تستعد الفنانة مي فاروق لإحياء حفل غنائي جديد بمدينة الإحساء بالمملكة العربية السعودية، اليوم الخميس في الساعة العاشرة مساءً، وذلك ضمن جولتها الغنائية  التي من المقرر أن تقوم بها في السعودية على مدار الفترة المقبلة.

إذاعة حفل مي فاروق على شاشة mbc مصر 

 

ومن المقرر أن يذاع الحفل على الهواء مباشرةً اليوم، في تمام الساعة العاشرة، عبر شاشة قناة mbc مصر، وذلك بعد النجاح الكبير الذى حققته مي فاروق  في حفل ليالي الفنون الخالدة بالمملكة العربية السعودية، والذى شهد جمهور جماهيري ضخم.

حفل مي فاروق في المملكة العربية السعودية 

 

يذكر أن الفنانة مي فاروق قد أحيت حفل غنائي ضخم بالقصيم بالمملكة العربية السعودية، يوم الخميس الماضي.

ما هي أبرز حفلات مي فاروق؟ 

 

يذكر أن الفنانة مي فاروق قد أحييت مؤخرًا حفل ضخم وسط تفاعل جمهوري كبير  بالمملكة العربية السعودية وحمل اسم الحفل عنوان  “ ليالي الفنون الخالدة ”، حيث قدمت  عدد كبير من الاغاني لنجوم زمن الفن الجميل منها  أم كلثوم وعبد الحليم حافظ ووردة ومحمد عبد الوهاب، هذه الاغاني التي يتفاعا معها الجمهور ويردد طوال الخفل كلمات " عظمة على عظمة يا ست "، على غرار الكلمة الشهيرة التى كانت تردد من قبل الجمهور فى حفلات السيدة أم كلثوم. 

مي فاروقما سبب بكاء مي فاروق في حفل المملكة العربية السعودية؟ 

 

دخلت الفنانة مي فاروق فى نوبة بكاء اثناء  حفلها  بالمملكة العربية السعودية لغناءها مقطع من إحدي أغاني  أم كلثوم التي قدمتها اهداءً إلى روح والدها الذى كان يعشق أغاني أم كلثوم  وبعدها تهاتف الجمهور لها داعين لوالدها بالرحمة.

سبب غناء مي فاروق لأم كلثوم وفناني هذا الجيل

 

أوضحت مي فاروق في تصريحات صحفية سابقة أنها لا تقلد أم كلثوم، قائلة:" لو كان رصيدي الفني مئات الأغاني سأظل أقدم أغاني كوكب الشرق أم كلثوم وفناني هذا الجيل  الجميل، وسعيدة حين يقول لي شخص أنه لم يعاصر هذا الزمن، وتعرف عليها بشكل أكثر من خلال تقديمي لهذه الأغاني، وفى النهاية أنا لا أقلدها، ولكني أقدمها بشخصيتي ".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مي فاروق حفل المملكة العربية السعودية ام كلثوم قناة mbc مصر حفل مي فاروق في السعودية بالمملکة العربیة السعودیة الفنانة می فاروق أم کلثوم

إقرأ أيضاً:

(60) عامًا على وفاة الملك فاروق

ستون عامًا مرت على وفاة آخر ملوك مصر "فاروق الأول" (1920- 1965م) بعد حياة أقل ما يقال عنها إنها "دراما تاريخية"، فهو ابن لم يشعر يومًا بحب وتعاطف والده الملك "فؤاد الأول"، وتولى رعايته أحمد حسنين باشا، سواءً في مصر أو في إنجلترا، حيت ذهب ليدرس لبعض الوقت، وهو نفسه الرجل الذي كان على "علاقة حب" بوالدته.

