أعلن ‏الجيش السوري، سحب قواته من مدينة حماة لإعادة الانتشار والتموضع خارج المدينة.

وأعلن الجيش السوري أن تنظيمات إرهابية مسلحة، شنت هجوما كبيرا على قرى آمنة وبلدات في ريفي حلب وإدلب الجنوبي.

وذكرت وزارة الدفاع السورية، أن القوات المسلحة السورية ردت على الهجوم الإرهابي في محافظتي حلب وإدلب وكبدت المسلحين خسائر فادحة في المعدات والعناصر البشرية.

ونوهت صحيفة الوطن السورية نقلا عن مصادر عسكرية، بأن الجيش السوري هاجم خطوط إمداد المسلحين غرب مدينة حلب وهاجم تجمعات الإرهابيين في إدلب.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الجیش السوری

إقرأ أيضاً:

الجيش اللبناني يعلن ضبط شاحنة محملة بمعدات تصنيع حبوب الكبتاغون المخدرة

أعلن الجيش اللبناني عن ضبط شاحنة محملة بمعدات تصنيع حبوب "الكبتاغون" المخدرة في منطقة الهرمل على الحدود مع سوريا، وذلك في ظل مساعي الجانبين لضبط الحدود.

وقال الجيش اللبناني، الأحد، إنه "نتيجة المتابعة الأمنية والرصد، ضبطت وحدة من الجيش تؤازرها دورية من مديرية المخابرات في منطقة حرف السماقة – الهرمل، شاحنة محملة بمعدات لتصنيع الكبتاغون، بالإضافة إلى مواد أولية تُستخدم في صناعة المخدرات".

بتاريخ ١٢ /٤ /٢٠٢٥، نتيجة المتابعة الأمنية والرصد، ضبطت وحدة من الجيش تؤازرها دورية من مديرية المخابرات في منطقة حرف السماقة – الهرمل، شاحنة محمّلة بمعدات لتصنيع الكبتاغون، بالإضافة إلى مواد أولية تُستخدم في صناعة المخدرات، جميعها معدّة للتهريب من الأراضي السورية إلى الأراضي… pic.twitter.com/1rzXWBk7ue — الجيش اللبناني (@LebarmyOfficial) April 13, 2025
وأضاف الجيش في بيان عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، أن "جميعها معدة للتهريب من الأراضي السورية إلى الأراضي اللبنانية".

وأشار إلى أن "المضبوطات سُلمت، وبوشر التحقيق بإشراف القضاء المختص، فيما تستمر المتابعة لتوقيف المتورطين"، وفقا للبيان ذاته.


يأتي ذلك على وقع تواصل جهود البلدين إلى ضبط الحدود الوعرة وتأمينها بعد سلسلة من التوترات التي شهدتها عقب سقوط نظام بشار الأسد في الثامن من كانون الأول /ديسمبر الماضي.

وفي آذار /مارس، وقع وزير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة ونظيره اللبناني ميشال منسى على اتفاق بشأن ترسيم الحدود بين البلدين، عقب اجتماع استضافته مدينة جدة في المملكة العربية السعودية.

وأفادت وكالة الأنباء السعودية "واس"، بأن المملكة استضافت اجتماعا بين وزيري الدفاع اللبناني والجنوبي بحضور نظيرهما السعودي خالد بن سلمان، بهدف تعزيز التعاون في القضايا الأمنية والعسكرية بين دمشق وبيروت.

وخلال الاجتماع، وقع الوزيران اللبناني والسوري على "اتفاق أكد خلاله الجانبان على الأهمية الإستراتيجية لترسيم الحدود بين البلدين، وتشكيل لجان قانونية ومتخصصة بينهما في عدد من المجالات".


كما أكد الجانبان على "تفعيل آليات التنسيق بين الجانبين للتعامل مع التحديات الأمنية والعسكرية وبخاصة فيما قد يطرأ على الحدود بينهما"، بالإضافة إلى الاتفاق على عقد اجتماع متابعة في السعودية خلال الفترة القادمة.

وتسعى الإدارة السورية إلى ضبط الأوضاع الأمنية في البلاد، وتعزيز قبضتها على الحدود مع دول الجوار ومنها لبنان، بما يشمل ملاحقة مهربي المخدرات وفلول النظام السابق الذين يثيرون قلاقل أمنية، بحسب وكالة الأناضول.

وتتسم الحدود اللبنانية السورية بتداخلها الجغرافي، إذ إنها تتكون من جبال وأودية وسهول دون علامات أو إشارات تدل على الحد الفاصل بين البلدين، اللذين يرتبطان بـستة معابر حدودية برية على طول نحو 375 كلم.

مقالات مشابهة

  • حضرموت الجامع يحذر من مخطط لتفجير الأوضاع بعد إدخال مئات المسلحين من خارج المحافظة
  • أمير المدينة المنورة يلتقي القنصل العام لدولة الكويت في مدينة جدة
  • تأهيل قسم العناية المركزة في مشفى حماة بالتعاون مع المنظمة السورية الأمريكية للأطباء
  • رئيس الجمهورية العربية السورية السيد أحمد الشرع ومعالي وزير الخارجية والمغتربين السيد أسعد الشيباني يستقبلان رئيس مجلس الوزراء بالجمهورية اللبنانية السيد نواف سلام والوفد المرافق له في قصر الشعب بالعاصمة دمشق
  • حملة لإزالة إشغالات الأرصفة والشوارع والساحات في مدينة حماة
  • الجيش اللبناني يعلن ضبط شاحنة محملة بمعدات تصنيع حبوب الكبتاغون المخدرة
  • قوات الأمن العام تبدأ الانتشار على مداخل حيي الأشرفية والشيخ مقصود في مدينة حلب
  • مجلس مدينة حمص يتخذ إجراءات لتفعيل الأسواق الأثرية وعودة النشاط التجاري لمركز المدينة
  • عاجل | عمدة مدينة سومي الأوكرانية: 20 قتيلا على الأقل جراء الهجوم الصاروخي الروسي على المدينة شمال شرقي البلاد
  • الجيش الإسرائيلي يعلن اكتمال تطويق مدينة رفح