احذر هذه التطبيقات في موبايلك
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
تتيح تطبيقات التجسس إمكانية الوصول إلى جميع البيانات بالهواتف الذكية المستهدفة، ويشمل ذلك رسائل البريد الإلكتروني والمكالمات الهاتفية وبيانات الموقع والصور ومقاطع الفيديو والاستخدام الكامل للتطبيقات، وفي بعض الأحيان يمكن أيضا تفعيل الميكروفون والكاميرا عن بُعد.
وأوضحت بوابة حماية المستهلك «موبايل زيشر.
وعند إعداد التطبيقات، فإن الشركات تحمي نفسها بشكل قانوني من خلال بنود شروط الاستخدام.
وتتيح تطبيقات التجسس متابعة كل ما يحدث على الهاتف الذكي الواقع تحت المراقبة، على الهاتف الذكي الخاص أو عبر بوابة الويب الخاصة بالشركة المطورة لتطبيق التجسس، ولكن في البداية يتعين على المراقب أن يقوم بتثبيت تطبيق التجسس على الهاتف الذكي الخاص بالشخص المراد مراقبته.
وأوضحت البوابة الألمانية، أن شركة «آبل» منعت تماما تثبيت برامج التجسس على أحدث أجهزتها، وبالنسبة للأجهزة القديمة فإن هذه الإمكانية ليست متاحة بشكل دائم على الأقل، ومع ذلك ليس هناك طريقة للتغلب على تثبيت برامج التجسس سوى إعداد قفل شاشة قوي ومعرف أبل وتعيين كلمة مرور معقدة.
وإذا تمكن أي شخص من الوصول إلى معرف «آبل» وكلمة المرور الخاصة به، فإنه سيتمكن من الوصول إلى خدمة الحوسبة السحابية «آي كلاود» والتجسس على سجلات المكالمات والاطلاع على الصور وبيانات الموقع.
وعلى الجانب الآخر يمكن تثبيت برامج التجسس على هواتف أندرويد بصورة عامة، ولكن برنامج مكافحة الفيروسات Play Protect ينبه المستخدم دائمًا إلى هذه البرامج؛ لأنه يتم التعرف على برامج التجسس «Stalkerware» باعتبارها برمجيات ضارة بسبب وظائفها، كما يجب الاحتفاظ بكلمة المرور الخاصة بحساب «جوجل» في طي الكتمان؛ نظرا لأنها تتيح للأشخاص الفضوليين الوصول إلى الكثير من المعلومات.
وأوصت بوابة حماية المستهلك الألمانية باتخاذ التدابير المهمة التالية للتصدي لبرامج التجسس:
1- يجب تأمين الهاتف الذكي بواسطة قفل شاشة قوي حتى في حالة التواجد في المنزل.
2- يجب توخي الحرص والحذر مع الهواتف الذكية، التي يتم تقديمها كهدايا، فربما يكون مثبت عليها برنامج تجسس، حتى أن هناك بعض شركات تعرض هواتف ذكية للبيع مثبت عليها برامج تجسس مسبقا.
3- في حالة الشك بوجود برنامج تجسس بهاتف أندرويد، فيجب التحقق مما إذا كان تطبيق Play Protect فعالا، وللقيام بذلك افتح القائمة في متجر التطبيقات Play عن طريق أيقونة الحساب في أعلى الجانب الأيمن، واختر تطبيق Play Protect، وإذا كان معطلا فيجب تفعيله والبدء في إجراء الفحص بحثا عن برامج التجسس.
4- يتعين على المستخدم تأمين حساب جوجل وخدمة «آي كلاود»؛ لأنه يمكن الوصول إلى الكثير من المعلومات عبر هذه الخدمات، ولا يجوز مشاركة بيانات الوصول الخاصة بهذه الحسابات مع أي شخص.
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الهاتف الذکی برامج التجسس الوصول إلى التجسس على
إقرأ أيضاً:
احذر.. عادات شائعة قد تسبب أزمات الربو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يتعرض الكثير من الأشخاص المصابين لمشاكل صحية عديدة بالجهاز التنفسي والصدر مما يسبب أزمات وطوارئ نتيجة استنشاق الهواء المصاحب بالغبار أو استنشاق التدخين السلبي .
يقول الدكتور مجدى بدران خبير المناعة المصرى، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة ل " البوابة "عن العادات الخاطئة التي تسبب أزمات الربو هي كالتالي:
عدم تهوية المنزل بشكل كافٍ استخدام المنظفات، المبيدات الحشرية، بشكل مستمر دون تهوية جيدة قد يؤدي إلى تهيج الشعب الهوائية.
عدم تنظيف الأثاث، الستائر، السجاد، والمفروشات بانتظام
تربية الحيوانات الأليفة داخل المنزل.
عدم صيانة المكيفات يجعلها مصدرًا للعفن والغبار، مما يؤدي إلى تهيج الجهاز التنفسي.