كما تولى فاروق العرش، وهو لم يكد يبلغ السادسة عشرة من العمر، فضلًا عن حياته العاطفية غير المستقرة بزواج ثم طلاق فزواج، إضافةً إلى نزوات هنا وهناك تحاكى عنها الجميع حتى أثناء حكمه، فضلًا عن تحكم "المحتل الإنجليزي" به، ومن ذلك حصار دباباته للقصر الملكي في "حادث 4 فبراير 1942م" وإجباره على تولي حزب الوفد للوزارة إبان الحرب العالمية الثانية.

ثم كانت "قمة الدراما" بقيام ثورة 23 يوليو المجيدة 1952م بقيادة الزعيم جمال عبد الناصر، وخروج فاروق من مصر إلى منفاه بإيطاليا بعد تنازله عن العرش لابنه الرضيع "أحمد فؤاد"، إلى أن تم إلغاء الملكية وإعلان الجمهورية عام 1953م.

وفي أوروبا، عاش فاروق بـ "الطول والعرض" رغم حالته المادية التي تغيرت بالقطع بعد خروجه من مصر، حيث حصل من أمير موناكو على جواز سفر دبلوماسي مع إعانات مالية من الأمير ومن دول أخرى، إلى أن فارق الحياة ليلة 18 مارس 1965م في "مطعم إيل دي فرانس" الشهير بروما، بعد أن تناول "وجبة دسمة" قوامها: دستة من المحار وجراد البحر، وشريحتين من لحم العجل مع بطاطس محمرة، وكمية كبيرة من الكعك المحشو بالمربى والفاكهة، فضلًا عن المشروبات بأنواعها!. بعدها، شعر بضيق في التنفس واحمرار في الوجه ووضع يده في حلقه، وحملته سيارة الإسعاف إلى المستشفى، وفيها أفاد الأطباء الإيطاليون بأن "رجلًا بدينًا مثله يعاني ضغط الدم المرتفع وضيق الشرايين لا بد أن يقتله الطعام"!

وهنا، تم تداول بعض المزاعم بأن وفاته لم تكن طبيعية، وأنه اُغتيل بسم "الأكوانتين" على يد أحد أفراد المخابرات المصرية بإيعاز من عبد الناصر، وهو أمر غير منطقي لأن فاروق قبيل خروجه كان غالبية أعضاء مجلس قيادة الثورة يرون ضرورة محاكمته وإعدامه، وهنا تدخل عبد الناصر بمقولته الشهيرة "إذا كانت النية هي إعدامه، فلماذا نحاكمه إذًا؟"، ورفض ذلك تمامًا، وقرر أن يذهب فاروق إلى حال سبيله حتى تكون ثورة يوليو "ثورة بيضاء" بلا دماء.

وفي 31 مارس 1965م، وصل جثمان فاروق إلى مصر حيث دُفن في "حوش الباشا" حيث مقبرة جده إبراهيم ابن محمد علي باشا في منطقة الإمام الشافعي، ثم نُقلت رفاته في السبعينيات إلى مسجد الرفاعي بجانب أبيه الملك فؤاد، وجده الخديو إسماعيل.

مقالات مشابهة

  • مشاهير × المحاكم.. التيك توك يسبب أزمة للفنانة منى فاروق
  • (60) عامًا على وفاة الملك فاروق
  • جولات الملك الرمضانية تلقى ترحيباً واسعاً من طرف البيضاويين
  • رنا رئيس تفاجئ الجمهور بعقد قرانها على خطيبها السابق.. صور
  • رنا رئيس تفاجئ الجمهور بعقد قرانها على خطيبها السابق
  • جولات تفقدية مفاجئة لمستشفيات المنوفية لمتابعة الجاهزية وتحسين الخدمات الصحية
  • الليلة.. نور إيهاب ضحية برنامج "رامز إيلون مصر"
  • محمد قنديل كان معجزة صوتية .. أمير طعيمة: مصر مليئة بالمواهب الغنائية
  • السعودية تتفوّق على مصر وإسرائيل.. الدول التي تمتلك أقوى «مقاتلات عسكرية»!
  • مربوحة ضحية حلقة الليلة من برنامج "رامز إيلون مصر"