تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد الدكتور علاء عشماوي، رئيس الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد،  أهمية تطوير استخدامات الذكاء الاصطناعي في ضمان جودة التعليم. 

كما شدد على ضرورة وضع ميثاق أخلاقي لاستخدام الذكاء الاصطناعي، ودمجه في التقارير المؤسسية لتحديد نقاط القوة والضعف، مع تأهيل العاملين والخبراء في الهيئة لاستخدام أدواته بفعالية.

وأشار إلى أبرز توصيات المؤتمر الدولي السابع الذي عقد في نوفمبر الماضي: 

1. التعليم والتنمية المستدامة: مواءمة معايير الاعتماد مع رؤية مصر 2030 وأهداف التنمية المستدامة العالمية، مع التركيز على دمج الاستدامة في العملية التعليمية والتحول الرقمي.

2. ربط التعليم بسوق العمل: تعزيز التعاون مع القطاع الخاص لتحديد احتياجات سوق العمل وتطوير التعليم القائم على الجدارات، مع تسهيل الاعتراف بالمؤهلات.

جاء ذلك خلال لقاء مع الصحفيين اليوم الخميس.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أهداف التنمية المستدامة إستخدام الذكاء الاصطناعي التحول الرقمي الهيئة القومية لضمان جودة التعليم

إقرأ أيضاً:

حجم سوق الذكاء الاصطناعي خليجياً.. 15 مليار دولار

تخطو دول مجلس التعاون الخليجي بخطوات متسارعة نحو تحقيق تحول نوعي في قطاع التكنولوجيا المتقدمة والتحول الرقمي، مستندة إلى رؤية استراتيجية تهدف إلى ترسيخ مكانتها كمركز عالمي في هذا المجال مستقبلاً. وفي إطار هذه الجهود، تضخ صناديق الثروة السيادية استثمارات ضخمة بمليارات الدولارات في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة، في خطوة تعكس طموحاً واضحاً لتحقيق ريادة عالمية وتعزيز التنوع الاقتصادي.

تناولت الحلقة الأخيرة من “بودكاست” مؤسسة العطية هذه الديناميكيات المتسارعة، حيث استعرض الدكتور روبرت موجيلنيكي، الباحث في معهد دول الخليج العربي في واشنطن، الفرص والتحديات المرتبطة بها. وأشار موجيلنيكي، الذي أطلق سلسلة أبحاث بعنوان “الجيل الخليجي القادم”، إلى أن وتيرة التغير في قطاع التقنيات المتقدمة تسجل تسارعاً غير مسبوق.

وأوضح أن التحول خلال السنوات الماضية كان يتركز بشكل أساسي على رقمنة الخدمات الحكومية وتعزيز استخدام المعاملات غير النقدية، بينما اليوم، تشهد المنطقة تحولاً جوهرياً نحو تبني التقنيات المتقدمة. وأضاف أن هذه التقنيات أصبحت تلعب دوراً محورياً في إعادة تشكيل المشهد الاقتصادي لدول الخليج، مما يبرز ديناميكية جديدة في المنطقة تستحق الاهتمام والمتابعة.

وفي هذا السياق، أعلنت دولة قطر في فبراير عام 2024 عن “الأجندة الرقمية 2030″، والتي تمثل خطوة محورية نحو تعزيز التحول الرقمي في الدولة. وتهدف الأجندة إلى خلق 26 ألف وظيفة في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بحلول عام 2030، وهو ما يعكس طموح قطر في أن تصبح من بين أفضل 10 دول على مؤشر التنافسية الرقمية. ولتسريع تحقيق هذه الأهداف الطموحة، خصصت الدولة 2.5 مليار دولار لدعم الابتكار وتعزيز التقدم في مجالات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا، ما يعزز مكانتها في ريادة الاقتصاد الرقمي. ومن المتوقع أن يشهد سوق الذكاء الاصطناعي في دول الخليج نمواً ملحوظاً، حيث يُتوقع أن ينمو بمعدل سنوي مركب قدره 28% بين عامي 2024 و2030. ووفقًا لموقع Statista.com، فإن إجمالي حجم السوق سيصل إلى 15 مليار دولار بحلول عام 2030، ما يعكس تزايد الاهتمام والتوجه نحو هذه التكنولوجيا المتقدمة في المنطقة.

صحيفة الشرق القطرية

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • باستخدام الذكاء الاصطناعي.. رانيا فريد شوقي توجه رسالة لوالدها «وحش الشاشة» | صورة
  • الذكاء الاصطناعي يهدد سوق العمل.. 92 مليون وظيفة مهددة بالزوال
  • الذكاء الاصطناعي يزيح 92% من البشر عن وظائفهم
  • الذكاء الاصطناعي يُهدد 92 مليون وظيفة
  • الذكاء الاصطناعي يُهدد 92 مليون وظيفة عالمياً بحلول 2030
  • التعليم تحدث معايير الالتحاق بالجامعات العالمية
  • الذكاء الاصطناعي.. فرص جديدة في سوق العمل تتكيف مع التقدم التكنولوجي
  • حجم سوق الذكاء الاصطناعي خليجياً.. 15 مليار دولار
  • لرفع جودة الخدمات.. "الموارد البشرية" تُحدّث معايير العمالة المساندة
  • المنشاوى: جامعة أسيوط حريصة على توفير كافة معايير الجودة واستدامة الاعتماد