جامعة الفيوم ضمن أفضل الجامعات العربية بتصنيف التايمز لعام 2024
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
صرح الدكتور عرفه صبري حسن، نائب رئيس جامعة الفيوم لشئون الدراسات العليا والبحوث، أن جامعة الفيوم استطاعت أن تظهر بتصنيف التايمز لدول الوطن العربى لعام 2024 2024 THE Arab University Ranking، حيث جاءت الجامعة بالفئة 101 -120 بين أفضل 351 جامعة على مستوى العالم العربي يمثلون 16 دولة عربية. أما على المستوى المحلي فقد تطور ترتيب الجامعة إلى المركز 13 بدلا من 16 العام الماضي بين الجامعات المصرية.
ومن الجدير بالذكر أن هذا التصنيف يعتمد فى تقييمه للجامعات على الخمسة معايير الرئيسية لتصنيف التايمز العالمى مع تغيير في بعض قيم الوزن النسبى weighting لكل معيار لتتناسب مع توجهات المنطقة العربية، وهم: التدريس Teaching )31%(بيئة البحث العلمى Research Environment ) 31% (جودة البحث العلمي Research Quality) 24%، التأثير المجتمعى Societ )6%) التواجد الدولي %8 (International Outlook
ويمكن الاطلاع على البيانات الكاملة للتصنيف من خلال الرابط الإلكتروني التالي:
https://www.timeshighereducation.com/world-university-rankings/2024/arabuniversity-rankings#!/length/-1/sort_by/rank/sort_order/asc
رئيس جامعة الفيوم يفتتح مسابقة ومعرض الصناعات الصغيرة السادس
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم جامعة الفيوم الجامعات العربية تصنيف التايمز لعام 2024 جامعة الفیوم
إقرأ أيضاً:
مصر للمعلوماتية تفوز بثلاث جوائز لعام 2024 من IEEE أكبر منظمة تقنية بالعالم
أعلنت جمعية مهندسي الكهرباء والإلكترونيات العالمية IEEE أكبر منظمة للتقنية الحديثة في العالم، فوز جامعة مصر للمعلوماتية بثلاثة جوائز لعام 2024، حيث حصل الدكتور محمد اسماعيل، أستاذ الفيزياء والرياضيات الهندسية بكلية هندسة جامعة مصر للمعلوماتية علي جائزة أفضل مستشار فرع طلابي ومستشار فصول فرعية، وحصلت جامعة مصر للمعلوماتية على جائزة الفرع الطلابي الإقليمي المثالي، كما حصلت الجامعة لتنظيمها مؤتمر طلاب وشباب شمال إفريقيا (NASYP)، علي جائزة Darrel Chong للنشاط الطلابي، والجوائز الثلاث جاءت في منافسة على مستوى المنطقة الثامنة لجمعية IEEE، التي تضم 59 دولة تنتشر في شمال آسيا، وأفريقيا، والشرق الأوسط، وأوروبا.
وأعربت الدكتورة ريم بهجت، رئيس جامعة مصر للمعلوماتية عن سعادتها بالفوز بهذه الجوائز الثلاث التي تعد إحدى ثمار جهود طلاب وأساتذة الجامعة ومشاركتهم في العديد من المحافل العلمية لتبادل الخبرات والتعاون بين أعضاء الجامعة ونظرائهم من الأكاديميين والمتخصصون في علوم تكنولوجيا المعلومات والهندسة والحاسبات من كبرى جامعات العالم وفي الإقليم وافريقيا، فضلا عن اهتمام الجامعة بمواكبة أحدث البحوث والتطورات التي تهم المجتمعات الصناعية والتكنولوجية.
وأكدت ان جامعة مصر للمعلوماتية حريصة على ترسيخ ثقافة الابتكار وتطوير الحلول الخاصة بالتحديات المستقبلية في القطاع التكنولوجي سواء لدى أعضاء هيئة التدريس بها والأهم لدى طلابها، وذلك تماشيًا مع أهداف وتوجهات الجمهورية الجديدة الرامية لتكوين جيل جديد من المتخصصين في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
من جانبه اشار الدكتور محمد إسماعيل، أستاذ الفيزياء والرياضيات الهندسية بجامعة مصر للمعلوماتية، الى أن حصوله على جائزة أفضل مستشار طلابي هو دليل على ما تتمتع به جامعة مصر للمعلوماتية من إمكانيات وقدرات في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وثقة المهتمين بهذا المجال بمصر والخارج، مؤكدا أن الجائزة تعكس أيضا روح التعاون والتكاتف التي يتمتع بها فريق فرع IEEE EUI الطلابي بمصر، وما نبذله من جهود لمواكبة ما يشهده العالم من تطورات تكنولوجية متلاحقة. وأشاد الدكتور محمد اسماعيل بفرع IEEE مصر وفريق NASYP مصر خاصة الدكتورة ريم بهجت رئيس الجامعة والدكتور عمرو المصري نائب رئيس جامعة مطروح والعميد السابق لكلية الهندسة بجامعة مصر للمعلوماتية وذلك لدعمهم وتشجيعهم المستمر لأعضاء IEEE EUI المبدعين، فهذا النجاح هو إنجاز جماعي لنا جميعًا. وهو من جعل هذه الأحلام حقيقة، لافتا الى أن التعاون مع جمعية IEEE تعد فرصة مهمة لمواكبة أعضاء هيئات التدريس بالجامعات المصرية والباحثين لآخر التطورات والمستجدات بمجال الهندسة بفروعها المختلفة وخاصة هندسة الاتصالات على مستوى العالم.
تجدر الإشارة الى أن جامعة مصر للمعلوماتية استضافت مؤتمر طلاب وشباب شمال إفريقيا (NASYP) تحت عنوان " التكنولوجيا الهندسية ودورها في خدمة الإنسانية، والتعاون بين الجامعات والصناعة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وبناء القدرات التطوعية للشباب "، في العام الماضي. جمعية مهندسي الكهرباء والإلكترونيات IEEE أكبر منظمة مهنية تقنية في العالم، إذ تضم أكثر من 460 ألف متخصص في التكنولوجيا والهندسة من 160 دولة حول العالم، وتهدف إلى تطوير التكنولوجيا لصالح البشرية، وذلك من خلال نشر الأبحاث في المجلات العلمية، وإقامة المؤتمرات، والالتزام بالمعايير التكنولوجية، وتنظيم الأنشطة المهنية والتعليمية.