فيصل الغامدي يقود بيرشكوت للصعود في كأس بلجيكا
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
ماجد محمد
قاد النجم السعودي فيصل الغامدي فريقه بيرشكوت للصعود إلى دور ربع النهائي، في بطولة كأس بلجيكا، بعدما تفوق على فريق ميشيلين في دور الـ16 بركلات الترجيح.
وكان المدرب قام بتغيير مروان الصحفي، قبل بداية الشوط الإضافي الثاني، إذ شارك بدلًا منه الظهير الأيمن الفرنسي كولين داجبا.
وبعد خروج مروان الصحفي بـ5 دقائق، بالتحديد بالدقيقة 110، نجح اليوناني أبوستولوس كونستانتوبولوس في تسجيل هدفًا ثانيًا لبيرشكوت، قبل أن يتعادل ميشيلين بالدقيقة 118 عن طريق بلال بافضيلي، ليلجأ الفريقان إلى ركلات الترجيح.
ونجح الغامدي في تسجيل الركلة الأخيرة، لتنتهي المباراة بنتيجة 4-3 بركلات الترجيح، بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل بهدفين لمثلهما.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: بطولة كأس بلجيكا ركلات الترجيح فيصل الغامدي
إقرأ أيضاً:
مروان حماده: نرشح نواف سلام لرئاسة الحكومة
أعلن عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب مروان حمادة عبر "لبنان الحرّ" أنّ "إنتخاب الرئيس جوزاف عون جاء بناءً لتجربته الناجحة في قيادة الجيش في السنوات الأخيرة الصعبة التي عاشها لبنان"، معتبراً أنّ "الخاسر الأكبر في هذا الإستحقاق كان النائب جبران باسيل وهيمنة حزب الله على البلد، وليس الطائفة الشيعية أو حتى جمهور الحزب".
وأكد أنّ "محور الممانعة لم يعد مهيمناً على لبنان، كما لم يعد القرار له في مسألة الحرب والسلم، وهو لحّق حالو قبل جلسة الانتخاب"، مشيراً الى أنّ "الثنائي الشيعي اضطرّ لانتخاب الرئيس عون لعوامل عدّة داخلية وخارجية، أبرزها ما تعرّض له في الحرب الأخيرة مع إسرائيل، وأيضاً بسبب سقوط النظام السوري، وانتخاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب".
ورأى حماده أنّ "ما ورد في خطاب القسم حول حصر السلاح بيد الجيش والشرعية وحدها هو بمثابة شطب نهائي لعبارة جيش وشعب ومقاومة بشكل مهذّب"، داعياً حزب الله "الذي شوّه صورة المقاومة، الى التخلّي عن سلاحه كلياً كما فعلت الأحزاب المسيحية والإسلامية الأخرى بعد إتفاق الطائف"، وشدّد على أن "لا مفعول لأيّ كلام رسمي إيراني بشأن لبنان من اليوم وصاعداً، وكلام الشيخ نعيم قاسم مملّ ولا وقع أو وزن له على الأرض".
وعن شكل الحكومة الجديدة، أوضح حماده أنها "يجب أن تكون أقلّ حزبية وأن يكون هناك فصل بين الوزارة والنيابة"، متمنياً على الرئيس عون "ألا يُعيد النوعية ذاتها من الوزراء الموجودين حالياً الى الحكومة الجديدة"، مرشّحاً نواف سلام لترؤسها نظراً للآفاق الجديدة في لبنان والشرق الأوسط.