وزارة الدفاع السورية: قواتنا في ريف حماة تخوض معارك عنيفة مع التنظيمات المسلحة
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
أعلتا وزارة الدفاع السورية، أن قواتها في ريف حماة تخوض معارك عنيفة مع التنظيمات المسلحة.
وأعلن الجيش السوري أن تنظيمات إرهابية مسلحة، شنت هجوما كبيرا على قرى آمنة وبلدات في ريفي حلب وإدلب الجنوبي.
وذكرت وزارة الدفاع السورية، أن القوات المسلحة السورية ردت على الهجوم الإرهابي في محافظتي حلب وإدلب وكبدت المسلحين خسائر فادحة في المعدات والعناصر البشرية.
ونوهت صحيفة الوطن السورية نقلا عن مصادر عسكرية، بأن الجيش السوري هاجم خطوط إمداد المسلحين غرب مدينة حلب وهاجم تجمعات الإرهابيين في إدلب.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
أمير الكويت يدعو القوات المسلحة إلى تحقيق أقصى درجات اليقظة
خالد الظفيري
دعا أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، ، القوات المسلحة الكويتية إلي استكمال مسيرة الإصلاح والتطور بالحزم والمحاسبة وتعزيز مبدأ الشفافية لضمان جاهزيتها وقدراتها.
جاء ذلك أثناء زيارة أمير الكويت القائد الأعلى للقوات المسلحة، يرافقه ولي العهد الشيخ صباح الخالد بزيارة وزارة الدفاع الكويتية، صباح اليوم الثلاثاء.
وشدد الأحمد خلال زيارته على ضرورة الاهتمام بالتعليم العسكري وتأهيل المزيد من الكوادر التعليمية والارتقاء بالجانب الأكاديمي مما يضمن استعداد المؤسسة العسكرية لمواجهة التحديات المستقبلية.
كما أكد على ضرورة حماية الفضاء السيبراني العسكري وسلامة الأنظمة الرقمية وتبادل الخبرات حول أحدث الابتكارات في مجالي الأمن السيبراني وحماية البيانات.
وأعرب الشيخ مشعل عن فخره واعتزازه بالقوات المسلحة الكويتية قادة وقوات، لاسيما منتسبي وزارة الدفاع والجيش الكويتي، وحرصه على تعزيز كفاءة وقدرات القوات المسلحة وتمكينها من القيام بواجبها المقدس في حماية الوطن والدفاع عنه برا وبحرا وجوا.
كما أكد على دعمه المستمر لكل ما من شأنه تطوير قدرات القوات المسلحة الكويتية وإمكاناتها وجاهزيتها، مع مواكبة التطور في مجال التسليح والتجهيز العسكري، وفقا لأعلى المعايير التكنولوجية.
وأعرب أمير الكويت عن إيمانه بأن أدوار القوات المسلحة لا تقتصر على مهامها وواجباتها الدفاعية وحفظ الأمن والتعليم والتدريب العسكريين، مثمنا تطور وزارة الدفاع في المجالات الإدارية والفنية والطبية.
وأشار إلى أنه في ظل الظروف الراهنة التي تشهدها بعض الدول المحيطة وتعاني من انعدام الأمن والاستقرار فإنه لا تنمية ولا تطور في ظل غياب الأمن والاستقرار وطمأنينة العيش.