مسرحية "حاوريني يا كيكي" تحقق نجاحًا ساحقًا في أول عروضها بالسعودية
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
تواصل مسرحية "حاوريني يا كيكي" تحقيق النجاح الجماهيري، حيث رفعت شعار "كامل العدد" في أول عرض لها مساء أمس، 4 ديسمبر، على مسرح محمد العلي في المملكة العربية السعودية.
تفاعل الجمهور بشكل كبير مع العرض، مما جعل المسرحية تتصدر التريند على منصة إكس وجميع مواقع التواصل الاجتماعي.
أبطال المسرحية وتفاصيل العرض
تجمع المسرحية مجموعة من النجوم البارزين مثل دينا الشربيني، رانيا يوسف، هالة صدقي، أوس أوس، دياب، أحمد عبدالوهاب، أحمد سلطان، وأحمد عبدالهادي.
تراوحت أسعار تذاكر المسرحية بين 80 إلى 800 ريال سعودي، بما يعادل نحو 10،585 جنيهًا مصريًا، ما يعكس الإقبال الكبير على مشاهدة العرض.
قصة المسرحية: منافسة وتحديات كوميديةتدور أحداث مسرحية "حاوريني يا كيكي" في إطار كوميدي، حيث يتنافس ثلاثة أصدقاء كل عام على الفوز بقلب فتاة جديدة باستخدام أساليبهم المختلفة من رومانسية ومال وشهامة.
لكن هذا العام، تنقلب الأمور عندما تتدخل صاحبة الفندق، مما يزيد من تعقيد المنافسة، تقع الفتاة في حيرة، حيث تبدأ في تبادل المشاعر مع الجميع.
تواصل المسرحية تواصل تحقيق نجاحات كبيرة مع كل عرض جديد، ومن المتوقع أن تظل محط اهتمام الجمهور في الأيام المقبلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المملكة العربية السعودية دينا الشربيني شعار كامل العدد مسرحية حاوريني يا كيكي مسرح محمد العلي
إقرأ أيضاً:
مهرجان ظفار المسرحي ال3 يختتم عروضه المسرحية
اختتمت العروض المسرحية لمهرجان ظفار المسرحي الثالث الذي احتضنها مسرح أوبار بالمديرية العامة للتراث والسياحة بظفار حيث شهد آخر العروض المسرحية "اثنا عشر رجلا غاضبا" لفرقة ظفار المسرحية، من تأليف ريجنالد زور واخراج أسامة زايد واشراف عام الفنان مطران عوض مطران واعداد النص سعيد ساعد وتمثيل زياد الحضرمي وياسر حديد ومسعود العسيري ابراهيم الهاشمي وسليمان المخيني وسهيل البلوشي وجمعة الجابري وسعيد السعدي وعبد المعيد البلوشي والخطاب العامري وشوق ضاحي وغيرهم من فناني المسرح
العرض تطرق للاهتمام بالرغبات الشخصية دون النظر للبحث عن الحقيقة بحدث فاصل لحياة شخص وكذلك الصراع بين النرجسية والتواضع عند فرض الرأي رغم عدم صحته وبين الكرامة والمهانة كي لا يكونوا على خطأً وأيضًا بين سيادة القانون على من ولد في الأحياء الفقيرة ووسمهم بصفات المهانة مثل الكذب والسرقة والرياء المترسخة في جيناتهم ة حيث يمثل العرض خيط الإنسانية الغائبة عند مفصل الموت والحياة.
وتدور أحداث المسرحية حول قصة اثنا عشر رجلاً غاضباً قد اختارتهم المحكمة كهيئة محلفين لقضية جريمة قتل صبي لأبيه وكل واحد منهم لديه حاله نفسية متملكة منه وتؤثر عليه قضية الصبي تعتبر من أصعب القضايا لشدة تعقيدها وما يفصله عن منصة الإعدام خيط رفيع يتمثل في مصداقية الشهود وهم رجل عجوز وامرأة تلبس نظارات و بعض الأدلة الأخرى يجتمع الاثنا عشر رجلا في غرفة مغلقة في يوم يتسم بالحرارة ويأخذون بالتصويت ليقر الجميع أنه مذنب عدا المحلف الثامن لأنه يريد أن يستمع ويحقق ليستشيط الجميع غضبًا حوله و يهزؤون به حتى يدلي المحلف الثاني عشر باقتراح الاستماع له ليفتح مسار الحوار الصارخ بينهم يبدأ المحلف الثامن بسرد الأدلة وشيئًا فشيئًا تبدأ تضارب الآراء بينهم ليقتنع بعضهم ويختلف بعضهم الاخر بالحقائق المسرودة إلى أن يتم اختلاف آراءهم وتنتهي نرجسيتهم وعنادهم لتتباين بعض الحقائق الغير صادقة في الأدلة.