تشاد، حليف استراتيجي لفرنسا، وواحدة من أهم دول منطقة الساحل التي كانت تستضيف القوات الفرنسية.. فلماذا قررت انجامينا إنهاء اتفاقيات التعاون الدفاعي مع باريس؟ خصوصا إذا علمنا أن آخر جندي فرنسي يستعد لمغادرة النيجر يوم غد الجمعية، وليس السنغال من ذلك ببعيد.

اعلان

تعتبر جمهورية تشاد نقطة محورية في الوجود العسكري الفرنسي في إفريقيا، وهي آخر معقل لباريس، بعد انسحاب قواتها من مالي، و بوركينا فاسو، والنيجر.

وبعد زيارة وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو، أعلن نظيره التشادي، عبد الرحمن كولامالا، إنهاء الاتفاقية الموقعة بين فرنسا ومستعمرتها السابقة، في خطوة فاجأت المراقبين.

لقد كان لفرنسا وجود فعلي في تسعة بلدان، هي: مالي والنيجر وبوركينا فاسو وجمهورية أفريقيا الوسطى وتشاد والغابون والسنغال وكوت ديفوار، علاوة على جيبوتي التي تستضيف 1500 جندي فرنسي، وباتت تمثل وحدها 80% من الوجود العسكري الفرنسي في القارة، بينما لن يظلّ في الغابون وكوت ديفوار سوى مائة جندي فقط.

وكان عديد القوات، إبان أوج عهد فرنسا في القارة السمراء بعد الاستقلال في عام 1960 بفترة وجيزة، يبلغ 60 ألف جندي في حوالي 90 حامية في القارة وفي مدغشقر.

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، يستعرض قواته مع رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسيكيدي في كينشاسا يوم السبت 4 مارس 2023. Samy Ntumba Shambuyi/2023 -APتفاصيل القرار التشادي

أكد عبد الرحمان كولام الله Abderaman Koulamallah وزير الخارجية التشادي أن انسحاب بلاده من الاتفاقية مع فرنسا لا يعني القطيعة الكاملة، حيث لا يزال هناك حوالي ألف جندي فرنسي في البلاد، كما أوضح أن تشاد ستلتزم بالشروط المحددة لإنهاء الاتفاقية، بما في ذلك فترة الإشعار المسبق.

وأكد عبد الرحمن كولام الله في بيانه الصحفي أن القرار التشادي ”اتُّـخـذ بعد تحليل معمق“ ويمثل ”نقطة تحول تاريخية“. وأضاف: ”بعد مرور 66 عامًا على إعلان جمهورية تشاد، حان الوقت لكي تؤكد تشاد سيادتها الكاملة وتعيد تحديد شراكاتها الاستراتيجية بما يتماشى مع الأولويات الوطنية“. وأضاف أن زيارة جان نويل بارو قد عززت أيضًا العلاقات الثنائية ”على جميع المستويات“.

وكانت زيارة جان نويل بارو تهدف إلى تقييم الأزمة الإنسانية الناجمة عن الحرب في السودان. وقد زار إلى جانب الوزير التشادي مخيمات اللاجئين في أدره حيث أعلن عن مساعدات فرنسية إضافية بقيمة 7 ملايين يورو للمنظمات الإنسانية.

من جهة أخرى تعتبر العلاقات بين تشاد وفرنسا تاريخية ومعقدة، حيث كانت فرنسا تدعم الحكومة التشادية في مواجهة التهديدات الأمنية، ومع ذلك، يرى المسؤولون التشاديون أن الوقت قد حان لتعزيز السيادة الوطنية وإعادة تقييم الشراكات الاستراتيجية.

قوات برخان الفرنسية تقوم بدوريات في شوارع تمبكتو، مالي، 29 سبتمبر/أيلول 2021. MOULAYE SAYAH/2020 -APإغلاق القواعد العسكرية الفرنسية في السينغال ومالي

في سياق متصل، أعلن الرئيس السنغالي باسيرو ديوماي فاي بدوره عن ضرورة إغلاق القواعد العسكرية الفرنسية في السنغال، مستندًا إلى مبدأ السيادة كذلك، هذه التحركات تعكس تزايد الضغوط على فرنسا في المنطقة بعد سلسلة من الانقلابات العسكرية التي شهدتها دول الساحل.

وفي ذروة عملية برخان سنة 2014، التي نُشرت في مالي لمكافحة الإرهاب، كان هناك أكثر من 5100 جندي فرنسي منتشرين في هذا البلد، حتى رحيلها المتتالي من باماكو أولاً، قبل أن تنسحب من بوركينا فاسو ثم من النيجر، بعد الخلاف مع الأنظمة الانقلابية في هذين البلدين. وفي نهاية عام 2022، غادر آخر الجنود الذين كانوا مسؤولين عن تأمين المطار، جمهورية أفريقيا الوسطى.

