أوكرانيا تسقط 30 طائرة مسيّرة روسية
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
قالت القوات الجوية الأوكرانية، اليوم الخميس، إن روسيا أطلقت أكثر من 40 طائرة مسيرة وصاروخين باليستيين من طراز "إسكندر-إم"، خلال الليل.
وذكرت في بيان أنها أسقطت 30 طائرة مسيرة، وفقدت أثر 12 على الأرجح بسبب التشويش الإلكتروني، بينما اتجهت طائرة مسيرة واحدة نحو بيلاروسيا. وومن
ومن جانبه أعلن الجيش الأوكراني ارتفاع عدد قتلى وجرحى العسكريين الروس منذ بداية الحرب على أوكرانيا في فبراير (شباط) 2022، إلى نحو 748 ألفاً و950 جندياً، بينهم 1580 لقوا حتفهم، أو أصيبوا، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
On the night of December 5, 2024 (from 20:00 on December 4), the enemy struck the Dnipropetrovsk region with two Iskander-M ballistic missiles from the Rostov region, and also attacked Ukraine with 44 Shahed attack UAVs and drones of other types (launch areas: Orel, Kursk -… pic.twitter.com/Kfu2TnY7Zi
— Ukraine Front Line (@EuromaidanPR) December 5, 2024وجاء ذلك وفق بيان نشرته هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية، في صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، وأوردته وكالة الأنباء الوطنية الأوكرانية (يوكرينفورم)، اليوم الخميس.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله عيد الاتحاد غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الأوكراني الحرب الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: انفجار طائرة مسيرة بمنطقة يفنه شمالي أسدود وحريق ضخم في أحد المباني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بوقوع انفجار لطائرة مسيرة في منطقة يفنه شمالي أسدود بإسرائيل، وحريق ضخم في أحد المباني، وذلك بحسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل لها، اليوم الاثنين.
ويُواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، منذ السابع من أكتوبر 2023.
وكانت الحكومة اللبنانية قد أعلنت في وقت سابق، عن بدء انتشار الجيش في قطاع جنوب الليطاني لتعزيز الأمن وتنفيذ القرار الدولي 1701، بالتنسيق مع قوات الأمم المتحدة.
يذكر أن الاتفاق الذي تم التوصل إليه بوساطة أمريكية لوقف إطلاق النار في لبنان، يهدف إلى إنهاء أشهر من التصعيد، بينما تشدد الأمم المتحدة على أهمية استثمار الهدنة لتعزيز الاستقرار والتنمية في لبنان، الذي يواجه أزمات اقتصادية وسياسية متعددة تتطلب تكاتف الجهود الدولية والمحلية.