في ذكرى ميلادها.. محطات فنية مضيئة في حياة فايزة أحمد
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
يحل اليوم الخميس الموافق 5 ديسمبر ذكرى ميلاد الفنانة فايزة أحمد، الذي ولدت في مثل هذا اليوم من عام 1934، ورحلت في 21 سبتمبر عام 1983، رحلت بعد مسيرة فنية حافلة بالأعمال الفنية الناجحة، حيث تعد واحدة من أشهر مطربات زمن الفن الجميل التي تميزت بصوتها العذب، ويعرض لكم "الفجر الفني" خلال السطور التالية أبرز المحطات الفنية في حياة فايزة أحمد.
ولدت فايزة أحمد عام 1934، من أب سوري يدعى أحمد بيكو وأم لبنانية حرصت على تعليم ابنتها أصول الموسيقى، عاشت طفولة قاسية خالية من حنان الأب بعدما انفصل والدها عن والدتها.
تقدمت للإذاعة اللبنانية عندما بلغت سن الـ11 من عمرها حتى يتم إجازتها مطربة، إلا أنها لم تلق قبولًا في لبنان، ما جعلها تذهب لإذاعة دمشق ولم تحقق نجاحًا هناك أيضًا.
مشوار فايزة أحمد الفني
قدمت فايزة أحمد نحو 300 أغنية في الإذاعة والعديد من الأغاني التلفزيوني، كان محمد الموجي أول من أعطى لها الفرصة وقدمت معه أغاني كثيرة، مثل "أنا قلبي ليك ميال"، " ياما القمر على الباب"، "حيران"، " يا حبيبي يا قمر"، لحن لها محمد عبد الوهاب أشهر أغانيها، منها "ست الحبايب"، "حمال الأسية"، و"بريئة"، و"خاف الله"، و "تهجرني بحكاية"، وأغنية "هان الود"، اتجهت للتمثيل وشاركت في 7 أفلام، وحصلت على عدد من الجوائز والأوسمة منها: درع الجيش الثاني في 1 مايو 1974 كما حصلت على وسام من الرئيس التونسي الحبيب بورقيبة.
أبرز أغاني فايزة أحمد
يُذكر أن أغنية يا أمه القمر على الباب، التي غنتها في فيلم تمر حنة إنتاج 1957، هي من أشهر أغانيها، كما أبدعت في غناء عدد من الأغاني الأخرى أبرزها بتسأل ليه عليا، بريئة، حيران، مال عليا مال، بكرة تعرف يا حبيبي، بيت العز يا بيتنا، يا حلاوتك يا جمالك، حسادك علموك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة فايزة أحمد ذكرى ميلاد ست الحبايب محمد عبد الوهاب ذكرى ميلاد فايزة أحمد فایزة أحمد
إقرأ أيضاً:
جنايات أسيوط تعاقب طالبا بالإعدام شنقًا أنهى حياة زوجته يوم الصباحية
عاقبت الدائرة الثامنة بمحكمة جنايات أسيوط، اليوم الإثنين، طالب بالإعـ.دام شـ.نقًا بعد قيامه بإنهاء حياة زوجته وفصل رأسها في ثاني أيام زواجهما لشكه في سلوكها بقرية الفيما بمركز الفتح.
عقدت الجلسة برئاسة المستشار محمد فاروق علي الدين رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين أحمد فتحي كروت الرئيس بالمحكمة و إيهاب أحمد دهيس نائب رئيس المحكمة، وأمانة سر سيد علي بكر وعثمان أحمد عبد الحميد.
تعود وقائع القضية رقم 18537 لسنة 2024 جنايات الفتح إلى ورود بلاغا من المتهم " محمد . م . ب " 24 عاما ، طالب مقيم قرية الفيما بقيامه بـإنهاء حياة زوجته المجني عليها " أزهار . ع . م " 16 عاما داخل مسكن الزوجية .
انتقل إلى موقع الحادث الرائد أحمد هاشم النمر معاون وحدة مباحث مركز الفتح وتبين وجود المتهم جالسا بصالة شقته بجوار جثة المجني عليها زوجته مفصولة الرأس أمام باب الحمام وبمواجهته اقر بارتكاب الواقعة بواسطة سكين ملقاة بجوار الجثة .
توصلت تحريات الرائد أحمد هاشم النمر معاون وحدة مباحث مركز شرطة الفتح، إلى قيام المتهم بإنهاء حياة زوجته بواسطة آلة حادة مما تسبب في فصل رأسها عن جسدها كما توصلت التحريات إلى أن المتهم لا يعاني من أي أمراض نفسية أو عقلية .
وأضافت التحريات أن المتهم اعتقد أن زوجته ليست بكرا .
وكشف تقرير الطب الشرعي بعد توقيع الكشف الطبي الظاهري وأجرا الصفة التشريحية لجثة المجني عليها " أزهار . ع . م " وجود جرح ذبـ..حي بأعلى العنق مع فصل للرأس وأعلى العنق والحواف عند مستوى الفقرات العنقية بين الفقرتين الثانية والثالثة وجرحان أفقيان مستويان الحواف سطحيان قطعيان بالوجه ، كما تبين من فحص الجثة موضعيا من القبل أن غشاء البكارة من النوع الحلقي ذو الفتحة المركزية وبه قطوع عند الساعة 3 صباحا وحوافيها دامية دليل على حداثتها.