غاسبريني لن يدرب الأهلي السعودي
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
حسمت وسائل إعلام سعودية الأنباء التي أشارت إلى اقتراب المدرب جيان بييرو غاسبريني من الانتقال إلى الدوري المحلي.
ذكرت صحيفة الرياضية أن كلاوديو موسيو، وكيل المدرب الإيطالي غاسبريني، استبعد تدريب موكله لفريق الأهلي السعودي خلال الموسم الجاري، كاشفاً في الوقت نفسه عن رفض المدرب عرضاً من السعودية كان في الصيف الماضي.وكيل المدرب لـ «الرياضية»: جاسبريني لن يدرب #الأهلي#خبر_الليلةhttps://t.co/hOdj9lzhcJ pic.twitter.com/gdbnzfBx9Q
— صحيفة الرياضية (@ariyadhiah) December 4, 2024وقال موسيو: "في الوقت الجاري لا أعتقد أن غاسبريني سيرحل خلال الموسم الجاري عن أتالانتا".
وأضاف: "في النهاية كل شيء وارد أن يحدث في عالم كرة القدم، لكنني أعتقد من الصعب أن يعمل في السعودية، وسبق أن رفض عرضاً من السعودية العام الماضي ويحترم عقده مع أتالانتا حالياً".
وكانت صحيفة كالتشيو ميركاتو الإيطالية ذكرت أن غاسبيريني مرشحٌ لقيادة فريق أهلي جدة في الفترة المقبلة.
ويمتد عقد غاسبريني، مدرب فريق أتالانتا الأول لكرة القدم، بطل "اليوروبا ليغ" الموسم الماضي على حساب بايرن ليفركوزن الألماني، حتى نهاية الموسم الجاري، ويشغل المدرب الإيطالي المنصب مع الفريق منذ يونيو (حزيران) 2016، قادماً من فيورنتينا.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله عيد الاتحاد غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الأهلي السعودي الأهلي السعودي
إقرأ أيضاً:
شاب يدرب نصف جسده فقط ويدهش المتابعين بالنتيجة
أميرة خالد
انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لشاب يبلغ من العمر 19 عامًا ومشهور على تيك توك، كسر القواعد التقليدية لمعايير الجمال الذكوري واللياقة البدنية، حيث قرر تدريب عضلات جانب واحد فقط من جسده، ما أدى إلى مظهر لافت وغير متماثل تمامًا.
وأطلق الشاب على تجربته اسم “تصغير المظهر” (looksminxing)، كنوع من السخرية من صيحة “تعظيم المظهر” (looksmaxxing) المنتشرة بين الشباب، والتي تهدف إلى تحسين الشكل الخارجي بكل الوسائل.
وحرص الشاب على تدريب عضلات جانبه الأيسر فقط، خصوصًا عضلة الفخذ، لمدة 160 يومًا، ما أسفر عن فرق واضح في الحجم بين جانبي جسده، وأكسبه لقب “رجل الفخ” بين متابعيه
وجاء ذلك على الرغم من تحذيرات من أطباء ومتخصصين حول مخاطر التمارين غير المتوازنة، بما في ذلك احتمال التعرض لإصابات أو تشوهات عضلية.
وأثارت هذه التجربة نقاشًا واسعًا حول مفاهيم الجمال، وحرية التعبير الجسدي، والحدود التي يمكن أن يصل إليها صانعو المحتوى بحثاً عن التميز.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا