#سواليف
#وفيات الخميس .. 5 / 12 / 2024
كمال رشيد عبدالكريم شابسوغ
حمدان الشيخ حسين الياسين
ليلى رشدي محمد الهشلمون
سكوت خليف بدران الخزاعلة
اكرم صبري سرحان
حسن حسين حسن الخششي
عدنان أحمد الشويخ
يوسف شفيق غزال
احمد سليمان ابوتايه المخزومي
عصام علي رشيد عبدالله
فاطمة خالد محمد رزق
فاطمة عيسى موسى الشنيطي
محمود محمد إسحاق رشيد
تيسير عبدالحميد ابو صنوبر
امل محمد عبدالرحمن هديب
بسام محمود علي يوسف صالح
مصطفى عوده مصطفى مرعي
فرحانة سليمان سلامة ابورياش
هشام خليل محمد الجواودة
سليمان عبدالحي أحمد مصطفى تيم
خالد عبدالعزيز سلمان بنات
مصطفى عبدالله العيسى
خضر احمد حيمور
عادل محمد العموري
فاطمة موسى حسين العمري
ياسر عبدالله حمدان
عبدالرحيم سليم عقل
تيمة عودة المشاعلة
باسل محمد مغيربه
المهندس مأمون الخشمان (أبو محمد)
خالد فرحان الشراب الزيود العبادي
إبراهيم سليم حسن البسطامي
غاده موسى حافظ خرفان
ناديا حماد زوجة خالد عقلة
الحاج محمد عبد الحميد العربيات
عبده خيري ابوعلي البيطار
. 4 / 12 / 2024 2024/12/04
بيان صالح مشهور الكباريتي
يوسف عبدالله مسلم القيسي
عبده خيري يوسف أبوعلي البيطار
علي محمد عطالله ابو حميدة
حليمة محمد ابراهيم
سهيل رشدي رمضان
عبدالرحمن عماد كايد الشلالده
محمد سعيد مصطفى السوطري
ناديا لطفي سعيد حماد
ياسر عبدالله حمدان
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
محمد مصطفى أبو شامة: زيارة ماكرون لمصر ميلاد جديد لفرنسا في الشرق الأوسط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد مصطفى أبو شامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار، إن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى العريش تمثل نقطة تحول في السياسة الأوروبية تجاه فلسطين والمنطقة بشكل عام، واعتبر أن هذه الزيارة تُمثل ميلادًا جديدًا للدور الفرنسي في الشرق الأوسط.
وأضاف أبو شامة، خلال مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش"، وتقدمه الإعلامية مارينا المصري، على قناة "القاهرة الإخبارية": "زيارة ماكرون إلى العريش، وكل الزخم المحيط بها، تمثل بداية مرحلة جديدة في الدور الفرنسي في الشرق الأوسط، وأتوقع أن يكون لها تأثير كبير في مستقبل الأحداث في المنطقة، بما في ذلك غزة، التي تعد أحد ملفات الاشتباك الرئيسية منذ طوفان الأقصى في أكتوبر 2023".
وأشار إلى أن فرنسا لطالما كانت صوتًا داعمًا للحقوق العربية، وذكر أن فرنسا تحت قيادة الرئيس شارل ديغول كان لها موقف تاريخي في الوقوف ضد تسليح إسرائيل بعد حرب 1967، واستمر هذا الدور الإيجابي في دعم الحقوق العربية خلال فترات حكم العديد من الرؤساء الفرنسيين، مثل جاك شيراك وفرانسوا هولاند.
وتابع: "منذ بداية أزمة طوفان الأقصى، كان الرئيس ماكرون له مواقف مهمة، بما في ذلك استضافة جزء من مفاوضات الهدنة، كما حصلت مواجهة دبلوماسية بين ماكرون و نتنياهو بعد الغزو الإسرائيلي للبنان، مما يظهر أن فرنسا كانت تسعى منذ البداية لتحديد موقفها بشكل متوازن وصحيح في ما يخص القضية الفلسطينية".
وبالنسبة لمصطلح "الميلاد الجديد" للدور الفرنسي في الشرق الأوسط، أضاف أبو شامة: "نحن نتحدث عن مرحلة جديدة يقودها ماكرون في ظل الخطاب الدولي الذي غالبًا ما تقوده الولايات المتحدة الأمريكية، والتي ترفض بشكل قاطع الحديث عن حل للقضية الفلسطينية أو حل الدولتين، وبدلاً من ذلك تركز على غزة فقط، وتروج لفكرة التهجير".
وتابع: "في هذا السياق، فرنسا تتبنى خطابًا مغايرًا، حيث ترفض التهجير وتؤكد على حل الدولتين، وتدعو إلى وقف إطلاق النار وتقديم المساعدات الإنسانية، هذا الموقف يمثل اعتدالًا في الخطاب الدولي، ويعتبر ثقلًا جديدًا في مواجهة المواقف المنحازة التي تقودها الولايات المتحدة لصالح إسرائيل".