إتفاقية شراكة بالرمز بين «الاتحاد للطيران» و«طيران أستانا»
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
رحبت الاتحاد للطيران بالاتفاقية الثنائية للمشاركة بالرمز مع طيران أستانا، والتي تدخل حيز التنفيذ اعتباراً من اليوم 5 ديسمبر 2024.وتعزز الاتفاقية سبل الوصل لضيوف كلتا الشركتين عبر مجموعة من الوجهات وتمنح ضيوف الاتحاد إمكانية الوصول المريح إلى 10 وجهات، عبر بوابات طيران أستانا في ألماتي وأستانا، والتي تعد وجهات جديدة على شبكة الاتحاد الموسعة.
وتهدف اتفاقية المشاركة بالرمز إلى تسهيل تجربة السفر للضيوف، من خلال إجراء حجز واحد، وتخليص معاملات السفر مرة واحدة، ما يسمح بنقل أمتعتهم بسهولة إلى وجهتهم النهائية.
وسيتمكن ضيوف الاتحاد من استخدام شبكة طيران أستانا بكل يُسر، عبر رحلات مباشرة أطلقتها مؤخراً شركة الطيران الكازاخستانية إلى أبوظبي.
وفي إطار الاتفاقية، سيتمكن المسافرون مع طيران أستانا من السفر على متن رحلات الاتحاد للطيران، ما يفتح لهم تجارب سفر جديدة، بما في ذلك إلى الهند والبحرين وعمان، مع رحلات ربط سلسة في أبوظبي.
وقال جوريان ستيلدر، نائب الرئيس لشؤون القطاع والتحالفات في الاتحاد للطيران: تعمل هذه الشراكة على توسيع شبكة الشراكة بالرمز لدينا، ما يوفر لضيوفنا إمكانية الوصول إلى 10 من وجهات الترفيه والأعمال عبر شركة طيران أستانا في جميع أنحاء كازاخستان، بالإضافة إلى بيشكيك، عاصمة قيرغيزستان، وطشقند، العاصمة التاريخية لأوزبكستان. أخبار ذات صلة
من جهته، قالت زانا شاياخميتوفا، نائب الرئيس للتسويق والمبيعات في طيران أستانا: متحمسون للشراكة مع الاتحاد للطيران، مما يوفر لركابنا خيارات سفر محسّنة، وإمكانية وصول مريحة إلى شبكة أوسع.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الاتحاد للطیران
إقرأ أيضاً:
دراسة..رحلات الهلوسة السيئة الناتجة عن المخدرات قد تؤدي إلى الوفاة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كشفت دراسة جديدة عن وجود ارتباط بين رحلات الهلوسة السيئة وزيادة خطر الوفاة بأكثر من الضعف في غضون خمس سنوات.
رأى دانيال ميران، طبيب الأسرة والصحة العامة والطب الوقائي، والباحث في جامعة أوتاوا بأونتاريو الكندية أنّ "هناك الكثير من الضجيج الإعلامي حول مدى نجاح العلاج بمساعدة المخدر في التجارب السريرية. وكيف يمكن أن يتفاعل الأشخاص غير المشاركين بتلك التجارب في بيئة أكثر واقعية".
وأوضح ميران أنهم ركزوا على "الأشخاص الذين لديهم رد فعل سلبي شديد جدًا تجاه مادة الهلوسة ويحتاجون إلى رعاية طارئة في المستشفى. وزاد لدى هؤلاء خطر الوفاة بمقدار 2.6 مرة مقارنة بشخص مماثل من دون حالة الهلوسة الطارئة".