مواقع وخطوات حجز العربات داخل المسجد الحرام عبر "تنقل"
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
يمكنك الحصول على خدمة حجز العربات في المسجد الحرام من خلال تطبيق "تنقل" الموجود على متاجر الأجهزة الذكية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); يتيح التطبيق الإلكتروني "تنقل" للراغبين من ضيوف بيت الله الحرام حجز العربات؛ ليتمكنوا من الطواف والسعي داخل البيت العتيق.
أخبار متعلقة الدفاع المدني.. نصائح هامة عند استخدام وسائل التدفئةتميز علمي.. بروفيسورة سعودية تنجز 100 بحث في مجال الأعصابوللحصول على تلك العربات يمكنك اتباع الخطوات التالية:-تحميل "تطبيق تنقل" من خلال المتاجر الإلكترونيةللمواطن تسجيل الاسم ورقم الهوية الوطنيةللوافد رقم سجل الإقامة ورقم الهاتف المحمولتعبئة رسالة التحقق الواردة إلى هاتف المستفيدتحديد الوقت والتاريخ وكذلك تحديد استخدام العربة وتتضمن (طواف - سعي - طواف وسعي)اختيار حجم العربة (مقعد - مقعدين)اختيار عربة بسائق أو من دوناختيار طريقة السدادتأكيد الحجزوصول رسالة توضح تفاصيل الحجزتوافر خاصية إلغاء الحجز .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تطبيق تنقل لحجز العربات بالمسجد الحرام - شؤون الحرمين
مواقع استلام وتسليم العربات الكهربائية واليدويةكانت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، أوضحت قبل فترة، أنه يمكن لقاصدي المسجد الحرام الوصول إلى مواقع استلام وتسليم العربات الكهربائية.
وذكرت أن يمكن الاتجاه إلى مدخل جسر المروة (باب رقم 25)، ومدخل سلم الأرقم (باب رقم 16)، ومدخل جسر أجياد (باب رقم 5)، ومدخل جسر الشبيكة (باب رقم 66).
وللراغبين في خدمة العربات اليدوية التوجه إلى مدخل الساحة الشرقية باب السلام رقم 19، ومدخل الساحة الغربية جسر الشبيكة مقابل فندق دار التوحيد.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام المسجد الحرام تطبيق تنقل السعودية أخبار السعودية المسجد الحرام حجز العربات
إقرأ أيضاً:
لا تتكاسلوا في شهر الهمة.. السديس: استقبلوا العشر الأواخر بعملين
قال الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، إمام وخطيب المسجد الحرام ، إن رمضان شهر الهمة فلا تتكاسلوا واستقبلوا العشر الأواخر بالطاعات وقيام الليل.
لا تتكاسلواوأوضح “ السديس ” خلال خطبة الجمعة الثانية من رمضان من المسجد الحرام بمكة المكرمة ، أنه فرصةٌ سانحةٌ لمراجعة النفس وإصلاح العمل، ونبذ الخلافات والفُرقة، وتحكيم لغة العقل والحوار.
وأوصى تحت عنوان رمضان شهر الجود والانتصار والإحسان ، قائلاً: تصدقوا على المحتاجين عبر جهات موثوقة وساهموا في إدخال السرور على القلوب ازدلفوا إلى ربِّكم بالفرائض والنوافل.
وأضاف: واستَدْركوا ما فاتكم من الأعمال الجلائل، وارشُفوا شَهد الوصال بلذيذ القيام والاعتكاف والابتهال والدُّعاء، فلا تزال الفرصة سانحة، والتجارة رابحة.
وتابع: شهر رمضان جَرَتْ بالطاعات أنهاره، وتفتّقت عن أكمام الخير والبِرّ أزهارُه، واسَّمَّع المسلمون في لهيفِ شوقٍ لمقاصده وأسراره، وأصاخوا في خشوعٍ إلى مراميه المستكنَّةِ وأخباره.
شرع الصياموأشار إلى أن الله شرع الصيام ليجدِّدَ المسلم شِيَمه التعبُّديَّة المحمودة، ويعاود انبعاثته في الخير المحمودة، فيترقّى في درجات الإيمان، وينعم بصفات أهل البِرِّ والإحسان.
وأردف: حيث لم يقِف الشارعُ الحكيم عند مظاهر الصوم وصُوَره، بل عمد إلى سُمُوّ الروح ورقيِّ النفس وحفظها وتزكية الجوارح، منوهًا بأن هذه الأيام فرصة سانحة لمراجعة النفس وإصلاح العمل.
واستطرد: ونبذ الخلافات والفرقة، وتحكيم لغة العقل والحوار، والتعاون على البرّ والتقوى، بما يحمله هذا الشهر من دروسٍ عظيمة في التسابق في الخيرات والأعمال الصالحة.
شهر النشاطونصح قائلاً: جودوا أيها الكرماء النبلاء مما أفاض الله عليكم، وابسطوا بالنوال والعطاء الأيادي، لتُبَدِّدوا بذلك هموم المَدينين وعَوَز المحتاجين وخصاصة المكروبين، والإفراج عن المساجين الذين ينتظرون عطاءكم ويتلهفون إلى بذلكم.
واستطرد: ليكن عملكم الخيري تحت مظلة مأمونة وجهات موثوقة، وما مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية ومنصّة إحسان للعمل الخيري إلا نماذج مُشْرِقة لمواقف هذه البلاد المباركة، وحِرْص ولاة أمرها على دعم الأعمال الإغاثية والإنسانية.
ونبه إلى أن رمضان شهر النشاط والجِدِّ والعمل، شهر الانتصارات وتحقيق الإنجازات، فاطرحوا عن أنفسكم الكسل والوخم والوَنَى، وخذوا بأسباب الفلاح والنجاح؛ من التوكل والجدّ والاجتهاد، واستقبلوا العشر الأواخر بعزم قويّ شديد، تأسيًّا بنبيكم الكريم -صلى الله عليه وسلم-.