قبل عرضه في السينمات.. كل التفاصيل حول فيلم "بضع ساعات في يوم ما"
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
أعلن صناع فيلم "بضع ساعات في يوم ما" عن الموعد النهائي لعرضه في دور السينما يوم 26 ديسمبر الجاري، لينضم بذلك إلى أفلام موسم رأس السنة، بعد أن تم تأجيله عدة مرات وعلى الرغم من انتهائه من التصوير قبل عامين، إلا أن الجمهور سيحظى أخيرًا بفرصة مشاهدة هذا العمل المنتظر.
قصة الفيلم: الإثارة والتشويق في 8 ساعاتفيلم "بضع ساعات في يوم ما" مأخوذ عن رواية الكاتب محمد صادق التي تحمل نفس الاسم.
يتميز الفيلم بعدد من القصص الرومانسية التي تجمع بين أبرز النجوم في السينما المصرية، حيث يتناول العمل قصة حب بين هشام ماجد وهنا الزاهد، وأخرى تجمع بين أحمد السعدني ومي عمر، بالإضافة إلى قصة حب ثالثة بين أسماء جلال ومحمد الشرنوبي. وتدور هذه القصص وسط أجواء هادئة وجذابة، مما يعزز انتشار الأفلام الرومانسية في الفترة الأخيرة، وخاصة هذا العام.
أبطال الفيلم: تشكيلة فنية متنوعةيشارك في بطولة الفيلم عدد كبير من النجوم، من بينهم: مي عمر، هشام ماجد، هنا الزاهد، محمد سلام، أسماء جلال، أحمد صلاح السعدني، محمد الشرنوبي، خالد أنور، ومايان السيد، إلى جانب عدد آخر من الفنانين. الفيلم من تأليف محمد صادق، وإخراج عثمان أبو لبن.
يعد فيلم "بضع ساعات في يوم ما" من أبرز الأعمال الرومانسية المنتظرة في موسم نهاية العام، ويترقب الجمهور لحظة عرضه في السينمات، حيث يتوقع أن يحقق نجاحًا كبيرًا بفضل قصته المثيرة وأبطاله المتميزين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السينما المصرية بضع ساعات في يوم ما هشام ماجد هنا الزاهد محمد الشرنوبى محمد سلام مايان السيد
إقرأ أيضاً:
ترامب يجدد عرضه لشراء غزة.. وحماس ترد بقوة!
شمسان بوست / متابعات:
تجدد التزام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأن الولايات المتحدة ستتولى السيطرة على قطاع غزة، في وقت تزايدت فيه الضغوط على رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، لتمديد وقف إطلاق النار الهش هناك، بعد ظهور حالة الرهائن الذين أُطلق سراحهم مؤخرًا.
وفي تصريحاته على متن الطائرة الرئاسية “إير فورس وان” أثناء توجهه لحضور مباراة السوبر بول، قال ترامب: “نحن ملتزمون بشراء غزة وامتلاكها، والتأكد من أن حماس لن تعود إليها. الوضع هناك هو موقع دمار، وسيجري هدم المتبقي.”
وأشار Trump إلى أن الدول العربية ستوافق على استقبال الفلسطينيين إذا أتيحت لهم الفرصة، مطالبًا بأن الفلسطينيين سيغادرون غزة إذا توفر لهم خيار آخر، قائلاً: “إنهم لا يريدون العودة إلى غزة، إذا استطعنا منحهم منزلاً في منطقة أكثر أمانًا، فهم لا يملكون بديلاً عندما يتحدثون عن العودة.”
كما أعرب ترامب عن استيائه من حالة الرهائن الذين أطلق سراحهم مؤخرًا، مشيرًا إلى أنهم كانوا يعانون من تدهور صحي كبير، وكان من المقرر أن تبدأ المحادثات بشأن المرحلة الثانية من الاتفاق، التي تشمل إطلاق سراح المزيد من الرهائن والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من غزة في 3 فبراير، لكن يبدو أن المحادثات لم تحقق تقدمًا ملحوظًا، رغم انسحاب القوات الإسرائيلية من محور نتساريم.
في هذا الإطار أرسل نتانياهو وفداً إلى قطر للمشاركة في المفاوضات، لكن مستوى الوفد المنخفض أثار تساؤلات حول فعالية هذه الخطوة، ومن المتوقع أن يعقد نتانياهو اجتماعًا مع مجلس الوزراء الأمني المصغر غدًا الثلاثاء، بعد عودته من زيارة للولايات المتحدة.
على الجانب الآخر، وصفت حركة حماس تصريحات ترامب بأنها “عبثية” وتعكس “جهلاً عميقاً” بالقضية الفلسطينية، مؤكدين أن غزة ليست مكانًا يُباع ويُشترى.
وفي تصريح له، قال عضو المكتب السياسي لحماس، عزت الرشق: غزة ليست عقاراً، بل هي جزء لا يتجزأ من أرضنا الفلسطينية المحتلة، وتعامل مع القضية الفلسطينية بعقلية تاجر العقارات هو وصفة لفشل واضح، وأكد أن الفلسطينيين لن يغادروا غزة إلا إلى مدنهم وقراهم المحتلة عام 1948.