سيف بن زايد يترأس اجتماع مجلس السعادة والإيجابية بوزارة الداخلية
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
ترأس الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، اليوم اجتماع مجلس السعادة والإيجابية بوزارة الداخلية.
وقال سموه في منشور عبر حسابه الرسمي في منصة «إكس»: «ترأست اليوم اجتماع مجلس السعادة والإيجابية بالداخلية، وناقشنا نتائج المؤشرات الإستراتيجية في المجالات المرورية والجنائية والسلامة المدنية، واستعرضنا الجاهزية الاستباقية المعززة بتقنيات الذكاء الاصطناعي لمواجهة المخاطر المحتملة، بالإضافة إلى مناقشة مستويات التقدم في مكافحة الجرائم الإلكترونية والظواهر الإجرامية الحديثة، وقمنا بتقييم الخطط الراهنة وأفضل السبل لتحقيق مؤشرات "نحن الإمارات" بما يضمن استدامة تعزيز الشعور بالأمن والأمان لكافة أفراد مجتمع الإمارات».
أخبار ذات صلة
ترأست اليوم اجتماع مجلس السعادة والإيجابية بالداخلية، وناقشنا نتائج المؤشرات الإستراتيجية في المجالات المرورية والجنائية والسلامة المدنية، واستعرضنا الجاهزية الاستباقية المعززة بتقنيات الذكاء الاصطناعي لمواجهة المخاطر المحتملة، بالإضافة إلى مناقشة مستويات التقدم في مكافحة الجرائم… pic.twitter.com/GNSSki4VDF
— سيف بن زايد آل نهيان (@SaifBZayed) December 5, 2024المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: سيف بن زايد الإمارات اجتماع مجلس السعادة والإیجابیة سیف بن زاید
إقرأ أيضاً:
عبر كونفرانس.. الرئيس السيسي يترأس اجتماع النيباد الـ42 لبحث التنمية في إفريقيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ترأس الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، عبر تقنية الفيديو كونفرانس، إجتماع الدورة الثانية والأربعين للجنة التوجيهية لرؤساء دول وحكومات الوكالة الإنمائية للاتحاد الأفريقي "النيباد"، وذلك بمشاركة رؤساء الدول والحكومات وممثلي الدول الأفريقية الأعضاء في اللجنة.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن الاجتماع ناقش أنشطة النيباد خلال عام ٢٠٢٤، وعلى رأسها تطورات دراسة الجدوى الخاصة بإنشاء صندوق التنمية الأفريقي، إلى جانب الخطة العشرية الثانية لتنفيذ أجندة ٢٠٦٣ التنموية، بهدف التغلب على التحديات التي تواجه التنمية في القارة؛ من ارتفاع معدلات الفقر والبطالة، وتراجع معدلات الأمن الغذائي وأمن المياه والطاقة.
كما تناول الاجتماع الجهود القارية لتطوير البنى التحتية، والنظم التعليمية والصحية، وتوفير فرص عمل لشباب القارة، وتحفيز التجارة البينية، والتعامل مع تغير المناخ، و فرص التعاون المشترك بين دول القارة.