جامعة الملك سعود تحتل الأولى عربيًا وفقًا لتصنيف شانغهاي
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
احتلّت جامعة الملك سعود المرتبة الأولى على مستوى جامعات المملكة، وعربيًا، وعالميًّا، ضمن فئة 101-150.
وجاءت ضمن قائمة أفضل 1000 جامعة دولية مصنفة وفقًا لتصنيف شانغهاي العالمي لعام 2023م، حيث تمت عمليات التصنيف لهذا العام لأكثر من 2500 جامعة دولية.
أخبار متعلقة بدء التسجيل في مسابقة موهوب للمنافسة في الأولمبيادات الدولية.. اعرف الشروطالكلية التقنية بنجران تنفذ برنامج التهيئة لمتدربيها المستجدينإنجازات جامعة الملك سعود
واعتمد تصنيف شانغهاي على عدة معايير منها: جودة التعليم، وجودة أعضاء هيئة التدريس والمخرجات البحثية.
بالإضافة إلى أداء الجامعات مقارنة بحجمها، وتفرع من هذه المعايير عدة مؤشرات تشمل قياس أعداد خريجي الجامعة الحاصلين على جائزة "نوبل" والجوائز والميداليات العالمية.
ترتيب الجامعات السعودية الأولى في تصنيف شنغهاي للجامعات 2023- اليوم
وسيطرت الجامعات السعودية على مراكز متقدمة بين الجامعات العالمية عمومًا والعربية على وجه خاص، وفقًا لتصنيف شنغهاي للجامعات لعام 2023.
وانفردت 4 جامعات من المملكة بالمراكز الأولى على مستوى العربي، قبل أن تأتي جامعة القاهرة المصرية في المركز الخامس، وإجمالا جاءت 8 جامعات سعودية ضمن العشرة الأوائل عربيا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس الرياض جامعة الملك سعود جامعة الملك سعود
إقرأ أيضاً:
نظرة مستقبلية مستقرة.. ستاندرد آند بورز ترفع تصنيف السعودية إلى A+
رفعت وكالة ستاندرد آند بورز العالمية للتصنيف الائتماني، تصنيف السعودية إلى A+ من A مع نظرة مستقبلية مستقرة.
تصنيف السعوديةوقالت ستاندرد آند بورز اليوم الجممعة إن النظرة المستقبلية المستقرة للسعودية تعكس النمو القوي في القطاعات غير النفطية وتطور سوق رأس المال وموازنة مخاطر ارتفاع الديون المرتبطة برؤية 2030.
وأشارت وكالة التصنيف الإئتماني، إلى أن التدابير الحكومية السعودية لتحفيز الاستثمار والاستهلاك ستدعم آفاق النمو غير النفطي على المدى المتوسط.
البنوك السعوديةوخلال شهر يناير الماضي، توقعت وكالة "ستاندرد آند بورز جلوبال رايتنجز" أن تحقق البنوك السعودية ربحية مستقرة في عام 2025، إذ ستتمكن من تعويض تأثير الحجم من خلال انخفاض الهوامش.
وفي تقريرها الذي حمل عنوان: "توقعات القطاع المصرفي في السعودية 2025: استمرار زخم رؤية 2030"، توقعت الوكالة أن يشهد الإقراض نمواً قوياً بنحو 10 في المائة، وردت ذلك بشكل رئيسي إلى زيادة الإقراض للشركات نتيجة تنفيذ مشاريع "رؤية 2030".
كما توقعت أن يحصل الإقراض العقاري على دفعة قوية من انخفاض أسعار الفائدة والتوسع الديمغرافي، مما يدعم الطلب المتزايد على العقارات السكنية.