عمال يضعون ملصقًا بمناسبة الذكرى الثمانين لمجزرة ثياروي ثياروي، المسؤولة عنها فرنسا في السنغال، الخميس، 28 نوفمبر/تشرين الثاني 2024. Sylvain Cherkaoui/2020 -APالنيجر وبوركينا فاسو

 أما في النيجر، فقد نُشر الجزء الأكبر من القوات الفرنسية في قاعدة نيامي الجوية، بينما انتشرت القوات الأخرى إلى جانب قوات النيجر في موقعين أماميين في المثلث الحدودي بين مالي والنيجر وبوركينا فاسو، والذي تعتبر ملاذًا للجماعات المرتبطة بالقاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية.

 ومنذ الانقلاب على الرئيس النيجري المنتخب محمد بازوم، الذي لا يزال محتجزًا في مقر إقامته، قطع الجنرالات الذين استولووا على السلطة علاقاتهم مع العديد من الشركاء الغربيين وتقاربوا مع الروس. ومع ذلك، فلا تزال النيجر تحتفظ بوحدات أمريكية، ثم بدرجة أقل من ذلك، بوحدات ألمانية وإيطالية.

وفي بداية ديسمبر/كانون الأول، أعلنت نيامي إنهاء بعثتين مدنيتين وعسكريتين تابعتين للاتحاد الأوروبي. وقالت الولايات المتحدة وألمانيا إنهما على استعداد لاستئناف المناقشات مع النيجريين.

ومن المقرر أن يغادر آخر الجنود الفرنسيين المنتشرين في النيجر البلاد يوم الجمعة، إيذاناً بالطلاق بين باريس والنظام العسكري الذي وصل إلى السلطة في انقلاب في نيامي، مع وضع حد لأكثر من عشر سنوات من القتال الفرنسي ضد الجهاديين في منطقة الساحل.

الماليون يتظاهرون ضد فرنسا ودعمًا لروسيا في الذكرى الستين لاستقلال جمهورية مالي عام 1960، في باماكو، مالي، الثلاثاء، 22 سبتمبر/أيلول 2020. AP/2020 -APالسياق العام و التداعيات المحتملة

 ويأتي انسحاب 1500 جندي وطيار فرنسي من النيجر، آخر حليف لباريس في منطقة الساحل قبل وصول الجنرالات إلى السلطة في 26 تموز/يوليو، بعد انسحاب مالي وبوركينا فاسو، حيث تم طرد فرنسا أيضا من قبل الحكام الجدد.

Relatedالقوات الفرنسية تبدأ انسحابها من النيجر والجزائر ترجىء مشاوراتها للوساطة في أزمة نيامي لليوم الثالث على التوالي.. مظاهرات في النيجر تطالب بانسحاب القوات الفرنسيةرئيس وزراء النيجر المعيّن من العسكر: "محادثات جارية" من أجل انسحاب القوات الفرنسية "سريعاً"

وقد غادر السفير الفرنسي لدى النيجر، سيلفان إيتاي، الذي طردته السلطات، البلاد في نهاية سبتمبر/أيلول، بعد أسابيع من احتجازه داخل مقر ممثلية بلاده. وقالت مصادر دبلوماسية يوم الخميس إن فرنسا قررت إغلاق سفارتها في النيجر، حيث ”لم تعد قادرة على العمل بشكل طبيعي“، لتنهي بذلك الطلاق بين البلدين بشكل نهائي.

