الإعلام الحكومي في غزة يطلق مسابقة جائزة الصحافة الفلسطينية 2023
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة اليوم الخميس عن إطلاق مسابقة جائزة الصحافة الفلسطينية للعام 2023 بقيمة جوائز 10 آلاف دولار.
ونشر الإعلام الحكومي عبر موقعه على الإنترنت عن تفاصيل المسابقة التي تتضمن ثلاثة جوائز لكل فئة من فئات الجائزة، حيث يكون المركز الأول والثاني متعلق بمحوري الثوابت الوطنية والانتهاكات ضد الصحفيين الفلسطينيين، أما الجائزة الثالثة فتتعلق بالجائزة التشجيعية، الخاصة بالمواد الإعلامية المتعلقة بالشأن الحكومي.
جائزة سنوية دائمة ينفذها ويشرف عليها المكتب الإعلامي الحكومي، وهي مسابقة إعلامية مفتوحة وفقا لشروط يتم إعلانها بشكل سنوي، وتمكن الصحفيين الفلسطينيين للمشاركة فيها حسب المحاور التالية: محور القضايا الحكومية، محور الثوابت الفلسطينية، محور انتهاكات الاحتلال بحق الصحفيين الفلسطينيين.
الجدول الزمني:
17/08/2023 الإعلان عن المسابقة
30/11/2023 الموعد النهائي لاستلام المواد
28/12/2023 الإعلان عن الفائزين في حفل يوم الوفاء للصحفي الفلسطيني
الشروط والمعايير:
لكل مشارك الحق في المشاركة في مادة إعلامية واحدة في فئة واحدة.
أن يكون صحفيا فلسطينيا، ويعمل في وسيلة إعلام معتمدة لدى المكتب.
أن يكون العمل الإعلامي المشارك تم انتاجه في عام 2023م.
على المشاركين كتابة الاسم كاملا وواضحا، والمؤسسة التي يعمل بها ومكانها، ورقم الجوال ويرفق رابطا الكترونيا للمادة الإعلامية المنشورة، وأن يحددوا بوضوح إلى أي فئة من الفئات تنتمي مشاركاتهم.
ترسل المواد الإعلامية المشاركة على إيميل المكتب الإعلامي الحكومي govgmo@gmail.com
المواد الإعلامية التي يشارك فيها أكثر من صحفي يتم ادراج ذلك وتوضيحه، حيث يتم تقسم الجائزة المالية بالتساوي على الجميع.
تٌقسم المسابقة إلى ثلاثة جوائز لكل فئة، حيث يكون المركز الأول والثاني متعلق بمحوري الثوابت الوطنية والانتهاكات ضد الصحفيين الفلسطينيين، أما الجائزة الثالثة فتتعلق بالجائزة التشجيعية، الخاصة بالمواد الإعلامية المتعلقة بالشأن الحكومي
قيمة الجائزة:
تبلغ قيمة الجوائز السنوية 10.000$ يتم تقسيمها على المركز الأول والثاني بالإضافة إلى الجائزة تشجيعية الحكومية.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: الصحفیین الفلسطینیین
إقرأ أيضاً:
منظمة مراسلون بلا حدود: المغرب يتحسن في مؤشر حرية الصحافة مع بقاء الوضع "صعبا"
كشفت منظمة مراسلون بلا حدود، اليوم الجمعة، أن المغرب احتل الرتبة 120 من أصل 180 دولة في مؤشر حرية الصحافة لسنة 2025، مقارنة مع السنة الماضية حين احتل الرتبة 129 من أصل 180.
ومع ذلك صنفت المنظمة حرية الصحافة في المغرب باللون البرتقالي أي « حالة صعبة »، وقالت المنظمة، إن « الصحفيين المستقلين في المغرب يتعرضون لضغوط مستمرة »، موضحة أن » الضغوط على الأصوات الإعلامية الناقدة آخذة في التزايد مع اقتراب موعد الانتخابات في عام 2026″.
وأضافت، أن « رئيس الحكومة يستغل سلطاته لتقييد الصحافة، بينما كثف وزير العدل عبد اللطيف وهبي من ملاحقاته للصحفيين هذا العام ».
اعتبر التقرير إلى أنه في المغرب، تبقى تعددية الصحافة مجرد « واجهة صورية، حيث لا تعكس وسائل الإعلام تنوع الآراء السياسية في البلاد، بينما يكفل الدستور المغربي حرية التعبير والحق في الوصول إلى المعلومات، كما يحظر أي رقابة مسبقة وينص على أن « تضمن الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري احترام التعددية ».
ورغم اعتماد قانون جديد للصحافة في يوليوز 2016، بحيث تم إلغاء العقوبات السالبة للحرية بالنسبة لجُنح الصحافة، لا زال اللجوء إلى القانون الجنائي لملاحقة المنابر الإعلامية الناقدة قائما.
وأبرز التقرير، أيضا، أن الصحفيين المغاربة يعملون في بيئة اقتصادية بعيدة كل البعد عن كونها ملائمة لممارسة المهنة، حيث تعجز وسائل الإعلام المستقلة عن جذب المعلنين. فالمنابر المستقلة، السائرة في طريق الانقراض، تعاني الأمرين من أجل تحقيق الاستقرار المالي الذي من شأنه أن يضمن لها الاستمرارية، بحسب التقرير نفسه.
كلمات دلالية حرية الصحافة حرية الصحافة والاعلام مؤشر