رغم اتفاقية وقف إطلاق النار.. الجيش الإسرائيلي يفجر منازل جنوب لبنان
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
رغم اتفاقية وقف إطلاق النار.. الجيش الإسرائيلي يفجر منازل جنوب لبنان.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي اسرائيل لبنان وقف اطلاق النار
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعلن عن "إجراءات عسكرية جديدة" بشأن غزة
أعلن الجيش الإسرائيلي ليل الإثنين، أنه "تقرر رفع مستوى الجاهزية" حول غزة، بعدما أعلنت حركة حماس أنها قررت تأجيل أي عمليات مبادلة رهائن إسرائيليين بأسرى فلسطينيين، بموجب اتفاق وقف إطلاق النار الهش في القطاع.
وجاء في بيان للجيش: "بناء على تقييم الوضع تقرر رفع حالة الجاهزية وتعليق إجازات القوات المقاتلة والأنظمة العملياتية في القيادة الجنوبية العسكرية".
وتابع الجيش الإسرائيلي: "كما تقرر دفع تعزيزات كبيرة للقوات في المهام الدفاعية في المنطقة".
وكانت حماس أعلنت في وقت سابق من الإثنين، تعليق عمليات إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين حتى إشعار آخر، بسبب ما قالت إنها انتهاكات إسرائيلية لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وكان من المقرر أن تطلق حماس سراح بعض الرهائن الإسرائيليين، السبت، مقابل إفراج إسرائيل عن فلسطينيين من سجونها كما حدث خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، لكن الحركة علقت هذه الخطوة.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إن إعلان حماس التوقف عن إطلاق سراح الرهائن يمثل انتهاكا لاتفاق وقف إطلاق النار، وإنه أمر الجيش بأن يكون على أهبة الاستعداد في غزة.
وذكر مسؤول إسرائيلي أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يجري مشاورات أمنية، وأضاف أن مجلس الوزراء الأمني الذي يضم وزراء الدفاع والأمن الوطني والخارجية وآخرين سيجتمع صباح الثلاثاء.
وقال مصدران أمنيان مصريان لـ"رويترز"، الإثنين، إن الوسطاء يخشون انهيار اتفاق وقف إطلاق النار.
ودعت مجموعة تمثل عائلات الرهائن الدول الوسطاء في الاتفاق إلى وقف انهياره، في حين اتهمت مجموعة أخرى تمثل قدامى المحاربين في الجيش الإسرائيلي الحكومة بتعمد تخريب الاتفاق.