رئيس الجهورية يقرر.. تعيين عمداء جُدد لـ4 كليات بجامعة بني سويف
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
أعلن د. منصور حسن رئيس جامعة بني سويف، اليوم الخميس، صدور قرارات رئيس جمهورية مصر العربية، بتعيين عمداء لـ4 كليات بجامعة بني سويف، هم: د. عادل أبو هشيمة عميدًا لكلية الحقوق، ود. شهيرة المنشاوي عميدًا لكلية الصيدلة، ود. احمد فتح الله عميدًا لكلية طب الاسنان، ود. هنداوي عبد اللاهي عميدًا لخدمة اجتماعية، وذلك لمدة ثلاث سنوات لكل منهم.
حيث أعلن رئيس جامعة بني سويف، عن صدور قرار رئيس جمهورية مصر العربية بتعيين الدكتور عادل أبو هشيمة، عميدًا لكلية الحقوق، حيث صدر قرار رئيس الجمهورية رقم 543 لسنة 2024م، وتخرج الدكتور "أبو هشيمة" من كلية الحقوق عام 1990 بتقدير امتياز، وعين معيدًا بقسم القانون الدولي الخاص في 1992. حصل على درجة الدكتوراه في القانون الدولي الخاص من جامعة القاهرة عام 2003، وعمل في عدة مناصب إدارية وأكاديمية قبل أن يتولى عمادة الكلية.
كما أعلن رئيس جامعة بني سويف، عن صدور قرار رئيس جمهورية مصر العربية بتعيين الدكتور أحمد فتح الله، عميدًا لكلية طب الأسنان لمدة ثلاث سنوات، وتخرج "فتح الله" من كلية طب الأسنان بجامعة القاهرة في 1993، ثم حصل على الماجستير في 2002 والدكتوراه في 2007م، وشغل عدة مناصب أكاديمية وإدارية بالكلية، وله العديد من الأبحاث المنشورة في مجلات دولية.
كما أعلن رئيس جامعة بني سويف، عن صدور قرار رئيس جمهورية مصر العربية بتعيين الدكتور شهيرة فوزي المنشاوي، عميدًا لكلية الصيدلة بجامعة بني سويف لمدة ثلاث سنوات، وذلك بموجب قرار رئيس الجمهورية رقم 544 لسنة 2024.
وتخرجت "المنشاوي" من كلية الصيدلة جامعة القاهرة عام 1998 بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف، وحصلت على الماجستير والدكتوراه في العلوم الصيدلية. لها أكثر من 45 بحثًا منشورًا في مجلات علمية دولية، بالإضافة إلى العديد من المؤلفات العلمية والمشاركات في المؤتمرات المحلية والدولية.
كما أعلن رئيس جامعة بني سويف، عن صدور قرار رئيس جمهورية مصر العربية بتعيين بتعيين الدكتور هنداوي عبد اللاهي عميدًا لكلية الخدمة الاجتماعية التنموية لمدة ثلاث سنوات، بموجب القرار رقم 545 لسنة 2024م، حيث حصل "عبد اللاهي" على بكالوريوس الخدمة الاجتماعية عام 1993 ثم حصل على الماجستير والدكتوراه في تخصص الخدمة الاجتماعية، وشغل عدة مناصب أكاديمية وإدارية في الكلية، وله العديد من الأبحاث والمؤلفات في مجال تخصصه، بالإضافة إلى حصوله على جائزة أفضل مؤلف في الخدمة الاجتماعية عام 2019.
وتقدم الدكتور منصور حسن، رئيس جامعة بني سويف، بالشكر للعمداء السابقين على جهودهم خلال فترة توليهم عمادة الكليات، متمنيًا للعمداء الجدد المزيد من التوفيق في مهامهم الأكاديمية والإدارية.
د. هنداوي عبد اللاهي عميدًا لكلية الخدمة الاجتماعية بجامعة بني سويفد. احمد فتح الله عميدًا لكلية طب الاسنان بجامعة بني سويفد. عادل ابو هشيمة عميدًا لكلية الحقوق بجامعة بني سويفد. شهيرة المنشاوي عميدًا لكلية الصيدلة بجامعة بني سويف
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بني سويف محافظة بني سويف محافظ بني سويف أخبار بني سويف اليوم جامعة بني سويف الخدمة الاجتماعیة لمدة ثلاث سنوات بجامعة بنی سویف بتعیین الدکتور عمید ا لکلیة فتح الله
إقرأ أيضاً:
ننشر توصيات المؤتمر الدولي العاشر لكلية التربية للبنين بالقاهرة جامعة الأزهر
قدَّم الدكتور جمال فرغل الهواري، عميد كلية التربية للبنين بجامعة الأزهر بالقاهرة رئيس المؤتمر الدولي العاشر للكلية الذي عقد تحت عنوان: (الذكاء الاصطناعي ومنظومة التربية -الطموحات والمخاطر)؛ الشكر والتقدير لفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، لرعايته الكريمة للمؤتمر.
كما وجه رئيس المؤتمر الشكر والتقدير للدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر الشريف، والدكتور سلامة جمعة داود، رئيس الجامعة، وفضيلة الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الديار المصرية، والدكتور محمود صديق، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، ولجميع المشاركين في فعاليات المؤتمر من جميع مؤسسات الدولة الوطنية؛ لحضورهم وإثرائهم الجلسات العلمية والحلقات النقاشية.
وأوصى المشاركون في المؤتمر بعدة توصيات، منها:
-ضرورة تمكين المعلم أثناء الخدمة من خلال تصميم برامج تدريب مستدامة للمعلم بكليات التربية وبرامج إعداد المعلم حول الاستخدام الفعال والتوظيف الواعي والمسئول لأدوات الذكاء الاصطناعي في تحسين عمليات التعليم والتعلم.