اعلان

تأتي هذه التطورات وسط تزايد التعاون بين دول الساحل مثل مالي وبوركينا فاسو والنيجر، والتي تسعى إلى تعزيز تحالفاتها الإقليمية وتوسيع علاقاتها مع دول مثل روسيا. كما أن الانسحاب الفرنسي من هذه الدول يعكس تحديات جديدة تواجهها باريس في الحفاظ على نفوذها العسكري والسياسي في إفريقيا.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية القوات الفرنسية تغادر بوركينا فاسو مع الحفاظ على استمرار العلاقات مع باريس الحكومة العسكرية في بوركينا فاسو تمهل القوات الفرنسية شهراً لمغادرة أراضيها أي دور للجزائر بعد رحيل القوات الفرنسية من منطقة الساحل؟ بوركينا فاسوفرنساقوات عسكريةاعلاناخترنا لك يعرض الآن Next 426 يوماً من الهجوم على غزة: قتلى وحصار مستمر ومستشارو ترامب يتحدثون عن اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار يعرض الآن Next الحكومة الفرنسية سقطت بعد تصويت حجب الثقة.. ماذا بعد؟ يعرض الآن Next غزة: "بتحس إنك مش بني آدم".. تقرير للعفو الدولية يتهم إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية بشكل سافر ومستمر يعرض الآن Next إيران: "الحرية حقنا.. عاشت الحرية" إفراج مؤقت عن الناشطة نرجس محمدي الحائزة على جائزة نوبل للسلام يعرض الآن Next فصائل المعارضة تدخل حماة والجولاني يزعم: "فتح لا ثأثر فيه" والجيش السوري يعيد تموضعه خارج المدينة اعلانالاكثر قراءة الجيش السوري يقتل 300 مسلح وسط دعم روسي لدمشق والمعارضة تسيطر على قريتين شمال غرب حماة مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز 5 ملايين جرعة من لقاح إنفلونزا الطيور: المملكة المتحدة تستعد لجائحة محتملة بتكلفة قياسية رئيس كوريا الجنوبية يرفع الأحكام العرفية بعد فرضها بساعات عقب تصويت البرلمان على إبطالها فيلم "رايد"... الأم العازبة التي تقرر أن تصبح صديقة لابنها اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومقطاع غزةضحاياقصفالصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعتداء إسرائيلروسياالاتحاد الأوروبيبرلماندونالد ترامبجورجيا سياسةأزمة إنسانيةوفاةالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: قطاع غزة ضحايا قصف الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعتداء إسرائيل روسيا قطاع غزة ضحايا قصف الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعتداء إسرائيل روسيا بوركينا فاسو فرنسا قوات عسكرية قطاع غزة ضحايا قصف الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعتداء إسرائيل روسيا الاتحاد الأوروبي برلمان دونالد ترامب أزمة إنسانية وفاة القوات الفرنسیة وبورکینا فاسو منطقة الساحل بورکینا فاسو یعرض الآن Next الفرنسیة فی جندی فرنسی فی النیجر

إقرأ أيضاً:

البنك المركزي الفرنسي يتوقع صفر نمو في الربع الأخير من العام.. هل تلعب السياسة دوراً في هذا التراجع؟

ثمة حالة من عدم اليقين تعيشها الشركات الفرنسية بشأن مستقبلها القريب، وهي الآن في تزايد، رغم وجود زيادة طفيفة في نشاط الأعمال خلال تشرين الثاني/نوفمبر، في ثاني أكبر اقتصاد في أوروبا. فلماذا لا تريح هذه الزيادة بال الشركات؟ وماالعوامل المؤثرة في توقع زيادة النمو لديها؟

اعلان

قدم المسح الاقتصادي الشهري لبنك فرنسا نظرة ثاقبة للبيئة الحالية للأعمال في البلاد. ولكن، من الجلي ارتباط السياسية بالاقتصاد، إذ تعاني فرنسا في الوقت الحالي من أزمة سياسية. فقد انهارت حكومة ميشيل بارنييه بعد التصويت بحجب الثقة عنها، بعد ثلاثة أشهر فقط من توليها السلطة.

ونتيجة لذلك، فإن فرنسا تقترب من دخول عام 2025 دون أن تضع ميزانية سارية المفعول، وسيبقى الحال على ما هو عليه حتى يُسمي الرئيس الفرنسي إيمانيويل ماكرون رئيسا جديدا للوزراء، من أجل تشكيل حكومة جديدة.

ويُظهر استطلاع أجراه بنك فرنسا، قبل انهيار الحكومة، مستوى عالياً من عدم اليقين لدى الشركات.

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وزوجته بريجيت ماكرون يحضران القداس الافتتاحي بمناسبة إعادة افتتاح كاتدرائية النوتردام بعد ترميمها في باريس 8 كانون الأول ديسمبر 2024Sarah Meyssonnier/AP

بخصوص الصناعة والبناء، وصلت حالة عدم اليقين في هذين القطاعين إلى أعلى مستوى لها، منذ أزمة الطاقة في عام 2022.

وجاء في التقرير: "لا يزال مؤشر عدم اليقين استنادًا إلى تصريحات الشركات مرتفعًا نسبيًا في جميع القطاعات، حيث تسلط الإجابات الضوء على الوضع السياسي المحلي وتأثير المناقشات الضريبية، فضلاً عن البيئة الدولية".

Related رغم الأزمة السياسية في فرنسا.. ماكرون يتعهد بمواجهة التحديات ويصر على إكمال مأموريته الرئاسيةكيليان مبابي يؤكد التزامه مع منتخب فرنسا رغم غيابه عن المباريات الأخيرةإسرائيل تكثف قصفها في غزة والضفة وتوقع قتلى وجرحى وفرنسا تحذر من انهيار وقف إطلاق النار مع لبنان

وعلى الرغم من ذلك، فقد توقع بنك فرنسا نموًا إيجابيًا طفيفًا في النشاط خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من العام الجاري.

