربة اضطرت إلى اتخاذ خطوة أكثر بساطة لإبقاء طائراتها بدون طيار في الخدمة وفعّالة.

وقال جاستن كرومب، الرئيس التنفيذي لشركة الاستخبارات الاستراتيجية سيبيلين: «لقد طورت روسيا طائرات بدون طيار تعمل بالألياف البصرية لمواجهة مشاكل الحرب الإلكترونية الفعالة».

وأضاف: «يعتقد الناس أن الطائرة بدون طيار عبارة عن حبل يسحب بكرة كبيرة من الأسلاك في نهاية الحبل، لكن الكابل خفيف الوزن لدرجة أن الطائرة بدون طيار تحمله وتضعه خلفها، مما يعني أنه لا يتعطل أو يعلق أو يوفر مقاومة للسفر».

وأشار إلى أن وجود كابل مادي بين الطائرة بدون طيار وطيارها يعني أن أجهزة التشويش في الحرب الإلكترونية غير قادرة على تشويش الترددات الراديوية المعتادة المستخدمة لتوجيهها.

وقال الطيار الأوكراني إيغور يو: «رغم أن هذه التكنولوجيا ليست جديدة، إلا أنها فعالة للغاية في الحرب الحديثة، وخاصة ضد التدابير الإلكترونية المضادة للعدو النشط».

وعلى الرغم من بعض التحديات التشغيلية، فإن هذه الطائرات بدون طيار ضرورية لإنجاز المهام المتخصصة بنجاح.

وتبدو العديد من الطائرات بدون طيار التي تعمل بالألياف الضوئية مشابهة إلى حد كبير للطائرات بدون طيار الأخرى قيد التشغيل - طائرات رباعية المراوح مزودة بمتفجرات مثبتة بين المراوح، إلا أن الفرق الوحيد هو آلية اللف الأسطوانية الموجودة أسفل بطن الطائرة بدون طيار لحمل وتوزيع كابلات الألياف الضوئية.

وأفاد معهد دراسة الحرب في واشنطن يوم الأربعاء أن «القوات الروسية تستخدم بشكل متزايد طائرات بدون طيار متصلة بكابلات الألياف البصرية في أوكرانيا».

وجاء هذا التقييم بعد أن اشتكى تقرير روسي من أن طائراته بدون طيار «تم تثبيتها على الأرض» بواسطة الحرب الإلكترونية الأوكرانية عندما شنت قوات كييف محاولة مفاجئة للتوغل في عمق منطقة كورسك الروسية يوم الأحد.

وكتب صحفي مقرب من الكرملين عن الطوابير المتقدمة من المدرعات الأوكرانية: «طائراتنا بدون طيار لا تستطيع أن تفعل أي شيء حيال ذلك».

وبحسب معهد دراسات الحرب، فإن أولى الطائرات بدون طيار المزودة بالألياف البصرية تم دمجها في الوحدات الروسية للعمليات القتالية يوم الأربعاء. ومع ذلك، فقد تم اختبارها في ساحة المعركة لفترة أطول بكثير.

وقال محللون إن روسيا من المرجح أن يكون لها اليد العليا في إنتاج واستخدام هذه الطائرات بدون طيار القادرة على تجنب أنظمة الحرب الإلكترونية على الخطوط الأمامية.

معركة مضادة
لكنّ المنتجين الأوكرانيين يخوضون معركة مضادة، وبدأوا أيضًا في تصنيع واختبار نماذجهم الخاصة للتغلب على ميزة موسكو في الحرب الإلكترونية، بما في ذلك تقنيات التشويش والقرصنة.

وظهرت لأول مرة أكثر من اثنتي عشرة طائرة بدون طيار تعمل بالألياف الضوئية في عرض حديث نظمته وزارة الدفاع في كييف.

وقال يفهيني تكاتشينكو، رئيس الطائرات بدون طيار في إدارة الابتكار الدفاعي في أوكرانيا: «تواصل روسيا تعزيز قدراتها في استخدام تقنيات الطائرات بدون طيار التي يتم التحكم فيها عبر الألياف البصرية، لذلك من الأهمية بمكان تحييد مزاياها في هذا القطاع».

وتابع: أظهر المصنعون المحليون استعدادهم للتكيف بسرعة مع تحديات الحرب الحديثة وتنفيذ التطورات المتطورة. لكنّ الأمر ليس بهذه البساطة، حيث يمكنك ربط علبتين فارغتين من الفاصوليا المخبوزة معًا.

وأثناء العمل، يكون الكابل الموجود على الطائرات بدون طيار معرضًا لخطر التعطل أثناء طريقه إلى هدفه، وعلى الرغم من أنه يعتبر قويًا، إلا أنه عرضة للتعثر في مراوح الطائرة بدون طيار.

أما المسألة الثانية فهي المدى. فكلما كان الكابل أطول، كانت الطائرة بدون طيار أثقل وزناً، وبالتالي يتعين تخفيف الحمولة المتفجرة للتعويض عن ذلك.

تحديات
وقال أحد المنتجين الأوكرانيين، لمجلة فوربس إن آلية اللف تزن حوالي 300 جرام وثلاثة أميال من الكابل تزن 1.25 كيلوغرامًا آخر، مما يعني أنه يجب تقليل الحجم الإجمالي للقنبلة بنحو 3 كيلوغرامات.

وسيتعين على مشغلي الطائرات بدون طيار أيضًا أن يتعلموا مجموعة كاملة جديدة من المهارات مما طوروه طوال فترة الحرب.