-العمل على إدراج مقررات وبرامج تدريبية إلزامية حول الذكاء الاصطناعي في برامج إعداد المعلم مع التركيز على تطبيقاته في التعليم بما يتماشى مع احتياجات سوق العمل المستقبلي وجدارات المعلمين في عالم رقمي متغير.
-إنشاء منصات تعليمية رقمية متخصصة لتدريب المعلمين أثناء الخدمة على استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في التعليم، مع توفير دعم فني مستمر وتعظيم الاستفادة من الممارسات الجيدة في تخطيط البرامج التدريبية وتقنيات تقييم أثرها.
-تشجيع البحث والتطوير في مجال استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم، مع توفير منح دراسية للباحثين والمهتمين في ضوء ما يستحدث من تطبيقات الذكاء الاصطناعي والإمكانات التي تتيحها.
-إدراج مواد دراسية وبرامج تدريبية لطلاب مراحل التعليم قبل الجامعي تتناسب مع احتياجاتهم؛ لتمكينهم من الاستخدام الواعي والمسئول لتطبيقات الذكاء الاصطناعي.
-العمل علي تطوير تطبيقات تعليمية ذكية تتناسب مع احتياجات الطلاب من ذوي الهمم، في إطار بيئة تعليمية شاملة وداعمة.
-توظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في توفير محتوى تعليمي شخصي تكيفي مناسب للطلاب، مع الأخذ في الاعتبار الفروق الفردية بينهم، وتسهيل الوصول إلى التعليم عن بُعد.
-إعادة النظر في مستقبل الوظائف المهنية في ضوء توظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وإعادة توصيف هذه الوظائف للعمل على الإعداد الملائم لها من قبل مؤسسات التعليم المعنية.
-توجيه الباحثين في الدراسات العليا التربوية نحو تناول قضية "مستقبل الوظائف ومهارات التوظيف وسوق العمل" في عصر الذكاء الاصطناعي ومعالجتها في ضوء الممارسات الجيدة الناجحة وخطط بحثية قومية توجه نحو ربط الخريج بسوق العمل المستقبلي.
-تعزيز الشراكات وبروتوكولات التعاون بين الجامعات والمؤسسات التكنولوجية لتوفير فرص عمل جديدة في مجال التعليم القائم على الذكاء الاصطناعي.
-تطوير أنظمة إدارة تعليمية ذكية تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي وقياس القيمة المُضافة لاستخدام تطبيقاته في عمليات إدارة التعليم.
-التوصية بإنشاء مراكز قومية وجامعية للذكاء الاصطناعي في ظل الأدوار الجديدة والمتجددة للبحث العلمي والباحثين ومن بينها مركز الأزهر العالمي للذكاء الاصطناعي لحفظ التراث الإسلامي رقميًّا.
-العمل علي تطوير نظام رقابي قائم على الذكاء الاصطناعي للإسهام في توجيه وتقويم ومتابعة المهام الأكاديمية وتقديم التغذية الراجعة الفورية المناسبة لها.
-توظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات التعليمية؛ لتحسين اتخاذ القرارات في مجال التعليم واستخدامها في تقييم أداء الطلاب والمعلمين.
-استخدام الذكاء الاصطناعي في عمليات التقويم، والتقويم الذاتي بالمؤسسات التعليمية، وتوفير بدائل مناسبة لخطط التحسين المستمر.
-العمل علي تطوير برامج ومقررات الدراسات العليا بكليات ومعاهد التعليم العالي والجامعي؛ لتضمن توظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي، والتوعية بحقوق الملكية الفكرية وسبل التمسك بها.
-أوصي المشاركون بحتمية الاتفاق على وضع مواثيق دولية تلزم مبتكري أنظمة الذكاء الاصطناعي بالالتزام بالمبادئ الأخلاقية عند تخطيطها وتصميمها خلال دورة حياة هذه النظم، إضافة إلى تطوير برمجيات وتطبيقات للذكاء الاصطناعي عند التعامل مع النص الديني بطريقة آمنة، والعمل على بناء دليل لمصادر الذكاء الاصطناعي الموثوقة في مجالات التعليم الشرعي واللغوي للتعريف والتوعية مع تحديثها باستمرار.
-فتح باب الدراسات البينية والمتعددة والتي تجمع بين مجالين أو أكثر من مجالات الذكاء الاصطناعي والقضايا الدينية والشرعية للاستفادة من خبرات وكفاءات المتخصصين في تلك المجالات.
-تزويد تطبيقات وأدوات الذكاء الاصطناعي بالضوابط المنطقية والشرعية حتى لا ينجم عنها مخرجات تتعارض مع الثوابت الشرعية والدينية.
-العمل على ضرورة مواكبة التطورات السريعة واللحظية والمتلاحقة في أنظمة الذكاء الاصطناعي والسعي في إيجاد مساحة عمل مشتركة تربط بين علماء الشريعة وخبراء الذكاء الاصطناعي لوضع التصورات الصحيحة لما يستجد منه حتى يمكن بيان أحكامه الشرعية إلى جانب الاستشراف المتوقع منه والاستعداد لبحث أحكامه.
ووضع إطار أخلاقي واضح لاستخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم والقضايا الدينية، وفق الثوابت الشرعية والمبادئ الدينية والتشريعات الخاصة بحقوق الملكية الفكرية.
الرئيس يجتمع مع وزير الخارجية.. وبيان رئاسي بالتفاصيل