لبنان ٢٤:
2025-02-22@09:23:14 GMT

في وادي النحلة... أطلق النار عليه

تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT

أفادت مندوبة "لبنان 24" أنّ خ.س أطلق النار على خ.ط في منطقة وادي النحلة.     وأُصيب خ.ط في قدميه، ونُقِلَ إلى المستشفى، بينما تعمل القوى الأمنيّة على توقيف مُطلق النار.

.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: وادي النحلة إطلاق نار

إقرأ أيضاً:

مصطفى وزيري يرد على وسيم السيسي: لا يوجد وادي ملوك آخر في أطفيح

رد الدكتور مصطفى وزيري، عالم الآثار، على تصريحات الدكتور وسيم السيسي، عالم المصريات، التي أشار فيها إلى وجود وادي ملوك آخر بمنطقة أطفيح، مؤكداً أنه لا يوجد أي دليل على وجود مثل هذا الوادي.

وزيري: لا يوجد وادي ملوك آخر في أطفيح

وخلال لقائه مع الإعلامية نهال طايل في برنامج "تفاصيل" المذاع على قناة "صدى البلد 2"، أوضح وزيري أن هناك من سألوا حول صحة وجود وادي ملوك آخر، وكانت إجابته قاطعة: "لا يوجد وادي ملوك آخر".

وزيري: "أنا حفار وأعلم حقيقة المنطقة"

وفي رده على الدكتور وسيم السيسي، أكد وزيري: "أنا راجل حفار، أنا راجل بتاع آثار"، مشيراً إلى أن كافة المومياوات الموجودة في المنطقة سليمة وآمنة.

عملية الحفر في أطفيح لم تكشف عن أي جديد

وأضاف وزيري أنه في عام 2019 تم القيام بالحفر في منطقة أطفيح بناءً على طلب من وزير السياحة الأسبق الدكتور خالد العناني، وكانت النتائج خالية تماماً من أي آثار جديدة أو مومياوات.

وزيري يرفض ربط تحليل المومياوات بالأجساد المقدسة

ووجه وزيري رسالة لدكتور وسيم السيسي قائلاً: "لا علاقة لتحليل المومياوات بأجساد الأنبياء"، مؤكداً أن الحفر والبحث الأثري له أهداف علمية بحتة.
 

مقالات مشابهة

  • أمير المدينة المنورة يزور محافظة وادي الفرع.. صور
  • الزمالك يفوز على وادي دجلة في دوري طائرة السيدات
  • كهف صفريت أجبهت .. وجهة مثيرة لهواة المغامرة في وادي أصيِقوع بجبل قفطوت
  • بالصور.. تعرّض مدرسة في وادي خالد لأضرار جراء العدوان الإسرائيلي على مجرى النهر الكبير
  • يمنيون ينتقدون مدير مدرسة أطلق النار باتجاه طلاب لم يدفعوا الرسوم
  • فجر اليوم... أطلق النار على مبنى في طرابلس
  • في طرابلس.. أطلق النار على منزل أهل زوجته!
  • مصطفى وزيري يرد على وسيم السيسي: لا يوجد وادي ملوك آخر في أطفيح
  • ترامب يفتح النار على زيلينسكي ويطلق عليه أوصافا مهينة
  • حيلة غريبة.. أمريكي يطلق النار على سائحين إسرائيليين ظنهما فلسطينيان