أما آن لهذا الفارس ان يترجّل
رائد عبدالرحمن حجازي
قضية الكاتب #أحمد_حسن_الزعبي ربما لم يتفاعل معها الكثير من الناس لعدة أسباب ومنها أن الكاتب الزعبي لا يعد من المؤثرين فهو ببساطة كاتب أحب وطنه وكما تعرفون هذه الأيام حتى يصبح الشخص من المؤثرين يجب أن يكون ذو مواصفات خمس نجوم ، وأحمد حسن الزعبي لم يحقق أي من تلك المواصفات فهو لم يقدم لنا فيديوهات تافهة أو خليعة لتكون من أقوى الترندات في وسائل التواصل الاجتماعي ، ولم نراه يوماً ما يقلب طنجرة طبيخ يستعرض من خلالها مهاراته في الطبخ أو ليظهر لنا أنه يملك طقم طناجر من النوعية الفاخرة .
بكل بساطة أحمد حسن الزعبي كتب للوطن وللمواطن وكتب عن #الوطن وعن المواطن وكتب للأمّي قبل المتعلم ، ولم يلتفت لأعطية من هنا أو من هناك ليكون قلمه مسيراً وليس مخيراً .
مقالات ذات صلة وظائف شاغرة ومدعوون لإجراء المقابلات الشخصية 2024/12/05بالأمس وتحت قبة البرلمان تمت المطالبة ومن أكثر من نائب بإعادة النظر في #قانون_الجرائم_الإلكترونية والإفراج عن معتقلي الرأي ومنهم الكاتب أحمد حسن الزعبي ومن المعروف عن الوضع البرلماني في العالم أن ما يطلبه النواب يمثل مطالب الشعب .
هكذا قالوا لنا عن الحياة البرلمانية .
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: الوطن حسن الزعبی
إقرأ أيضاً:
نقيب الإعلاميين: التعاون مع المؤثرين خطوة حاسمة في مكافحة الشائعات
قال الدكتور طارق سعدة، نقيب الإعلاميين، إن النقابة قد أسست بالفعل مركز مكافحة الشائعات، وقامت بتشكيل هيكل إداري وفني للمركز، وبدأت في تدريب الكوادر الإعلامية على كيفية التحقق من المعلومات، وكذلك رفع كفاءة رؤساء التحرير والمعدين في البرامج الإعلامية من خلال دورات تدريبية متخصصة.
وأضاف أن الاستراتيجية الشاملة للحد من هيمنة السوشيال ميديا تعتمد على ثلاثة محاور رئيسية: أولها إنشاء مركز لمكافحة الشائعات بنقابة الإعلاميين، ثانيًا السيطرة على المنشورات المتداولة بشكل مفرط على السوشيال ميديا، وأخيرًا تنظيم لقاءات مباشرة مع المؤثرين في العالم الرقمي.
وأكد في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن هذه المحاور تم تحديدها بناءً على دراسات وبحوث لتكون فعالة في الحد من فوضى السوشيال ميديا ومكافحة الشائعات.
وأوضح أن المركز يعمل على تزويد الإعلاميين بالمعلومات الصحيحة لحظة بلحظة، من خلال جروبات خاصة على منصات واتس آب، ما يسهم في تقديم محتوى إعلامي دقيق يتناسب مع تطلعات الجمهور المصري والعربي.
وكشف تفاصيل إطلاق مشروع قومي لمواجهة الشائعات عبر الاستراتيجية الشاملة للحد من هيمنة السوشيال ميديا.
وأضاف أن هذه الاستراتيجية تعتمد على ثلاثة محاور رئيسية: أولها إنشاء مركز لمكافحة الشائعات بنقابة الإعلاميين، ثانيًا السيطرة على المنشورات المتداولة بشكل مفرط على السوشيال ميديا، وأخيرًا تنظيم لقاءات مباشرة مع المؤثرين في العالم الرقمي.
وأكد سعدة أن هذه المحاور تم تحديدها بناءً على دراسات وبحوث لتكون فعالة في الحد من فوضى السوشيال ميديا ومكافحة الشائعات.
وأضاف سعدة أن النقابة قد أسست بالفعل مركز مكافحة الشائعات، وقامت بتشكيل هيكل إداري وفني للمركز، وبدأت في تدريب الكوادر الإعلامية على كيفية التحقق من المعلومات، وكذلك رفع كفاءة رؤساء التحرير والمعدين في البرامج الإعلامية من خلال دورات تدريبية متخصصة.
وأوضح أن المركز يعمل على تزويد الإعلاميين بالمعلومات الصحيحة لحظة بلحظة، من خلال جروبات خاصة على منصات واتس آب، ما يسهم في تقديم محتوى إعلامي دقيق يتناسب مع تطلعات الجمهور المصري والعربي.