أمن وأمان.. الداخلية تعيد 18 مركبة مسروقة لأصحابها
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
تكثف أجهزة وزارة الداخلية بمختلف مديريات الأمن على مستوى الجمهورية حملاتها الأمنية مكبرة لمواجهة أعمال البلطجة وضبط الخارجين على القانون وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء ومروجي المواد المخدرة لإحكام السيطرة الأمنية وحماية المواطنين.
وأسفرت الحملات خلال 24 ساعة عن تحقيق النتائج الإيجابية التالية:- فى مجال ضبط الدراجات النارية المبلغ بسرقتها : إعادة (18) دراجة نارية مبلغ بسرقتها.
وفي سياق منفصل تباشر الأجهزة الأمنية بالجيزة التحقيقات في واقعة إصابة 3 أشخاص نتيجة صدمهم بسيارة اللاعب رجب عمران، وتحفظت قوات الأمن على الكاميرات الموجودة بمحيط الحادث لتفريغها.
شهدت مدينة أوسيم شمال محافظة الجيزة حادث تصادم مروع، أسفر عن إصابة ثلاثة شباب كانوا يستقلون دراجة نارية، وذلك بعد أن فقد رجب عمران، لاعب نادي طلائع الجيش بالدوري الممتاز، السيطرة على سيارته من نوع "رانج روفر".
تفاصيل الحادث
تلقت مديرية أمن الجيزة إخطارًا من غرفة النجدة بوقوع حادث تصادم وسقوط مصابين في أحد شوارع مدينة أوسيم.
كشفت التحريات أن سيارة يقودها اللاعب اصطدمت بدراجة نارية تقل ثلاثة شباب.
أسفر الحادث عن إصابات متنوعة بينهم، شملت كسورًا وجروحًا وكدمات، تم نقل المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج، أكدت التحقيقات أن حالتهم الصحية مستقرة.
وفقًا لشهود عيان، غادر اللاعب موقع الحادث فور وقوعه.
تم تحرير محضر بالواقعة وإخطار النيابة العامة التي بدأت التحقيقات للوقوف على ملابسات الحادث واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
تتولى النيابة العامة التحقيق في الواقعة، لتحديد المسؤوليات القانونية ومعرفة أسباب الواقعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أجهزة وزارة الداخلية أعمال البلطجة الخارجين على القانون مروجي المواد المخدرة ضبط الدراجات النارية
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية الأردني: الظروف الأمنية أصبحت سانحة لإعادة اللاجئين السوريين
قال وزير الداخلية الأردني مازن الفراية، الاثنين، إن ما يحدث في سوريا اليوم نهاية مأساة وأعوام من المعاناة.
وأضاف الفراية، لبرنامج "صوت المملكة"، أن "الأردن من أكثر الدول تأثرا بالأزمة السورية، تأتي بعد الشعب السوري مباشرة في تأثرها بالأزمة".
وأوضح أن الحدود الأردنية السورية تأثرت بشكل كبير، مؤكدا أن الجهد المبذول على الحدود الشمالية تم مضاعفته على مدى السنوات السابقة، وهذا له كلفة مادية وكلفة بشرية في أحيان أخرى.
وبين أن الحدود تأثرت أيضا فيما يتعلق بتهريب المخدرات وبالتالي دول الخليج العربي بهذا الموضوع.
وقال وزير الداخلية الأردني، إن الأردن استقبل أكثر من مليون و300 ألف سوري، الأمر الذي أثر على العديد من القطاعات مثل التعليم والصحة والعمل.
وتابع، أن يحول بين اللاجئين السوريين وعودتهم لبلدهم الموضوع الأمني ولم يعد موجودا اليوم.
وأوضح أن ما "يحول بين اللاجئ السوري وبين العودة في الغالب هو الموضوع الأمني، عندما كنا نسأل اللاجئين ما الذي يحول دون عودتهم، بعضهم كان يخشى من التجنيد الإلزامي في سوريا وبعضهم كان يخشى من المحاسبة من قبل النظام القائم في ذلك الوقت، بالتالي اليوم لم يعد هذا الأمر موجودا، بالتالي من الناحية الأمنية والخوف على النفس، أنا أعتقد أنه إن لم يكن انتهى فقد زال بشكل كبير".
وأوضح أن العودة الطوعية للاجئين موجود منذ بداية الأزمة، مشيرا إلى أن اللاجئين قد يكونوا بحاجة لأيام أو أسابيع قبل أن يذهبوا باتجاه العودة.
ورأى أن الظروف أصبحت إلى حد كبير مهيأة للعودة خاصة من الناحية الأمنية.