وزير التربية يهنئ المدارس الفائزة في مسابقة “أمنية”
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
تقدم معالي وزير التربية المهندس سيد جلال الطبطبائي بخالص التهاني والتبريكات للمدارس الفائزة في مسابقة “أمنية”وما بذلته من جهود في جمع البلاستيك وإعادة تدويره، مما يعود بالنفع على البيئة، كما أثنى على جهود أبنائه الطلبة، متمنيًا لهم التوفيق والنجاح في فترة الاختبارات القادمة.
جاء ذلك خلال حفل ختام مسابقة “أمنية مدرستك 2024-2025”، الذي أقيم صباح اليوم على مسرح وزارة التربية تحت رعاية الوكيل المساعد للتنمية التربوية والأنشطة بالتكليف مريم العنزي.
وبدوره، توجّه مدير إدارة الخدمات الاجتماعية والنفسية بالتكليف د.ماجد العلي بالشكر إلى القائمين والرعاة الرسميين لمشروع “أمنية” على جهودهم المبذولة في الحفاظ على البيئة، وذلك من خلال مشاركة الطلبة في مدارس التعليم العام لنشر ثقافة إعادة تدوير البلاستيك، مما يساهم في الحفاظ على البيئة وجعلها آمنة.
من جهتها، ذكرت الرئيس التنفيذي لشركة “أمنية” سناء القملاس أن هذه المسابقة تهدف إلى فرز النفايات البلاستيكية من المصدر وتجميعها. موضحة أن التكريم اليوم شمل المدارس الفائزة من رياض الأطفال إلى المرحلة الثانوية.
كما توجّهت القملاس بالشكر لكل من ساهم في هذا الحفل، وعلى رأسهم معالي وزير التربية المهندس سيد جلال الطبطبائي، الذي شرفنا بحضوره حفل التكريم.
والجدير بالذكر أنه حصلت على المركز الأول لنشر التوعية من خلال التطبيق مدرسة خولة المشتركة بنات، والمركز الأول من رياض الأطفال روضة الشامية، والمركز الأول من المرحلة الابتدائية بنين مدرسة ادريس جاسم الدريس و للبنات مدرسة شريفة عبدالوهاب القطامي
اما من المرحلة المتوسطة فقد حصلت على المركز الأول مدرسة جميلة بوحيرد بنات ، والمركز الأول من المرحلة الثانوية كان لثانوية صالح شهاب بنين وللبنات ثانوية الجزائر.
وزير التربية يهنئ المدارس الفائزة في مسابقة “أمنية” وزير التربية يهنئ المدارس الفائزة في مسابقة “أمنية” المصدر وزارة التربية الوسومأمنية وزارة التربيةالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: أمنية وزارة التربية الفائزة فی مسابقة المدارس الفائزة وزیر التربیة
إقرأ أيضاً:
التربية والتعليم تبحث مع وكالة “الأونروا” تعزيز التعاون
دمشق-سانا
بحث وزير التربية والتعليم الدكتور محمد عبد الرحمن تركو اليوم مع مدير شؤون وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” في سوريا أمانيا مايكل إيبي، والوفد المرافق، واقع التعليم في سوريا، وآلية تعزيز التعاون بين الوزارة والمنظمة.
واستعرض الجانبان خلال اجتماع في مبنى الوزارة بدمشق، مشاريع المنظمة المستقبلية ضمن القطاع التربوي، وواقع الأبنية المدرسية المهدمة، وآلية إعادة إعمارها وترميمها.
وأكد الدكتور تركو أن العقوبات الاقتصادية على سوريا تعيق جهود عملية إعادة الإعمار في مختلف المجالات، ومنها ما يتعلق بالشأن التربوي والتعليمي.
من جانبه، أبدى الوفد استعداده لتقديم الدعم للوزارة على مستوى الأبنية المدرسية، وتدريب وتأهيل الكوادر التدريسية، موضحاً آلية عمل المنظمة ضمن قطاع التعليم، والتحديات التي تواجهها، وآلية تطوير عملها، بما يسهم في تحسين الخدمات المقدمة.
تابعوا أخبار سانا على