بث مباشر .. قرعة كأس العالم للأندية 2025 بتواجد الأهلي
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
مع دقات الثامنة من مساء اليوم الخميس بتوقيت القاهرة، تستضيف مدينة ميامي الأمريكية ، فعاليات قرعة بطولة كأس العالم للأندية 2025 ، والتي يشارك بها الأهلي.
ويتواجد خالد مرتجى أمين الصندوق ممثلاً رسميًا عن النادي في فعاليات القرعة بعد اعتذار الخطيب لظروف صحية .
وعلى صعيد مستجدات النادي الأهلي ، استقبل محمود الخطيب رئيس النادي، بمقر الأهلي بالجزيرة ظهر اليوم الخميس ، المهندس هاني أبو ريدة المرشح الوحيد لرئاسة اتحاد الكرة في دورته الجديدة.
وأثناء الجلسة تطرق الحوار إلى خطة أبوريدة ومجلسه الجديد لتطوير الكرة المصرية وعلاج السلبيات التي طفت على السطح خلال السنوات الماضية.. وفي مقدمتها نتائج المنتخبات الوطنية، والتعاون مع الأندية بهذا الخصوص، وأزمة التحكيم المستمرة، وبطء الأداء في اتخاذ القرار خاصة بالنسبة للجان الفاعلة في الاتحاد ، وتطوير اللوائح .. كما تطرق الحوار إلى ملفات عديدة أخرى منها ظاهرة "تسنين" الناشئين، والملف الطبي لحماية أرواح اللاعبين.
يمكنكم متابعة فعاليات القرعة من خلال الضغط هنا ..
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ميامي كأس العالم للأندية كاس العالم الأهلي هاني أبو ريدة
إقرأ أيضاً:
لعازر الذي أقامه المسيح.. الكنيسة تحتفل بذكراه السبت السابق لأحد الشعانين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم، السبت، بذكرى معجزة إقامة لعازر من الموت، في ما يعرف كنسيًا بـ”سبت لعازر”، وهو اليوم السابق مباشرة لأحد الشعانين وبداية أسبوع الآلام.
ويعد لعازر من الشخصيات القليلة في العهد الجديد التي نالها هذا التكريم الخاص، إذ خُصص له يوم كامل في الطقس القبطي، وذلك بسبب المعجزة الفريدة التي أجراها السيد المسيح حين أقامه من الموت بعد أربعة أيام من دفنه، وفقاً للعقيدة المسيحية ، بحسب ما ورد في إنجيل يوحنا الإصحاح الحادي عشر.
مرض لعازر
ولعازر هو رجل من بيت عنيا، وأخو مريم ومرثا، وكانوا جميعًا من أقرب الأصدقاء للسيد المسيح، وعندما مرض لعازر، أرسلت الأختان تطلبان من المسيح الحضور، لكنه تأخر عمدًا، حتى يُظهر مجده الإلهي من خلال إقامة الميت، وهي المعجزة التي كانت بمثابة إعلان علني لقوته الإلهية على الموت، وتمهيدًا مباشرًا لقيامته هو بعد أسبوع واحد فقط.
رمزًا للقيامة
ويحمل يوم “سبت لعازر” أهمية لاهوتية وروحية كبيرة، إذ ترى الكنيسة فيه رمزًا للقيامة، وتعتبره “بروفة القيامة”، كما يسبق الاحتفال بدخول المسيح المنتصر إلى أورشليم في أحد الشعانين. كذلك، تشير مصادر كنسية إلى أن هذه المعجزة كانت سببًا مباشرًا في اتخاذ قادة اليهود قرارهم بصلب المسيح، بعد أن اجتذبت أنظار الجموع نحوه بشكل واسع.
اللافت أن لعازر، رغم عظم المعجزة، لم يُذكر له أي قول في الإنجيل، وظل صامتًا، بينما كانت حياته شهادة صامتة لقوة المسيح. ويقال تقليديًا إن لعازر عاش بعد ذلك ككاهن وبشّر في قبرص حتى وفاته الثانية.