ديفيد وفيكتوريا بيكهام يظهران بشكل مفاجئ في قصر باكنغهام
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
حضر ديفيد بيكهام (49 عامًا) وزوجته فيكتوريا بيكهام (50 عامًا) مأدبة رسمية في قصر باكنغهام، والتي أقيمت تكريمًا لأمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، وزوجته، الشيخة جواهر بنت حمد بن سحيم آل ثاني.
اقرأ ايضاًجمع الحدث الرفيع المستوى أفراد العائلة المالكة البريطانية، بما في ذلك الملك تشارلز، والملكة كاميلا، والأمير ويليام، بالإضافة إلى شخصيات سياسية ودبلوماسية بارزة.
شوهد ديفيد وزوجته وهما يسيران يدًا بيد عبر صالة "إيست غاليري" في القصر، حيث لم يتم الإعلان عن حضورهما مسبقًا إلا عند بدء الحدث.
جلس ديفيد بالقرب من قادة سياسيين ورياضيين، مثل كيمي بادينوك وناصر الخليفي، للمشاركة في فعاليات المساء التي ركزت على العلاقات التاريخية بين المملكة المتحدة وقطر. وفي كلمته، أعرب الملك تشارلز عن شكره لجهود قطر الأخيرة في الوساطة من أجل السلام.
هذه هي المرة الأولى التي يُدعى فيها ديفيد بيكهام لحضور مأدبة رسمية، رغم علاقاته الطويلة بالعائلة المالكة.
ديفيد، الذي حصل على وسام الإمبراطورية البريطانية في عام 2017، كان دائم الدعم لمبادرات ملكية عديدة، بما في ذلك جمع التبرعات لصالح مؤسسة الإسعاف الجوي في لندن.
ديفيد وفيكتوريا، المتزوجان منذ عام 1999، لديهما أربعة أبناء: بروكلين (25 عامًا)، وروميو (22 عامًا)، وكروز (19 عامًا)، وهاربر (13 عامًا).
وتربط عائلتهم علاقة ودية مع أفراد العائلة المالكة البريطانية، حيث وصف بروكلين في مقابلة سابقة الأمير ويليام بأنه "أطيب شخص يمكن أن تقابله".
فيكتوريا، التي تُعرف بإمبراطوريتها في عالم الأزياء، وصفت حضورها حفل زفاف الأمير هاري وميغان ماركل في عام 2018 بأنه "أفضل يوم".
يُعد ظهورهما في قصر باكنغهام تأكيدًا إضافيًا على مكانتهما البارزة في الساحة العامة.
كلمات دالة:ديفيد بيكهام تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ديفيد بيكهام فی قصر باکنغهام دیفید بیکهام
إقرأ أيضاً:
باقة ورد وتقبيل يد.. جزاء إداري لزوجين منسوبين لتعليم الشرقية
وقٓعت إدارة الحسينية التعليمية بمحافظة الشرقية، جزاءً إداريًا على وكيلة مدرسة ثانوي وزوجها مدير مدرسة تعليم أساسي، لمخالفتهما لوائح العمل، بأن احتفت به داخل مدرسته في مواعيد عملها الرسمي، وقدمت له باقة ورد، بعد أن قامت بالانحناء له وتقبيل يده أمام هيئة المدرسة وطلابها.
ومن جهته، قال أسامة سعفان وكيل إدارة الحسينية التعليمية، في تصريحات خاصة للوفد، إنه فور ورود مقطع الفيديو الذي وثق واقعة مدير المدرسة وزوجته؛ تم استدعاهما في تحقيق رسمي بالإدارة، وبسؤال وكيلة المدرسة الثانوي عن سبب تواجدها في مدرسة زوجها؛ أفادت بأن الأمر جاء بحسن نية منها، وإنها ذهبت إلى مدرسة زوجها لرفع معنوياته بعد مروره مؤخرًا بظروف مرضية، وأرادت أن يستعيد نشاطه وتألقه في بداية الفصل الدراسي الثاني.
ونوه سعفان إلى أن مُدير المدرسة وزوجته، يقيمان في قرية جزيرة سعود التابعة لمركز الحسينية، وأن الزوج يعمل كمدير لـ «مدرسة الحاجة نزيهة السماحي للتعليم الأساسي» الموجودة بذات القرية، وزوجته تعمل وكيلة لـ «مدرسة الثانوية العسكرية» بمدينة الحسينية، لافتًا إلى أن خطأ وكيلة المدرسة إنها اخترقت طابور الصباح في مدرسة أخرى دون إذن مسبق، وفي نفس مواعيد عملها بالمدرسة الثانوية، بالإضافة إلى قيامها بتصوير ما قامت به ونشره عبر مواقع التواصل الإجتماعي، وهو ما يعد مخالفًا للوائح والقوانين المنظمة للعملية التعليمية.
وأشار وكيل تعليم الحسينية، إلى إنه بعد الاستماع اليهما؛ تقرر نقلهما «تدوير» الاثنين مدير المدرسة وزوجته إلى العمل بمدرسة بحر البقر، وذلك لصالح العمل، وخصم 7 أيام من راتبهما.
وكان رواد مواقع التواصل الاجتماعي قد تداولوا مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الإجتماعي، ظهرت من خلاله «سيدة» وهي تتوجه نحو «شخص» في طابور الصباح داخل مدرسة بنطاق مركز الحسينية، واهدته باقة من الورد، وقامت بالانحناء له وتقبيل يده أمام الطلاب والعاملين في المدرسة، ليتبين فيما بعد أن السيدة وكيلة مدرسة للتعليم الثانوي، وما قامت بتقبيل يده هو زوجها مُدير المدرسة.
وأظهر مقطع الفيديو؛ ردود أفعال متباينة ما بين مؤيد ومعارض، ووصفه البعض بأن ما قامت به السيدة غير لائق وغير مناسب لحُرمة وقدسية المؤسسات التعليمية، كون أن المدارس مكانًا لتقلي العلم، وليست مكانًا لاستعراض المشاعر بين الزوجين، وأن الواقعة تخرج عن إطار أصول العمل التربوي، فيما أيد البعض الآخر ما قامت به السيدة نحو زوجها، من مساعدة ورفع الروح المعنوية له بعد تعرضه لوعكة صحية قبل بداية الفصل الدراسي الثاني.