وقال البنك في التقرير: "نحن نقدر أن النشاط الأساسي للبلاد سيحافظ على اتجاهه بالنمو الإيجابي بشكل طفيف في الربع الرابع". وذلك بعد وضع التأثير الاستثنائي للألعاب الأولومبية جانبا.

نظرة عامة على ساحة تروكاديرو وبرج إيفل في باريس خلال حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 26 تموز يوليو 2024Francois-Xavier Marit/AP

وقدر البنك أن هذا النشاط، الذي يمثل حوالي 0.2 نقطة من الناتج المحلي الإجمالي، سوف يقابل برد فعل عكسي من تأثير دورة الألعاب الأولمبية والبارالمبية في باريس، وهو ما يقدر بـ 0.2 نقطة سالبة.

ولذلك، أبقى البنك على توقعاته بخصو النمو، وتوقع عدم حصول زيادة فيه، في الأشهر الثلاثة الأخيرة من العام، مقارنةً بالربع السابق عندما نما الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 0.4 بالمئة، وكان مدفوعًا بشكل أساسي بتأثيرات دورة الألعاب الأولمبية في باريس، حنيئذ.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية قطاع التصنيع في إسبانيا يتحدى الفيضانات ويحقق نموًا يفوق التوقعات.. ماذا عن بقية أوروبا؟ بريطانيا تعمل على مشروع قانون لتوحيد 86 صندوق تقاعد بهدف تعزيز النمو الاقتصادي فوز ترامب يقلق أوروبا.. توقعات النمو في منطقة اليورو تتراجع ميشال بارنييهالألعاب الأولمبية باريس 2024إيمانويل ماكرونالاقتصاد الفرنسينمو اقتصاديمال وأعمالاعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. "مجزرة" جديدة قرب مستشفى كمال عدوان ونتنياهو يؤكد: سنواصل القتال حتى تدمير محور الشر الإيراني يعرض الآن Next 35 دقيقة جمعت ترامب وزيلينسكي وماكرون للحديث عن روسيا: ماذا جرى خلالها؟ يعرض الآن Next قبل عودة ترامب.. بايدن يدفع لوضع استراتيجيات جديدة للتعامل مع روسيا وإيران وكوريا الشمالية والصين يعرض الآن Next الخارجية الروسية: هناك خطر من أن يعاود تنظيم داعش نشاطه في سوريا مجددًا يعرض الآن Next رئيس الحكومة السورية: وضعنا الحالي صعب بسبب التركة الإدارية الفاسدة التي ورثناها من نظام الأسد اعلانالاكثر قراءة بعد ساعات من سقوط الأسد.. إسرائيل تصل إلى ريف دمشق الجنوبي فهل نراها في العاصمة؟ إدانة دولية واسعة للتوغل الإسرائيلي في سوريا وسط تحذيرات من تقويض الاستقرار الإقليمي كيف تعمل أوزبكستان على الدفع نحو التعليم الشامل بالمشاركة مع the Tourism Committee of the Republic of Uzbekistan روسيا ترسل رسالة صاروخية قوية للغرب أسرع من الصوت لأول مرة.. تعرف على قدرات "أوريشنيك"؟ بعد مرواغة طويلة.. نتنياهو يدلي بشهادته وسط تحريض على المعاقبة: فهل تفعل المحكمة ما عجز عنه أعداؤه؟ اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومسوريابشار الأسدروسيادونالد ترامبالحرب في أوكرانيا قتلاليابانأسلحة نوويةدمشقفولوديمير زيلينسكيداعشمحكمةالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

مقالات مشابهة

  • «القاهرة الإخبارية»: مقتل 10 جنود في النيجر خلال هجوم إرهابي قرب بوركينا فاسو
  • البنك المركزي الفرنسي يتوقع صفر نمو في الربع الأخير من العام.. هل تلعب السياسة دوراً في هذا التراجع؟
  • الجارديان: سحب باريس لقواتها من تشاد يعكس انحسار النفوذ الفرنسي في إفريقيا
  • أستاذ بالجامعات الفرنسية: أجهزة مخابرات بالمنطقة وخارجها خططت لما يحدث بسوريا
  • نائب رئيس الأركان يفتتح قسم اللغة الفرنسية بمعهد اللغات بعدن ويشيد بالدعم الفرنسي
  • رحلة ذهاب بلا عودة.. المقاتلات الفرنسية تغادر قواعد تشاد
  • روسيا تعلن القضاء على 1530 جنديًا أوكرانيًا خلال 24 ساعة من المواجهات
  • الاقتصاد الأوروبي على المحك: هل يُعيد التناغم الفرنسي-الألماني دوره؟
  • مصادر عسكرية سورية: إسرائيل تهاجم قواعد جوية وتدمر البنية التحتية بجميع أنحاء البلاد
  • مقتل 21 مدنيا في هجوم غرب النيجر