أدرعي: يحظر على سكان لبنان الانتقال إلى هذه القرى ومحيطها
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
أكد المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي أنه يُحظر علي سكان لبنان الانتقال جنوبًا إلى خط القرى التالية ومحيطها: شبعا، والهبارية، ومرجعيون، وأرنون، ويحمر، والقنطرة، وشقرا، وبرعشيت، وياطر، والمنصوري.
وكتب أدرعي عبر “إكس”: “الجيش الإسرائيليّ لا ينوي استهدافكم ولذلك يحظر عليكم في هذه المرحلة العودة إلى بيوتكم من هذا الخط جنوبًا حتى إشعار آخر”.
وأضاف: “كل من ينتقل جنوب هذا الخط - يعرض نفسه للخطر”.
وتابع: "وكذلك, يرجى عدم العودة إلى القرى التالية: الضهيرة، الطيبة، الطيري، الناقورة، أبو شاش، ابل السقي، البياضة، الجبين، الخريبة، الخيام، خربة، مطمورة، الماري، العديسة، القليعة، ام توته، صليب، ارنون، بنت جبيل، بيت ليف، بليدا، بني حيان، البستان، عين عرب مرجعيون، دبين، دبعال، دير ميماس، دير سريان، حولا، حلتا، حانين، طير حرفا، يحمر، يارون، يارين، كفر حمام، كفر كلا، كفر شوبا، الزلوطية، محيبيب، ميس الجبل، ميسات، مرجعيون، مروحين، مارون الراس، مركبا، عدشيت القصير، عين ابل، عيناتا، عيتا الشعب، عيترون، علما الشعب، عرب اللويزة، القوزح، رب ثلاثين، رامية، رميش، راشيا الفخار، شبعا، شيحين، شمع، طلوسة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أفيخاي أدرعي الجيش الإحتلال سكان لبنان المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
بغداد اليوم تفتح ملف النازحين اللبنانيين والسوريين وآلية العودة
بغداد اليوم - بغداد
أعلن وزير المهجرين اللبناني عصام شرف الدين، اليوم الثلاثاء (10 كانون الأول 2024)، عودة أكثر من ألفي عائلة إلى لبنان من أصل ما يقارب ستة آلاف، قادمة من العراق بعد اتفاق وقف إطلاق النار في البلاد.
وقال شرف الدين في تصريح خص به "بغداد اليوم"، إن "أكثر من ألفي عائلة لبنانية نازحة عادت الى مساكنها من أصل ستة آلاف، قادمة من العراق بعد قرار وقف إطلاق النار في لبنان رغم الخروقات التي يرتكبها الكيان الصهيوني في مناطق الجنوب والبقاع".
وأعرب الوزير اللبناني عن شكره للعراق على ضيافته للبنانيين قائلا: "نحن في الحكومة اللبنانية نشكر الحكومة العراقية ورئيسها محمد شياع السوداني والوزارات ذات العلاقة لخدمة النازحين اللبنانيين وهذا ليس غريبا على العراق والعراقيين".
وبشأن الأحداث في سوريا، قال شرف الدين، إن "هناك آلاف العوائل من طائفة معينة في سوريا دخلت لبنان خوفا من الأحداث هناك"، مؤكدا أن "هناك عودة لبعض السوريين من لبنان إلى دمشق بعد سقوط النظام السوري هناك".
وأردف، أن "الامم المتحدة لم تقدم الدعم الانساني اللازم للشعبين اللبناني والسوري على حد سواء"، مشيرا الى أن "المساعدات الاممية تشمل المسجلين في الامم المتحدة فقط".
وفي أعقاب سريان الهدنة بين حزب الله اللبناني واسرائيل، بدأت أفواج النازحين اللبنانيين بالعودة الى ديارهم قادمين من العراق وبلدان أخرى رغم الخروقات التي يرتكبها الكيان الصهيوني هنا وهناك في قرى وبلدات الجنوب والبقاع.
وكذا الحال مع السوريين الذين تركوا ديارهم هاربين صوب لبنان، من معارك ضارية نشبت بين المعارضة السورية وجيش النظام السوري الذي سقط قبل أيام دون مقاومة تذكر حينما اجتاحت مجاميع مسلحة العاصمة السورية حيث مركز القرار لنظام بشار الأسد.