«أمين البحوث»: نعمل على حماية الشباب من خطر المفاهيم والسلوكيات المنحرفة
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
التقى الدكتور محمد الجندي الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، بأعضاء الإدارة العامة للبحوث والتأليف والترجمة بالمجمع؛ لبحث خطة العمل الحالية والمستقبلية ومناقشة العقبات التي تواجه العمل والتغلب عليها.
حضر الاجتماع د. حسن خليل الأمين المساعد للثقافة الإسلامية، ويأتي ذلك في إطار توجيهات الإمام الأكبر أ.
ما حكم مصافحة الرجل للمرأة باليد؟ دار الإفتاء تجيب
حكم الاحتفال ببداية السنة الميلادية.. دار الإفتاء تجيب
وأكد الأمين العام خلال اللقاء الأهمية الكبيرة للعمل المنوط بالإدارة نظرًا لما لها من اختصاص مباشر بالأمن الفكري والوعي المجتمعي، وكذلك المصحف الشريف، مشيرا إلى أهمية العمل المؤسسي والتزام معايير الأداء الوظيفي مع الجمهور، حيث تفرض علينا ثقة الناس بالأزهر وعلمائه الأجلاء مزيد من الأعباء والمسئولية الإضافية.
أشار الجندي إلى ضرورة التكامل المؤسسي مع باقي المؤسسات والهيئات لتنفيذ رؤية الدولة المصرية في مختلف القضايا المطروحة والتي تمس المجتمع المصري والتي من أهمها الحفاظ على الوعي المجتمعي وحماية الشباب من خطر المفاهيم والسلوكيات المنحرفة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجندي الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية محمد الجندي المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
وكيل الأمين العام للأمم المتحدة: ضرورة حماية الإغاثيين ووقف معاناة المدنيين
أكد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة ومنسق الإغاثة الطارئة، توم فليتشر، أن دور الأمم المتحدة الأساسي مساعدة المحتاجين وإنقاذ الأرواح، مشددًا على أهمية توثيق ما يجري رغم أن بعض الأطراف لا ترغب في ذلك، في إشارة إلى عدم ترحيب إسرائيل بوجود فرق الإغاثة والشهود الدوليين.
العاملون بالمجال الإنساني ليسوا طرفًا في النزاعأضاف «فليتشر»، خلال لقاء خاص مع الإعلامية فيروز مكي، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن المجتمع الدولي، خاصة الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، يجب أن يُسائل الجهات المسؤولة عن الانتهاكات، لأن العاملين في المجال الإنساني ليسوا طرفًا في النزاع، بل يقومون بدورهم في توثيق الحقيقة وتقديم المساعدات.
وشدد «فليتشر»، على ضرورة أن يتحرك المجتمع الدولي بشكل أكثر فاعلية لحماية العاملين في المجال الإنساني، مؤكدًا أنه خلال جلسات مجلس الأمن، طُرحت تساؤلات حول كيفية توفير الدعم لهؤلاء العاملين وضمان سلامتهم، مضيفًا: «منذ بداية هذا العام، كان من أصعب الأمور التي مررت بها هو إبلاغ زملائي بضرورة التوجه لإنقاذ الأرواح رغم المخاطر الكبيرة، إذ يجب أن يحظوا بالحماية تمامًا مثل المدنيين».