استخدام الشموع والبخور.
النوم في بيئة مليئة بالغبار. تراكم الغبار في الفراش أو الوسائد أو الستائر يمكن أن يثير الجهاز التنفسي ويسبب نوبات الربو أثناء النوم.
استخدام وسائد أو مراتب قديمة. الوسائد والمراتب القديمة قد تحتوي على حشرة الفراش أو عث الغبار، وهو أحد المسببات الرئيسية لتهيج الجهاز التنفسي وزيادة احتمالية نوبات الربو ليلاً.
النوم في غرفة بها رطوبة أو عفن أو الالآثاث الزائد .
العفن الناتج عن الرطوبة الزائدة في الغرفة قد يؤدي إلى تفاقم الربو ويزيد من تهيج الشعب الهوائية أثناء النوم.
استخدام العطور أو الشموع المعطرة في غرفة النوم ،فهى تثير الجهاز التنفسي وتسبب نوبات الربو أثناء النوم.
النوم في غرفة نوم سيئة التهوية، يسبب تراكم ثاني أكسيد الكربون والروائح الكيماوية، مما قد يزيد من تهيج الجهاز التنفسي ويؤدي إلى نوبات الربو.
النوم بالقرب من الحيوانات الأليفة. وبر الحيوانات أو الشعر الذي يمكن أن يتواجد في الفراش قد يؤدي إلى تهيج الشعب الهوائية ويسبب نوبات الربو.
تناول الأطعمة التي تسبب ارتجاع الحمض المعدي قبل النوم قد يؤدي إلى تفاقم أعراض الربو، حيث يمكن أن يهيج الحمض الجهاز التنفسي أثناء الاستلقاء.
الأطعمة الدهنية والمقليةمثل البطاطس المقلية،
والأطعمة الحارة مثل الفلفل الحار والبهارات القوية، صلصة الطماطم والكاتشب ،
المشروبات الغازية،
القهوة والمشروبات المحتوية على الكافيين.
التواجد في مناطق ذات كثافة عالية من السيارات والمصانع يزيد من التعرض لعوادم السيارات والغازات الضارة، مثل ثاني أكسيد النيتروجين وأول أكسيد الكربون، مما يزيد من احتمالية الإصابة بالربو أو تفاقم الأعراض.
التدخين، التدخين السلبي.
الأتربة والغبار الناتجة عن عمليات البناء أو الترميم في الشوارع.
التواجد في الشارع خلال ساعات الذروة حيث يكون تلوث الهواء في أعلى مستوياته بسبب حركة المرور الكثيفة.
التواجد المستمر أو العمل في مناطق قريبة من المصانع قد يعرض الشخص للمواد الكيميائية والملوثات التي تسبب تهيجًا في الجهاز التنفسي.
استخدام العطور القوية.
ركوب وسائل النقل المكتظة.
الإفراط في تناول الأغذية الغربية سريعة النمط.
استخدام الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية مثل الأسبرين، قد يزيد من احتمالية حدوث نوبات الربو لدى البعض.
نصائح للوقاية من أزمات الربو
لمرضى حساسية الصدر.
تجنب المحفزات تقليل التعرض للمحفزات البيئية مثل حبوب اللقاح والغبار.
تجنب التعرض لمسببات الحساسية مثل الغبار، العفن، وبر الحيوانات، حشرة الفراش، والعطور القوية.
الحفاظ على بيئة منزلية نظيفة. تنظيف المنزل بانتظام، خاصة الفراش والستائر والسجاد، يقلل من تراكم الغبار وحشرة الفراش
استخدام الأدوية الوقائية، الالتزام بأدوية الوقاية الموصوفة من الطبيب، مثل البخاخات الستيرويدية.
التطعيم ضد الإنفلونزا لتجنب العدوى التي قد تفاقم أعراض الربو.
مراقبة الأعراض: استخدام جهاز قياس التنفس لمراقبة الأعراض واتخاذ الإجراءات المناسبة في الوقت المناسب.
الحفاظ على بيئة منزلية نظيفة. تنظيف المنزل بانتظام، خاصة الفراش والستائر والسجاد، يقلل من تراكم الغبار وحشرة الفراش.
التهوية الجيدة للمنزل والأماكن المغلقة للحد من تراكم الملوثات الداخلية مثل الروائح الكيماوية والدخان.
الإقلاع عن التدخين أو التعرض للتدخين السلبي يزيد من خطر الإصابة بالربو وتفاقم الأعراض.
تجنب التعرض للملوثات الخارجية مثل دخان المصانع وعوادم السيارات، خاصة في الأيام التي يكون فيها تلوث الهواء مرتفعًا.
التحكم في التوتر والقلق.
الحفاظ على وزن صحي. السمنة قد تزيد من حدة أعراض الربو.
ممارسة الرياضة بانتظام.