وبحسب «فوربس»، فإن تعليق الكابل لا يعد مثاليًا، لذا فإن عددًا من العوامل الخارجية - بما في ذلك مهارة الطيار وما إذا كانت الطائرة بدون طيار تسافر عبر منطقة غابات كثيفة - يمكن أن تؤثر على احتمالية تعطلها.


وبينما يتحرر الكابل أثناء تحرك الطائرة بدون طيار لتجنب التوتر، فإن أسلاك الألياف الضوئية قد تنكسر بسهولة إذا تشابكت حول العوائق بين الطيار وهدفه النهائي.

وقال كرومب: «كان نظام التحكم هذا نادرًا نسبيًا على مستوى العالم بسبب العيوب المتأصلة فيه، لكن من المرجح أن يحظى باهتمام متزايد من حيث الاستغلال وكيفية مواجهة التهديد الدائم الذي يشكله».

إقرأ أيضاً : استفزازات ترامب وماسك تضع الأوروبيين أمام خيارات صعبةإقرأ أيضاً : الجزيرة تنصّب الفنان جوزيف عطية رئيساً للبنان .. ما القصة؟ إقرأ أيضاً : اتفاقية لتعزيز التعاون بين غرفتي تجارة عمان وأبو ظبي



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #روسيا#العالم#الناس#العمل#الدفاع#أوكرانيا#رئيس#الرئيس#القوات#موسكو#كييف#باريس#الوحدات



طباعة المشاهدات: 538  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 11-01-2025 10:23 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
امرأة منقبة تقاضي ولاية برلين لمنعها من قيادة السيارة الطائرة الكورية المنكوبة .. "مفاجأة مدوية" تربك الحسابات وسط دمار واسع .. كاليفورنيا تستعين بالسجناء لمكافحة حرائق لوس أنجلوس من هو "الشيف أبو عمر" المتسبب في حادث المسجد الأموي؟ 1.6 مليون أردني و689 ألف سوري يحتاجون الدعم بالفيديو .. الفنان السوري مازن الناطور يشكر الأردن... هؤلاء المشاهير تعرضت منازلهم للتدمير بسبب حرائق لوس... سلطة وحكومة الجولاني في سوريا تفرض حذراً إقليمياُ... ترجيح تطبيق الرسوم في ممر عمّان التنموي مطلع 2026 استفزازات ترامب وماسك تضع الأوروبيين أمام خيارات صعبةحالة تأهب ومراقبة استخباراتية .. ماذا يجري مع جيش...بايدن: روسيا لم تحقق أي هدف لديها في أوكرانياقرارات "صادمة" يستعد ترامب لاتخاذها من...بعد حادث المسجد الأموي .. إعلان إجراءات خاصة...صندوق النقد: أسعار الفائدة ستظل أعلى لفترة من الوقتالإعلان عن موعد خطاب بايدن الوداعيالجدل يشتعل بين الأمم المتحدة و"إسرائيل"...تحذير من توقف تدريجي للاتصالات في غزة بسبب نفاد الوقود الجزيرة تنصّب الفنان جوزيف عطية رئيساً للبنان ..... أنجلينا جولي في "ماريا" .. تجسيد معقد... نينا عبد الملك نجمة "ستار أكاديمي" ترتدي... الفنان السوري عبد المنعم عمايري يتعرض للضرب وابنته... بالفيديو .. الفنان السوري مازن الناطور يشكر الأردن... جدل كبير حول خسارة صلاح جائزة "لاعب الشهر" تعيين وسيم البزور مديرا فنيا لفريق شباب الأردن إعلان قائمة النشامى لمعسكر عمان والدوحة جدل وغشٌّ وفضيحة .. أزمة برشلونة تحرّك السياسة الإسبانية هل سيجمع إنتر ميامي ميسي بنيمار؟ فيل يهاجم حشدا من الناس أثناء مهرجان في الهند .. فيديو يصنع منها 3 فقط سنويا .. ساعة زوكربرغ تثير غضب المتابعين أوزبكستان تقدم فرصة لربح سيارة مقابل 10 آلاف خطوة يوميا! العثور على مقبرة تتزين جدرانها برسوم متحركة قديمة في القرم مسؤولة روسية بارزة تطعم الفيلة الفواكه! جريمة بشعة .. عذّب ابنته أكثر من 4 ساعات حتّى الموت! حاول إحراق مطعم .. فأشعل سرواله بالخطأ! موقف مُحرج لمذيعة أخبار .. إليكم ما قالته بعد انتخاب جوزاف عون تحطم طائرة أثناء هبوطها واشتعال النيران بها قتلى وجرحى في انهيار مبنى في مصر

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • الدفاع الروسية تعلن نجاح أنظمتها الجوية في تكبيد أوكرانيا خسائر فادحة
  • روسيا تغير وجه الحرب في أوكرانيا بـ«الهاتف اللعبة»
  • أوكرانيا: القوات الروسية قصفت زابوروجيا 377 مرة خلال 24 ساعة
  • هل تسعى أوكرانيا لاحتلال مدينة كورسك الروسية ؟.. زيلينسكي يجيب
  • الدفاع الروسية تعلن القضاء على 13370 جنديا أوكرانيا خلال أسبوع
  • أوكرانيا تدعي مهاجمة مستودع وقود يخدم القاعدة الجوية للقاذفات الاستراتيجية الروسية
  • طوبة في حياة المصريين.. أبرد شهور العام لم يُكشر عن أنيابه بعد
  • الأمم المتحدة: أوكرانيا تدخل الشتاء الثالث مع تصاعد الهجمات الروسية
  • الجيش الروسي يعلن أسر 18 عسكريا أوكرانيا في دونيتسك
  • الدفاع الروسية: القضاء على 1460 عسكريا أوكرانيا خلال 24 ساعة