إدخال الزيّ الجزائري «القندورة والملحفة» في قائمة «اليونسكو»
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
أدرجت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة “اليونسكو”، “الزي النسوي الجزائري “القندورة والملحفة” في القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية”.
وقالت وزارة الثقافة الجزائرية، “إن هذا يأتي تتويجا لعمل الوزارة في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية الشاملة لحماية وتثمين التراث الثقافي المادي وغير المادي الذي تزخر به البلاد”.
وأكدت اليونسكو، “أن عرض هذه الأزياء في مثل هذه المناسبات “يعزز الروابط الاجتماعية، مما يزرع حسَ التضامن بين الأفراد والمجتمعات”.
هذا “وتعد “القندورة والملحفة” من عناصر الزي التقليدي الذي ترتديه النساء في المناسبات الاحتفالية مثل حفلات الزفاف، والاحتفالات الوطنية والدينية”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: القندورة والملحفة اليونسكو
إقرأ أيضاً:
«فرح قلبي».. تيسير زواج الفتيات تحت شعار «ما تشيلوش هم» بالسويس
رسمت مبادرة «فرح قلبى» البهجة على ملامح الأسر البسيطة من خلال تقديم المساعدات وتخفيف الأعباء عن كاهلهم، وآخرها توزيع عدد من الأجهزة الكهربائية الخاصة بالزفاف لأكبر عدد من الفتيات المقبلات على الزواج فى مختلف المحافظات.
فى محافظة السويس، أكد طاهر حلمى، أحد المستفيدين، لـ«الوطن»، أن المبادرة جاءت بهدف إدخال السعادة على قلوب المواطنين فى محافظة السويس، وتم تسليم 10 تروسيكلات، و20 غسالة، و20 بوتاجازاً، و23 ثلاجة عرض، بما يسهم فى تلبية احتياجات الأسر الأوْلى بالرعاية، وتوفير فرص عمل جديدة تعزز من قدراتهم الاقتصادية.
«حلمي»: قدموا أجهزة منزلية وساعدونا على جني الرزق الحلالوأضاف «حلمى»: «مدَّت مبادرة فرح قلبى يد العون والمساعدة من خلال توفير وتوزيع أجهزة كهربائية ومستلزمات منزلية للأسر الأوْلى بالرعاية، وللمساعدة فى تيسير زواج الفتيات اليتيمات، ومعرض توزيع ملابس وسلع غذائية على الأطفال، وغيرها من الأشياء التى تسهم فى إدخال البهجة والسعادة على قلوب المصريين، ولم تنسَ المبادرة الأطفال والأيتام فوفرت لهم فى المحافظات معارض من أجل توزيع الملابس بعد أن يتم تجهيزها وتنظيفها وعرضها فى المعارض، وكانت «كتف فى كتف» سنداً للشباب فى المشروعات الخاصة بهم، وساعدتهم فى الوقوف على أقدامهم وكسب العيش والرزق بالحلال».
وفرَّحت المبادرة قلوب العديد من الفتيات من خلال تجهيز 100 عروس من المقبلات على الزواج بالأجهزة الكهربائية والمنزلية شملت: «ثلاجات، غسالات، بوتاجازات، شاشات تليفزيونية، وحقائب مستلزمات عروس»، وأسهمت فى إدخال البهجة والسعادة على قلوب الأسر المصرية الأكثر احتياجاً من خلال توزيع الأجهزة المنزلية والأثاث على 30 أسرة.
وقال أحمد عادل، أحد المستفيدين من المبادرة، إن مبادرة «فرح قلبى» أسعدت العديد من الأسر بتسديد مديونيات وقروض ومرافق وإيجارات، من أجل تخفيف الأعباء وإدخال السعادة وتحقيق الهدف من المبادرة وهو فرحة للقلب، كما نظمت المبادرة معرض توزيع ملابس وسلع غذائية على الأطفال، وفرح بها 400 طفل من أبناء الأسر الأكثر احتياجاً، ونظمت إلى جانب المعرض «كرنفال» تضمَّن أنشطة ترفيهية وفقرات فنية، من أجل إسعاد الأطفال وتفاعلهم مع هذه الأنشطة وسط حالة من الفرحة.