الشيباني: خوف الدبيبة من الملاحقة القانونية أحد أسباب تشبته بالسلطة
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
أكد عضو مجلس النواب، جاب الله الشيباني، أن خوف رئيس حكومة الوحدة المؤقتة، عبد الحميد الدبيبة، من الملاحقة القانونية أحد أسباب تشبته بالسلطة.
وقال الشيباني، في منشور عبر «فيسبوك»: “تجاوزات الدبيبة كفيلة بأن تجعل «نتنياهو طريق السكة» عرضة للملاحقة القضائية بعد تشكيل حكومة جديدة وهذا أحد اسباب تشبته بالسلطة خوفا من الملاحقة تماما مثل نتنياهو تل أبيب الذي سيكون مصيره السجن بعد توقف الحرب مباشرة”.
وأضاف “تزوير مؤهل علمي، تاريخ حافل بالفساد، تسليم المواطن ابوعجيلة المريمي إلى المخابرات الأميركية سعيا منه لكسب الود والرضاء من أجل الاستمرار في السلطة، أصدر قرار ضم بلدية تاورغاء إلى بلدية مصراتة دون مراعاة الى طبيعة العلاقة بين المدينتين وما قد يترتب على هذا القرار من مظالم وحرمان وتعدي على حقوق الإنسان”.
وتابع “استعدادهم التام للاعتراف بالعدو الصهيوني من أجل الاستمرار في السلطة، فقاد مشاورات وتواصل للبدء في عملية التطبيع وأرسل وزيرة خارجيته للقاء الصهاينة بسرية تامة ولكن افتضح أمره فكانت الوزيرة كبش الفداء، دعم تواجد المرتزقة والقواعد الأجنبية في ليبيا، حرض على اقتحام المصرف المركزي، التنكر لأصحاب الجميل عليه الذين صنعوه بالتهجم عليهم في مناسبات عديدة”.
الوسومالدبيبة السلطة الشيباني الملاحقة القانونية ليبياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الدبيبة السلطة الشيباني الملاحقة القانونية ليبيا
إقرأ أيضاً:
بيان من بلدية الخيام للمواطنين.. ماذا طلبت منهم؟
طلبت بلدية الخيام في بيان لها، اليوم الأربعاء، المواطنين التقيد بالتعليمات الصادرة عن السلطات المحلية والعسكرية، وبيانات قيادة الجيش اللبناني.تابع البيان: "بعد المتابعة مع الجهات المختصة والجيش اللبناني"، علمت البلدية أن "وحدات الجيش تمركزت في 5 مواقع حول مدينة الخيام، بالتنسيق مع قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان- اليونيفيل. وسيُستكمل الانتشار في المرحلة المقبلة. والأهم ستُجري الوحدات المختصة مسحاً هندسياً شاملاً بهدف إزالة الذخائر غير المنفجرة. وتدعو قيادة الجيش المواطنين إلى عدم الاقتراب من المنطقة والالتزام بتعليمات الوحدات العسكرية إلى حين انتهاء الانتشار".
وختم البيان: "نقدّر اندفاعكم ولهفتكم للعودة الى أرض خيامنا الغالية ولكن علينا توخي الحذر والحفاظ على سلامة الأرواح. وما العودة إلا صبر أيام، في انتظار الانسحاب الكامل لجيش العدو، وصدور بيانات قيادة الجيش التي تحدد موعد العودة بسلام الى الخيام". (الوكالة الوطنية)