دون لقاء الرئيس الإماراتي.. “العليمي” يغادر أبوظبي
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
غادر رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن رشاد العليمي، الخميس، العاصمة الإماراتية أبوظبي، بعد زيارة رسمية استغرقت عدة أيام، لكن دون أي لقاء رسمي.
وذكرت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، “أن الرئيس العليمي شارك الأشقاء في دولة الامارات احتفالاتهم بمناسبة اليوم الوطني، عيد الاتحاد الثالث والخمسين، بما في ذلك العرض الاحتفائي الرسمي الذي شهدته مدينة العين، إضافة الى عيد الشهيد”.
وكان في وداع رئيس مجلس القيادة الرئاسي، في مطار البطين الخاص، وزير العدل الاماراتي عبد الله سلطان بن عواد النعيمي، وسفير اليمن لدى الإمارات فهد المنهالي.
ولم تشير الوكالة ما إذا كان العليمي قد التقى الرئيس الإماراتي وأجرى معه محادثات كما أسلفت في خبر وصوله إلى أبوظبي.
وكانت الوكالة اليمنية الرسمية، قالت إن العليمي سيجري مباحثات مع رئيس دولة الإمارات محمد بن زايد حول مستجدات الوضع اليمني، والعلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، وآفاقها الواعدة على مختلف المستويات.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: أبوظبي العليمي اليمن
إقرأ أيضاً:
مشروع “مسام” ينتزع 714 لغمًا في اليمن خلال أسبوع
تمكّن مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية “مسام” لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام خلال الأسبوع الأول من شهر فبراير 2025م، من انتزاع 714 لغمًا في مختلف مناطق اليمن، منها 30 لغمًا مضادًا للدبابات، و684 ذخيرة غير منفجرة.
ونزع فريق “مسام” في محافظة عدن 168 ذخيرة غير منفجرة، وفي مديرية الخوخة بمحافظة الحديدة تم نزع لغم واحد مضاد للدبابات، وفي محافظة لحج نزع 27 ذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة واحدة بمديرية الوهط، و3 ذخائر غير منفجرة بمديرية المضاربة.
وفي مديرية مأرب استطاع الفريق نزع 26 لغمًا مضادًا للدبابات و402 ذخيرة غير منفجرة، وبمحافظة شبوة نزع الفريق عبوتين ناسفتين في مديرية بيحان، وفي محافظة تعز نزع الفريق لغمين مضادين للدبابات، و 55 ذخيرة غير منفجرة، وعبوتين ناسفتين في مديرية المخاء، ولغمًا واحدًا مضادًا للدبابات و26 ذخيرة غير منفجرة في مديرية ذباب، و3 ذخائر غير منفجرة في مديرية المظفر.
وبذلك ارتفع عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع “مسام” حتى الآن إلى 481 ألفًا و240 لغمًا بعد أن زُرعت بشكل عشوائي في مختلف الأراضي اليمنية لحصد الأرواح البريئة من الأطفال والنساء وكبار السن، وزرع الخوف في قلوب الآمنين.