وزير الداخلية يستقبل المندوب العام للأمن الوطنى بالكاميرون
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
استقبل اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، مارتن مبارجا نجويلى المندوب العام للأمن الوطنى بجمهورية الكاميرون ، والوفد المُرافق لسيادته خلال زيارته الرسمية لجمهورية مصر العربية .
أمن وأمان.. الداخلية تعيد 18 مركبة مسروقة لأصحابها سقوط 31 هاربا من أحكام قضائية خلال حملات الداخلية الداخلية تنفذ 85 ألف حكم قضائي خلال يوم وزارة الداخلية تحتفل مع المواطنين باليوم العالمى للأشخاص ذوى الاحتياجات الخاصة فحص 48 سائقا خلال حملة الداخلية لضبط مساطيل الطرق الداخلية تنفذ 60 ألف حكم قضائي خلال يوم
واستعرض الجانبان خلال اللقاء أوجه التعاون بين أجهزة الأمن فى البلدين وأساليب تعزيزها بالإضافة لآخر المُستجدات فى القضايا الأمنية ذات الإهتمام المُشترك حيث أعرب الوزير الضيف عن تقديره لأجهزة وزارة الداخلية المصرية ، مُؤكداً إهتمام بلاده بتبادل الخبرات مع الأجهزة الأمنية المصرية فى شتى مجالات العمل الأمنى وخاصةً فى مجال مكافحة الإرهاب والجرائم الإلكترونية ، وتعزيز قنوات الإتصال بين الجانبين مُشيداً بالقدرات والإمكانات التقنية والعلمية والتدريبية التى شاهدها خلال زيارته لعدد من قطاعات الوزارة وتطلعه للإستفادة منها فى صقل خبرات ومهارات الكوادر الشرطية بدولة الكاميرون فى مختلف المجالات التدريبية.
وأعرب اللواء محمود توفيق ــ وزير الداخلية عن ترحيبه بزيارة المندوب العام للأمن الوطنى بجمهورية الكاميرون للقاهرة ، مؤكداً حرص وزارة الداخلية على مد جسور التواصل مع أجهزة الأمن بدولة الكاميرون فى ضوء علاقات الصداقة التاريخية التى تربط البلدين مُشيراً إلى أهمية تعزيز آليات التعاون وترحيبه بتبادل الخبرات فى المجالات الأمنية محل الإهتمام المُشترك وتضافر الجهود لمُحاصرة وتقويض كافة الظواهر السلبية الناجمة عن الإرهاب والجرائم المُنظمة بشتى أشكالها فى ظل التحديات الأمنية التى تفرضها الأوضاع الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الداخلية وزير الداخلية الكاميرون وزارة الداخلية المصرية جمهورية الكاميرون
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية السوري يكشف إحباط "مشروع انقلاب"
أعلن وزير الداخلية السوري أن الحكومة السورية أنهت "مشروع انقلاب" تم التحضير له على يد مجموعة من ضباط النظام السابق.
وقال وزير الداخلية أنس خطاب أن عملية إيقاف الانقلاب جاءت بتنسيق من وزارة الداخلية ووزارة الدفاع السورية.
وأكد خطاب أنه تم الاتفاق على تطوير الإدارة المعنية بملاحقة الخارجين عن القانون، من خلال تعزيز التنسيق مع الجهات الأمنية الأخرى في الوزارة، بما يسهم في ترسيخ الأمن والاستقرار.
وأضاف في بيان رسمي الأربعاء: "نعد أهلنا أننا في وزارة الداخلية نعمل بصمت، لتعيشوا آمنين مطمئنين بإذن الله، وسنبقى العين الساهرة لحفظ أمنكم وأمانكم، وترسيخ واقع مستقر ينعم فيه جميع السوريين بالكرامة والحرية، بعد أن سُلبت منهم لأكثر من خمسين عاما".
ويأتي ذلك بعد أيام من اضطرابات سجلت في بلدة بصرى الشام في ريف درعا (جنوب) انتهت باتفاق مع وجهاء المنطقة أفضى إلى دخول عناصر الأمن العام التابعين لوزارة الداخلية لـ "بسط الأمن والاستقرار" على ما ذكرت وكالة الأنباء الرسمية (سانا).
في الثامن من ديسمبر، دخلت فصائل مسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام إلى دمشق بعد هجوم مباغت بدأته من شمال سوريا في 27 نوفمبر. وأدى ذلك إلى الإطاحة ببشار الأسد ونهاية حكم عائلته الذي استمرّ أكثر من نصف قرن.
وشكل مقاتلون محليون من فصائل معارضة سابقة وآخرون ممن أجروا اتفاق تسوية مع النظام غرفة عمليات الجنوب في السادس من ديسمبر، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.