حازم حسني يزور مطروح لإنشاء نادي للرماية لاستضافة البطولات العالمية
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرى اللواء حازم حسني، رئيس الاتحادين المصري والإفريقي للرماية، زيارة لمحافظة مطروح، من أجل إنشاء نادي للرماية يكون قادراً على استضافة البطولات العالمية والقارية.
وأهدى “حسني” درع الاتحاد للواء خالد شعيب محافظ مطروح.
وتأتي فكرة إنشاء نادي للرماية بمطروح، ضمن خطة توسيع لعبة الرماية علي مستوي الجمهورية.
كان في استقبال رئيس اتحاد الرماية، اللواء خالد شعيب محافظ مطروح، وعبدالفتاح جمعة بدر، رئيس مجلس إدارة نادي الأجواد للرماية والفروسية بمطروح، والذي بدأ فعلياً في تنفيذ كافة الخطوات اللازمة لإنشاء النادي.
حيث أن نادي الأجواد للرماية والفروسية، سيتم تصميمة وفق أحدث النظم والتقنيات العالمية، بإنشاء عدد ميادين للرماية، والفروسية، وفندق وحمام سباحة ليصبح النادي قادرًا على استضافة أي بطولة عالمية ودولية.
وأكد اللواء حازم حسني، أن الزيارة تأتي ضمن خطة اتحاد الرماية لنشر اللعبة في جميع محافظات مصر، بالإضافة لإنشاء العديد من ميادين الرماية على مستوى الجمهورية.
وقدم «حسني» الشكر لمحافظ مطروح اللواء خالد شعيب، والاستاذ عبدالفتاح جمعة بدر، على حسن الاستقبال.
وأضاف حسني، أن هذا يُعد إضافة جديدة للعبة الرماية وثمرة نجاح كبيره تضاف ضمن نجاحات لعبة الرماية، وأن الدولة تولي اهتماماً كبيراً بلعبة الرماية، وتسعى جاهدة لتوفير كافة التسهيلات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مطروح محافظ مطروح
إقرأ أيضاً:
أحد مؤسسي القوس والسهم: المخطوطات المملوكية أحيت فن الرماية التقليدية
قال الكابتن كرم أحمد، أحد مؤسسي رياضة الرماية بالقوس والسهم، إن هذه اللعبة ذات جذور تاريخية تمتد إلى بدايات الحضارة الإنسانية، واستخدمت الحضارات القديمة القوس والسهم كأدوات أساسية للصيد ولخدمة العديد من الأنشطة الأخرى، واستمر استخدامها عبر العصور كجزء من التراث الثقافي والمهارات الإنسانية.
تحسن اللياقة البدنية والتوازن النفسي| أحمد مؤسسي الرماية بالسهم يكشف أهم مميزاتهاحماة الوطن بمطروح: موافقة وزير الشباب والرياضة على إنشاء ناد للفروسية والرماية
وأضاف خلال مشاركته على قناة الحدث اليوم، أن القوس والسهم لا يقتصران على كونهما رياضة، بل يشكلان مجالًا واسعًا لتنمية المهارات النفسية والجسدية، فالرماية تعزز الثقة بالنفس، التحكم الانفعالي، والتركيز على تحقيق الأهداف.
وأشار إلى أهمية الحفاظ على التراث، موضحًا أن العديد من البلدان تعمل على إحياء تراثها التقليدي ليصبح جزءًا من هويتها المعاصرة.
وختم الكابتن كرم حديثه قائلاً: "من خلال المخطوطات التي وثقت العلم الكامل للرماية التقليدية، استطعنا بناء منهج قوي يحاكي أساليب الماضي، وخاصة المنهج المملوكي الذي يُعد الأبرز والأدق في تاريخ الحضارة العربية والمصرية."